على الاحزاب المنادية بمطالب متشابهة الاندماج في حزب واحد24-02-2011 12:03 PM
لطالما تساءلت لماذا يفتقر الأردن لأحزاب سياسة فاعلة وذات مصداقية؟. قوانين الدولة تتيح ذلك وهو ما يدعو له الملك دوما، فأين تكمن المشكلة إذا؟.
|
ابدعت
نطالب باصلاح من رحم الاحزاب حتى نرى احزاب بمعنى حقيقي
دائما يبقى دور الاحزاب (ثانويا)قي الممارسة السياسية الاردنية لانها تعاني من امراض مزمنة ومنها على سبيل الذكر
1- الضعف في برامجها السياسية
2- الغموض الايديولوجي
3- هيمنة الزعامة
4- وغياب الديمقراطية الداخلية
5- وعدم تأطير الجماهير
ان الديمقراطية الحقيقية بوجود احزاب حقيقية وليست دكاكين ..............
أشكر الكاتبة على افضل تجسيد لواقع الحال في البلد،، واقتبس "أن يقوم الناس بما يمليه عليهم دورهم وواجبهم في عملية الإصلاح". فإصلاح الفرد واحياء الضمير هو أساس المجتمع والدولة الصالحة.
المشكله لعدم اقبال الناس للاحزاب هو عقلية المواطن الاردني
شكلك ما سمعت عن حزب الجبهة الاردنية الموحدة الذي يكبر يومابعد يوم
ابدعتي يارندا
على خير ,,,,
نعم يجب الاتحاد للسعي للاصلاح
والله مزبوط حركة جايين ورايحين وطالعيين واخوان واعمام
كيف ستندمج الاحزاب ذات المطالب المتشابهه ومعظم الاحزاب في الاردن انشات لخدمة شخص الامين العام وكما قلتي هناك احزاب بالكاد نعرف اسمائها .
يجب ان تدخل الثقافه الحزبيه الى مجتمعنا اولا ومن ثم ندخل الى الاصلاح السياسي المنشود تلقائيا بعد ان توفرت الاراده السياسه.
اذن الكره في ملعب المجتمع والاحزاب .وعليهم مسؤولية الاصلاح السياسي .
كيف ستندمج الاحزاب ذات المطالب المتشابهه ومعظم الاحزاب في الاردن انشات لخدمة شخص الامين العام وكما قلتي هناك احزاب بالكاد نعرف اسمائها .
يجب ان تدخل الثقافه الحزبيه الى مجتمعنا اولا ومن ثم ندخل الى الاصلاح السياسي المنشود تلقائيا بعد ان توفرت الاراده السياسه.
اذن الكره في ملعب المجتمع والاحزاب .وعليهم مسؤولية الاصلاح السياسي .
أختي رندا كملي موضوعك وتلمسي مواضع الفساد في الاحزاب الي بتغير اسمها كل سنة وبتغيير كل مواثيقها حسب رغبة زعيمها وتوجهاته وشهواته السلطوية ؟"
نعتذر
يا سيدتي لان الاحزاب في الاردن تدار على طريقةشيخ العشيره
سؤال للجميع....
النفط الان 120 دولار وممكن يرتفع...صح؟
لماذا الحكومة الرشيده لا ترفع اسعار المشنقات النفطية؟؟
هل الأخت رندا مع دمج حزب الجبهة الأردنية الموحدة الذي يترأسه (معالي أمجد المجالي) مع التيار الوطني الذي يترأسه (معالي عبدالهادي المجالي).؟ أنا أعتقد ان الحزبين لهم أفكار ورؤية متشابها ولكن الاختلاف بشعبية والشاطر يفهم ما وراء التعليق
أين بقية ألردود يا عمون ؟؟؟؟؟
منطقيا صحيح ولكن فعليا مستحيل
لان العرب اتفقو ان لا يتفقو و كل واحد بيصير بده يمسك الحزب و بيصير 600 قيادة و هي الاخوان اكبر دليل كل شوي واحد بينط و بيحكي عكس الي حكى قبله
الحل بوجود عدة احزاب حتى تتواجد الرقابة الكاملة لانه موازين القوى ستصبح بيد الحزب الواحد اذا طبقت نظرية الاندماج
تعددية الاحزاب استقرار للوطن
مقالك استاذه رندا حماك الله يشع بروح الانتماء والولاء والحرص على الوطن والقياده, لقد قلت عين الصواب حماك الله.
