لا تستحق ان نسميها دولة والاصح انها كيان إستعماري إستيطاني إحتلالي اقيم بالقوة وسفك الدم وإجرام العصابات وقطاع الطرق على ارض مسروقة احتلت من اصحابها بقوة السلاح بمساعدة بريطانيا وامريكا وغيرها من الدول الغربية التي دقت اوتاد خيمها فوق اراضي فلسطين
لماذh إسرائيل ليست دولة ؟
لا جذور لها تاريخية في فلسطين رغم ماتدعيه من خرافات واساطير كما انها لاتمتلك سيادة ولا تحترم سيادة غيرها وتتكئ على عصابات عسكرية تسمي نفسها جيش الدفاع وهي عصابات بلاشرف جندية ولا تملك عقيدة الجيوش النظامية التي تحترم المواثيق والقوانين العسكرية الدولية فهي بلا روح قتالية ولا معنوية سوى انها تحمي نفسها بقتل كل من تعتقد انه عدو لها وقد رأينا افراد تلك العصابات وهم يقتلون الغنم والدجاج والنعاج والبغال في غزة كما شاهدنا بطولاتهم المزيفة وهم يجرون من آذانهم من ابراج دباباتهم وحصون كيبوتساتهم كالخراف بأيدي رجالات فلسطين.
إسرائيل لا تمتلك مقومات الدول فهي كيان من اللصوص وقطاع الطرق السياسيين تكونوا بشكل بمنظمات ارهابية تسمي نفسها احزاب لاتمتلك لا فكر ولافقه سياسي وبلا رؤية سياسية لهذا الكيان سوى انهم يفرضون وجودهم ويبسطون نفوذهم ويستمدون بقائهم من قوة السلاح لانهم يعتقدون انهم ابناء خيمة في فلسطين تتقاذفها الرياح كلما هب الريح الفلسطيني وتتجاذفها موجات الغضب وطوفان الفلسطينيين.
هذا الكيان مجرم لايحترم اعراف الامم ولا إنسانية الانسان ولا حقوق الحيوان وتكاد ان تكون امه من القردة وابوه من الخنازير او هم ابناء وحوش هؤلاء نبذتهم امم قبل امة العرب وحرقتهم دول باعتبارهم آفات لاحضارة لهم لانهم اعداء البشر والانسانية ولا يستحقوا الحياة ولم تسمح لهم اوروبا حليفتهم اليوم الا ان يعيشوا في الجيتو والكنتونات والبراكيات.
هذا الكيان لايستحق وصفه بدولة لانه يتمدد الى هذه الرقعة من فلسطين وهذا البقاع من بلاد العرب والمسلمين بالقتل والتدمير والعدوان وسيبقى على حاله هذا عدوا لنفسه ولغيره الا ان ياتي زمان تقذفهم فيه ارض فلسطين بطوفان سيكون لهم آخر طوفان فهيهات ان يأتي ذاك الزمان وهكذا علمنا التاريخ واعلمنا عن زوال هذا الكيان