رندا حبيب تكتب "الانسان اغلى ما نملك "10-04-2011 01:16 PM
أمضيت جل الأسبوع الماضي أفكر في بعض المفاهيم اللتي كانت تزين حياتنا وتميز مجتمعنا، إحداها صفة السماحة وتساءلت، أين ذهبت؟ |
الى رندا حبيب
هذا أجمل ما قراءت هذا اليوم وكلنا كأردنيين أحرار هذا ما نريدة من الشعب الاردني ومن الحكومة الاردنية ... جميعنا يريد الاصلاح ولكن بطريقة حضارية بعيدة عن كل مظاهر اللوم والاعتصامات التي تؤجج الشعب الاردني متخوفيين من الاراء المتطرفة والبعيدة عن الحضارة ... شكرا" لكي ..
كان المواطن الى ما تملك الدولة ، وأصبح الأن المواطن ، وخاصة الشباب منهم ، عبئا كبيرا على الوطن ..فشعاري دوما ، ان لم اكن اردنيا لوددت أن أكون .وانا اردني هاشمي حتى النخاع الشوكي .واتحدى من ينكر علي هذا الأنتماء ..وكما قلت فالمعارضون وغير المعارضين كلهم ولائهم للوطن وللنظام الملكي .وهؤلاء الذين ساروا في المسيرات السلمية قبل اقالة دولة الرفاعي وبعده هم من شباب وشابات وكبار وشيوخ هذا البلد الواحد يحملون في قلوبهم كل الولاء لبلدهم ولمليكه ، انما هم يبغون الأصلاح والتغير ، وأول من نادى بالأصلاح والتغير هو جلالة الملك عبالله الثاني بكتابي التكليف الساميين الى دولة الرفاعي وأخرا الى دولة البخيت ، اضافة الى نداءات جلالته المتكررة لذلك .حتى هذا اليوم لم نجد اي تحرك جدي من قبل حكومة دولة البخيت ، ودولة رئيس البرلمان الأردني سوى لجنة الحوار ..كان من المفروض على حكومة البخيت أن تبقي جلسة الوزارة مفتوحة يعملون بها كخلية النحل لأربع وعشرين ساعة .وكذلك البرلمان أن تبقى جلسته مفتوحة ، وتعمل اللجان كلها دون توقف للاصلاح والتعير ..عندما نرى هذا الحماس والأندفاع حينها نطمئن أن الأمور بطريقها الى الاصلاح والتغير
شكرا استاذه رندا فهذه هي الوطنيه والمواطنة الحقه ورحم الله سيد الرجال الحسين طيب الله ثراه.
استاذه رنده ابدا من خاتمة مقالك : وهي مقوله تمس في ظاهرها وجوهرها كرامة الانسان فلا يمكن للانسان ان يملك بل الانسان معزز ومكرم وهو ليس عبدا يمتلكة من كان .... لنتحرر من بعض العبارات التي تمس الكرامات الانسانية .
حمى الله الوطن ..
طالما هناك فساد وفروقات بالرواتب لن نقبل بسماع الانسان اغلى ما نملك
الاخت رندا هل استطيع الاتصال بك محتاجة لك هذا الايميال الخاص بي ارجوك
المهم نوعية الانسان
شكرا على المقال
مقال الاستاذه رندا يحتوي على العديد من النقاط ذات الاهمية البالغه, واستوقفني قول الكاتبة المميزه "هؤلاء الناس لا أحد" هذا القول الذي يتشدق به بعض اصحاب القرار اللذين يملؤهم العجرفة والغرور ولا يعرفون نبض الشارع, واذا استمروا على هذا المنوال فسيجرون البلد الى كارثه. كل صوت بناء هو صوت هام وكل مواطن هو مواطن ذو اهمية مهما كان موقعه ومنصبه وتغمد الله بواسع رحمته الحسين طيب الله ثراه الذي كان يتفاعل مع كل مواطن "الانسان اغلى ما نملك" ورحم الله وصفي التل الذي كان يعرف قوة المواطن واهميته وشكرا استاذه رندا.
مقال قوي بمضمونه, وتحذير في مكانه ممن محاولة تقسيم البلد ما بين "موالي" و "معارض". الاصلاح مطلب لا بد من تنفيذه وكل الاطياف متفقة عليه, اما اذا تم اعتبار كل من يطالب بالاصلاح فهو معارض فإننا بلا شك مقبلون على كارثه وشكرا استاذه رندا على فكرك النير وروحك الوطنية.
فعلا الانسان اغلى ما نملك والدليل خالد شاهين
كل ماتفضلت به واقع معاش ولكن الشعور بالظلم هو السائد في كافة الشرائح المجتمعيه ومصدره :
اذا ضعيت الامانه فانتظر الساعة
وظهور الرويبضات وهم:التافهون يتحدثون بامر العامه
ملاحظة لعمون :لاادري ما سر غياب تعليقاتي عندكم وهل بها ما يخدش اسماعكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اولا :الاعتصامات والمسيرات السلميةهي وسائل حضارية للتعبير عن الرأي وهي من الحقوق التي ينص عليها الدستور كما انها تعكس وجه حضاري للبلد واختلاف الاراء وتنوعهالا يضر بالوطن بل ان هذايساعد في تقدمه فلا يجوز اتهام وادانة من يختلف معنا مدام يستخدم الطرق الحضارية
ثانيا:من يطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد هو بلا شك انسان وطني ومنتمي لهذه البلد بدليل انه يعرف ماسيلاقيه من متاعب قد تصل الى فقدان حياته
ثالثا: من حق الشعب ان يختار حكومته وان يحاسبها
رابعا: في الاردن هناك صورة ظاهرة وهناك خلفية غير ظاهرة فالصورة اننا نسمع ان الجميع يطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد بما في ذلك الفاسدين اماالخلفية غير الظاهره ان هؤلاء الفاسدين يحاربون الاصلاح من خلف الكواليس
رحم الله الحسين...سيدي لن ننساك ما حيينا
نستظيع بكل سهوله اعاده بناء جسور المحبه بيننا بصدق ومحبه إذا تركنا وراءنا الحسد والغيره وتمكنا من تصفيه القلوب تجاه فلان وفلان الذين اساءوا لنا.
