ما يُشغل الملك عبد الله: همٌ واحدٌ ومسؤوليةٌ كبيرة .
منذ توليه العرش عام 1999، لم يتوقف الملك عبد الله الثاني عن العمل الدؤوب لرفع راية الأردن عالياً في المحافل الدولية، وتحقيق رفاهية شعبه، وضمان مستقبلٍ أفضل للأجيال القادمة.
همٌ واحدٌ ومسؤوليةٌ كبيرة
يُشغل الملك عبد الله همٌ واحدٌ هو: الأردن. يسعى جلالته لتحقيق التنمية الشاملة في مختلف المجالات، من خلال التركيز على الاقتصاد والتعليم والصحة والشباب والمرأة. كما يحرص جلالته على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعم القضية الفلسطينية.
إنجازاتٌ تُلامسُ حياةَ المواطن
على الصعيد الداخلي، حقق الأردن إنجازاتٍ ملموسة في عهد الملك عبد الله الثاني. فقد تمّ تحسين مستوى المعيشة وخفض معدلات الفقر وتوسيع قاعدة المشاركة السياسية. كما تمّ الاستثمار في التعليم والصحة والبنية التحتية.
دبلوماسيةٌ فعّالةٌ وقيادةٌ حكيمة
على الصعيد الدولي، يُعدّ الملك عبد الله الثاني من أبرز زعماء العالم، وله دورٌ فاعلٌ في حلّ الأزمات وتعزيز السلام. كما يتمتع جلالته بعلاقاتٍ قويةٍ مع مختلف دول العالم، مما يُساهم في تعزيز مكانة الأردن على الساحة الدولية.
مسؤوليةٌ مشتركةٌ ومستقبلٌ واعد
إنّ مسؤولية رفع راية الأردن هي مسؤوليةٌ مشتركةٌ بين جميع المواطنين. يجب على كلّ فردٍ منّا أن يعمل بجدٍّ وإخلاصٍ لخدمة وطنه وتحقيق تقدّمه وازدهاره.
"#معاً_لرفع_راية_الأردن"