رأيت نتنياهو على الشاشة.. يشبه المجرمين وتنقصه القضبان.. شكل اذنيه... شرر عينيه... نقمة يدية... فيه تخبط المجرم ..الذي اكتشف ان من قتله ما زال فيه حياة... فاصابه السعار نعم المقاومة ما زال فيها حياة.

نتنياهو اليوم يتوعد.. غير انه تائه...

ضعيف رغم نقمته... حاقد رغم كل اسلحته...

خائب رغم كل صولاته وجولاته على مساحة الأرض والانسان

نتنياهو مقهور رغم الغطرسة...

فاقد الإنسانية والشرعية

سيبقي يحارب وكأنه يخشى على كيانه المزعوم... و حقيقته الكاذبة... وخريطته المشوهة.. وكيانه الدخيل

لا يمكن لنتنياهو ان يحارب الله...