ما حدث في الايام القليلة الماضية
يمثل الشعور بالأسى لتجاهل المجتمع الدولي لكل التحذيرات التي اطلقها المعتدلون في العالم وعلى راسهم جلالة الملك عبدالله الثاني طوال السنوات الماضية بضرورة حل الدولتين وان العدالة الغائبة وتنكيل الاحتلال الذي استمر لعقود طويلة سيؤدي الى ما الت اليه الامور
كان يمكن تفادي سفك الدماء
لو تم الالتزام بالقانون الدولي و القرارات الدولية لمعاناة طالت ل 75 عاما
والسؤال الان كيف سيتم وقف هذه المجازر ؟
التطبيق العادل المتساوي للقانون الدولي والشرعية الدولية للسير في حل الدولتين