العفو ان امكن على ما مضى ولنبدأ مسيره جديده بحب وأمانه لله وللوطن وللملك.
للأنصاف إن الاستاذه رندا تكتتب دوما بعمق وبعد نظر وتقدم المصلحة الوطنيه فوق كل اعتبار ولكن هل من يقراء ويتعظ وشكرا لك.
تحية لرندا حبيب
..استاذتنا الكبيره رنده ..عرفناك منذ اكثر من عقدين وانت لم تتغيري...كتابتك الملتزمه هي هي كتابات ذات طرح جريْ يصب في مصلحة الوطن والمواطن ..عرفناك قلم حر شريف ونظيف..كل الاحترام للاستاذه الغاضله رنده والدعاء لكي بموفور الصحه والعافيه والى الامام ....
صحيح أن المواطن أغلى ما نملك , ولكن أي مواطن ؟ اولاد الوزراء وأصحاب الدوله وابن عمان الغربيه و لاّ ابن حواره واللي ومثلها ؟
شكرا استاذه رندا على هذا المقال المدروس بعنايه وما قاله سيد الرجال الحسين طيب الله ثراه بأن الانسان أغلى ما نملك هو الاساس وقد قام رحمه الله بتطبيقيه على ارض الواقع حتى كنا نشعر بأن الحسين معنا في كل بيت. تغمد الله بواسع رحمته الحسين ووصفي وهزاع وحابس الذين يعيشون في عقولنا وقلوبنا.
لا يا اخت رندا عوض الله اغتنى من ما نملك حسبنا الله
طبعا الانسان بالنسبة للحكومة بقرة حلوب فهو الثروة واغلى ما تملك الحكومة فجميع دول العالم تنفق على مواطنيها وترعاهم الا بالاردن فالمواطن ينفق على الحكومة ويرعاها
رحم الله المغفور له الملك الحسين بن طلال .
واطال الله عمر سيدي صاحب الجلالة
الملك عبدالله الثاني المفدى
بالدم بالروح نفديك يا ابوحسن
بالدم بالروح نفديك يا ابوحسن
بالدم بالروح نفديك يا ابوحسن
بالدم بالروح نفديك يا ابوحسن
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
الله الوطن الملك
أين نحن الآن من هذه المقولة ؟عندما نسمع عن أب يقتل ابنائه لأنه لم يعد قادرا على توفير لقمة العيش لهم وخوفه عليهم من الآتي وأب يطلق الرصاص على ابنه وأخ يقتل اخته واربعيني يشعل النار في نفسه وعشرينية تنتحر والكثير الكثير من المصائب التي يرتعش البدن عند سماعها وعند البعض تمر مرور الكرام وكأن شبئا لم يحدث وكأنك تسمعهم يقولون so what لأن هؤلأ الناس لا احد. هنالك تسأولات تنبثق في ذهن المواطن بأستمرار يجب البوح بها والأجابة عليها كي تحظى بالمعالجة . نحن الآن في زمن تنطبق عليه المقولة انا لم امت ولست حيا. كل التقدير والأحترام لعمون عل نشرها مثل هذه المقالات القيمة والشكر الجزيل الى الكاتبة المبدعة رندا حبيب على جميع كتاباتها
المطالبة بالاصلاح واجتثاث الفساد واعادة الاموال المنهوبة نقاط متفق عليها من كل شرائح المحتمع الاردني على الاطلاق ولا خلاف على هذه الامور. الخلاف هو على الاسلوب فلا يحق للمتظاهرين الحاق الضرر باحد, ولا يجوز ترك البلطجيه يسرحون ويمرحون, وبعكس ذلك سيكون هناك الخلل وسيكون الثمن باهظا. وسلمت يداك استاذه رندا.
الزميلة رندا حبيب وفي مقال واحد جمعت كل المطالب واوجزت كل المخالفات وبينت طريق الخطأ وطريق الصواب. شكرا للزميلة المميزه رندا حبيب.
يا ست رندا يسلموا هالادين واشهد انه مقال غير شكل, بس يا ست رندا بدها الشغله عقل يهدي وناس يشتغلوا شغل جدي يقنع الناس وسلامه تسلمكوا.
شكرا للكاتبه الفاضله على هذا المقال وانا اتفق معك في كل ما قلتيه ولكن حتى نثق بجدية الاصلاح فاننا نريد خطوات جادة ومملموسه على ارض الواقع وهو ما لا نراه لحد الان, وعلى سبيل المثال يتم توقيف شباب 24 اذار بينما يترك البلطجيه بكامل حريتهم, ربما لجولة قادمه.
الى الاخت رندا والسيد جواد الربابعه
فعلا الانسان اغلى ما نملك والدليل مستشفى الملك المؤسس
مبدعه دوما.
اختصرتى وابدعتى
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة