الرجل المتوسّط ..احمد حسن الزعبي
16-03-2011 02:37 AM
كان في الركعة الثالثة من صلاة المغرب عندما قرع جرس الباب للمرة الخامسة ، فكّبر أبو يحيى بصوت مرتفع لــ»يتلحلح» احد الأولاد «الغارشين» ويفتح الباب للطارق.
|
يعطيكي العافيه على هالمقال
صدقت يا زعبي ، اعتصامات ولكن بدون طحن ، فالأسطوانة ما زالت هي الأسطوانة عليها لحن واحد لا يتغير ألا وهو معاناة الغلابا ، والتشبث بمواعيد .
روعه من روائع الزعبي الرائع .
يعني البنت مش رح تتجوز،،، يعني خلي النهاية هندية يا زعبي ونفرح البنية والجيران يوكلوا كنافة والزغار تشرب ببسي،، هيك سكرتها من كل الأيام ؟
يا اخوي يا زعبي
روح الشباب الحر مفقودة من المظاهرات والمسيرات وما فيه أهداف واضحة متفق عليها
معظمهم عشان يظهروا بالصحافة والتلفزة وتكتب عنهم المواقع الالكترونية
عمرك سمعت عن وطن بلا شباب حر ومثقف؟ إنه وطن بلا روح بلا نكهة بلا طموح
سامحهم الله من حصروا الشباب في ظلمة الفساد والمحسوبية
شكله من حزب الوسطية
الي صار بالشعب العربي تقليد اعمى
هدلاك اعتصمو ازا لازم نحنا نعتصم
يا ناس اصحو بلا ما تخربو بلدكو بايدكو
الله يديم جلالة الملك فوق روسنا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة