تعرف على عشائر وسط مدينة اربد
د. حمزة الشيخ حسين
02-03-2024 12:17 PM
عشائر اربد : والذين كانوا متواجدون في وسط المدينة منذ أكثر من مائة عام قبل نشوء إمارة شرق الأردن .
(1) عشائر الحارة نسبة إلى الحارة منطقة ظهر التل إلى مجمع الأغوار القديم (البركة الرومانية القديمة).
التل ، ارشيدات ، حجازي ، عبندة ، دلقموني ، شرايري، خريس، حتاملة ، ابو سالم ، سكران، الحسن (الشيخ حسين ) ، كريزم ،، صبح، لمع، حيلواني، شبار، ابو سليم،شوتر ، الجودة. الجمل ، شرقطلي ، بيبرس ، مرزوقة ، عطار ، رواس، الحكيم ، الشيخ سالم ، الرجاّل ، سوسان، ابو السميد ، ابو دولة ، جمعة ، قطرميز. النعيمات….. وغيرهم .
العائلات الوافدة إلى مدينة اربد من فلسطين .
في عام ١٩٤٨م وفدت إلى مدينة اربد عائلات وأفراد من فلسطين لموقع اربد الجغرافي الذي يربط دمشق مع الأردن مع الجزيرة العربية، وقد ساهم الوافدون في تقدم المدينة عمرانياً وإقتصادياً وإجتماعياً، وقد استوطن أكثرهم في اربد ولم يرجعوا إلى موطنهم الأصلي بحكم الأحتلال الصهيوني لبلادهم ،وفيما يلي أسماء العائلات الوافدة إلى مدينة اربد من فلسطين :
العورتاني، السيلاوي بفروعها ، علوه، المحمود، باكير، اللوباني ، دلقموني( دورة الخليل )، البرقاوي، عباسي، الوزني، ابو عايشة، هدهد، ملحس، مسمار ، قدومي، حرب، العالم، قدورة، نوباني، الجمرة، السائح، ابو مسامح، طيطي، قواسمي، سعدي، حازم، زبيدي، مسعد، ابو ليلى ، ست ابوها ، ، المرعي، ابو بكر ، ابو الرب ، ابو الهيجاء ، ابو الوفا ، زيتاوي، طوباسي، دراغمة ، حجاب، كسواني، النجار، بيطار ، حرزالله، الهندي، النابلسي ، المفلح ، حيفاوي، دويكات، العزة، تهتموني، البنا، صويلح، عصفور، سلفيتي، صيام، رجب، الشامي ، سرييني، ابو هيفا، نوباني، ابو الحسن ، السكجي، حصري، عوادين، حمايدة، دمج، مهنا، مشني ، بيتاوي، طبري، حامد، حلاج، سنجلاوي، عريقات، الرجبي، الجمل، البكري ، ابو زينة ، ابو رصاع، شقير، خضراء ، داموني، ابو نعاج ، وغيرهم .
تعرف عشائر المدينة بالكرم والشجاعة والحمية ، وكان لهم أثر واضح في تاريخ الأردن القديم والحديث ، كانت اربد قبل الحكم الهاشمي تتبع للخلافة العثمانية وكان من زعماء المدينة أنذاك الزعيم علي خلقي الشرايري الذي شارك بأول حكومة في امارة شرق الأردن
وشاعر الأردن عرار والد دولة الشهيد وصفي التل ، وحسن خريس ، وفضل الدلقموني، والدكتور علي عبندة ، والدكتور سعد حجازي ، والأستاذ محمد توفيق حتاملة ، وشفيق ارشيدات ، والشاعر مصطفى السكران ،..
ولن ننسى بالطبع الشيوخ والعلماء والدعاة رحمهم الله جميعاً الذين كانوا خير قدوة للأجيال اللاحقة من سكان المدينة التي تتسم بالمحافظة على الدين الإسلامي الحنيف إلى يوم القيامة بإذن الله كما هي باقي محافظات ومدن وقرى الأردن الحبيب .
مبدياً أعتذاري لكافة العائلات التي لم يتم ذكرها عن طريق الخطأ والنسيان .