وكانّ دولة الاحتلال لا يوجد بها بني ادمين زي باقي سكان العالم.
الكل يحمل السلاح من الوزراء إلى المذيعات والمذيعين وسكان المستعمرات أو المستوطنات التي تحتل أكثر من نصف اراضي فلسطين.
وزير التراث يهدد كانه وزير حرب وزير المالية يهدد بقتل المزيد من أهالي غزة والضفة وحتى الراقصين و الراقصات بالملاهي يخفون مسدساتهم في ملابسهم ال.....
ومع قتلهم آلاف الفلسطينيين وتشريد نصف سكان غزة ومطاردة أهالي الضفة وحرمان فلسطيني ال 48 من التضامن مع اخوتهم في غزة وجنين ونابلس ورام الله والليل وغيرها من مدن فلسطين.. الاّ انهم دولة الاجرام يتظاهرون بأنهم ضحية المقاومة وان المتظاهرين في أوروبا وأمريكا والقليل من الدول العربية هم اعداء الساميّة. أية وقاحة هذه واي فجور؟
كلهم جنود ومجتدات ولا سكان عاديين في المدن.
عقيد الكراهية ضد العرب و الفلسطينيين يشربونها أطفالهم مع حليب الامهات.
ويتحدثون عن السلام..
اي سلام...؟