لابد من ذلك ولكن ......
تحية اكبار و إعزاز للاستاذه رندا حبيب على هذا المقال المميز. لقد وضعت الكاتبة الكبيره النقاط على الحروف وبالفعل فنحن نشاهد التخبط ... بين الاحزاب والفعاليات السياسيه فحين يسعى الملك لترسيخ ديمقراطية حقيقيه في البلد, اناشد الاحزاب السياسية التمعن في هذا المقال الهام حتى نتمكن جميعا شعبا وقياده من بناء الوطن. سلمت اياديك استاذه رندا وحماك الله.
شكرا لعمون الشجاعه التي نشرت مقال الزميلة الكبيره رندا حبيب, هذا المقال الذي لا اريد ان اقول يلامس الواقع بل هو في صلب الواقع الذي نعيشه. شكرا استاذه رندا وكلنا معك.
شكرا عمون لنصرتكم الشجاعة للصحافة الحرة والشريفة والنزيهه ونشركم لهذا المقال المميز الذي يستهدف خير الوطن والقياده. زميلتنا الكبيره رندا تأكدي انك لست لوحدك فكل الصحافة والاقلام الحرة الشجاعة والنزيهه معك قلبا وقالبا ولن تكوني لوحدك ابدا بعون الله.
رندة... احس انك بدات تفقدين الحماس الذي اعتدت عليه ....ارجو ان تتابعي بنفس القوة .......
انت كاتبة محترمة يا ست رنده والاردن بحاجة لأمثالك في هذه المرحلة لانننا بحاجة إلى الصحفيين المحايديين والبعيدين عن السلطة والذين ينقلون الحقائق كما هي
نعم... آن الأوان لنسيان الناس مصالحهم الضيقة الخاصة، وعلى قادة الحزب أن يفكروا بشكل أكبر بالمصلحة العامة .......
حفظ الله الاردن
نعم لدينا قانون للاحزاب ولكن قدرتهاعلى استقطاب الاعضاء ضعيفه-فالحزب بحاجه للامتلاء الفكري والمادي-العديد من المهنيين واصحاب الاعمال يجدوا صعوبه في ترك او اهمال مصدر رزقهم للمغامره في متاهة الاحزاب
حتى يكون لدينا احزاب فاعلة يجب ان هنالك ايمان بالعمل الحزبي الهادف الى خدمة الا ردن ....
ابدعت الكاتبة في هذا المقال وعكست نبض الشارع تماما.
شكرا للكاتبة المبدعة دوما ولقد وضعت يدها على الجرح ,حيث انة لا يمكن عمل اصلاح سياسي بدون احزاب سياسية قوية وفاعلة وذات ابعاد وزخم جماهيري واسع على مساحة الوطن ككل ,ومادامت الارادة السياسية موجودة وداعمة فانني ارى الكرة في مرمى الاحزاب وان تبدى العمل الجاد من الان ووضع البرامج العملية وليس التنظير الذي اصبح مكشوف ة=والذي لايهدف الا للمصالح الضيقة وواكد على دعوة الكاتبة المحترمة بتوحد الاحزاب المتشابهة بالطروحات والرؤى والتي بتصوري المتواضع لا يتعدي عددها اصابع اليد الواحدةلان الزحام يعيق الحركة........
حزب واحد يعني رئيس حزب واحد.....
لا تعليق والحمدلله..
أشد على يد الاستاذه رندا حبيب بدعوتها الى قيام احزاب ذات قوة وتأثير, بدلا من حلة ... التي تعيشها الان الاحزاب الموجودة على الساحه, ولا بد لهذه الاحزاب ان توحد اهدافها المتشابهة, وبطبيعة الحال فإننا نفترض بالاحزاب الموحده ان تكون ذات اهداف وطنيه تستهدف خدمة الوطن بعيدة تماما عن الارتباطات الخارجيه وكذلك التمويل الخارجي وشكرا لك استاذه رندا.
يا عمون إذا طال الليل فلابد من طلوع الفجر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة