اللي خلَف ما مات ..د. ريما زريقات
16-11-2023 07:26 AM
صادف الرابع عشر من تشرين الثاني ، ذكرى ميلاد الأب الباني الثماني والثمانين، ذكرى ميلاد الحسين طيب الله ثراه ، والباقي في قلوبنا وعقولنا للأبد، حقيقة كلما حاول الحزن التسلل إلى أعماقي لخسارة الأب الراحل والجد الراحل، رجل الحكمة والفطنة والدبلوماسية والحضور ، كلما نفضت نفسي كطير حاول سقوط الماء عليه ، إضعافه ، واستعدت الأمل وطردت الحزن عني ، مخاطبة نفسي، لا تحزني فقد خلفه قائد حكيم ذكي دبلوماسي ذو حضور أنيق ، لم يضاهيه حضور ، وأبوة وحنان عظيمين ، وإنسانية فاقت كل معاني الإنسانية ، سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، وهناك الأمير الفذ الواعي الذي حمل جميع السمات العطرة وورث كل سمو أخلاقي وقيمي ومعرفي وإنساني ، سمو ولي عهدنا المحبوب والذي حمل اسم جده الأمير الحسين بن عبدالله ، حفظه الله ورعاه وأنار دربه . |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة