يا صاحب الجلالةد. أكرم القرالة
21-10-2023 10:27 PM
سَرَّنا اليوم غايةَ السّرور مستوى الحِجَاج الدبلوماسي الرّفيع بخطابكم الثري والدَّأْبُ الذي لا يعتريهِ السأمُ قولًا وعملًا، فقد قلت فأصبت وأخبرت فصدقت، وكنت الأطلق لسانًا والأفصح بيانًا. وقد عَرّيتُم بخطابكُم من يتجاهرون بقتل الناس أمام الناسِ وأشَرتُم لازدواجية تحالفِ الغرب وكَيْله بمكيالين، فعندما تغيبُ العدالة وتختفي القِيَم الإنسانية من أجنداته التي أشبعنا بها تشدقًا بحقوق الإنسان والطفولة والمرأة تَخرُّ قواه ويغمض عينيه عن البواقع الظاهرة كجبلِ أُحُد أمام غطرسةِ المحتل، فلم يتجاسر بكلمةٍ واحدةٍ شجبًا أو تنديدًا . |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة