مرحبا بهبوب رياح الديمقراطية ..17-02-2011 12:09 PM
عبر أخرى تعلمناها من ثورة الشباب في مصر. عشنا هذه الثورة على مدى ثمانية عشر يوما أمام شاشات التلفزة، ورأينا كيف تنمو هذه الثورة وتنتظم ، العبر كثيرة، ولكن ما أثار دهشتي كيف انصهر هذا الشعب بكل طبقاته وتياراته وعقائده في ساحة واحدة هي ميدان التحرير.
|
مقال رائع
نعتذر
يا مرحبا وياهلا بالتغيير...
الحقيقة أنها كانت عواصف اقتلعت الطغاة، ولا يمكن أن يتحقق التغيير دون إرادة شعبية تتسامى فوق مصالحا الخاصة في سبيل الصالح العام، هنيئاً لأهلنا في تونس ومصر!
لقد سقطت نظرية الامن والاستقرار على حساب الحريات والديمقراطية واصبح العالم كله يعترف بحق العرب بالحرية والديقراطية فمرحبا بهبوب رياح الحرية والديقراطية
نعم "مرحبا بهبوب رياح الديمقراطية التي هلت علينا في العقد الثاني للقرن الواحد والعشرين."
عالم جيعان شعب طفران
فماذ تتوقعين من ثمانين مليون على مدار ثلاثين عام جوع وتجويع اطحن وهات الي بعده
ان التغيير سنة من سنن الله ودوام الحال من المحال. ثم ان الشعوب العربية المغلوبة على امرها وصلت لحد ما بعد الاشباع. ولان الاجيال التي سبقتنا لم تكن تسمع او تعي او ترى الا ما كانت تريده الانظمة فقد بقيت تتهيب او لا تصدق ما تسمعه عن العدل وطرق الحياة في البلاد الديموقراطية الا من واتته الفرصة لذلك. ولكن ومع الانفتاح الكبير والتطور الهائل في وسائل الاتصال والاعلام والتكنولوجيا فقد بان كل شيء. فنظرية قدسية الحاكم ورايه الوحيد الصائب الملهم بقرار الهي قد اصبح الناس يقارنوه بما يشاهدوه في الاعلام المرئي. فظهور الفضائيات دمر بوق النظام واعلامه الذي كان يزن على راس الشعب ليل نهار عن انجازات الحكام وافكارهم الملهمة وغيرها مما تم فضحه. فنتج جيل يعرف كل شيءمن الالف الى الياء. واصبح ما كان محرما على والده مباحا متاحا له ليل نهار. ثم ان الثورة الغت جميع مظاهر الطبقية في المجتمع. فاصبحت الناس تاكل وتشرب وتنام وتنادي وتغني في مكان واحد لا يختلف المسلم عن المسيحي او الابيض عن الاسود او الكبير عن الصغير في المطلب. مما زاد الالفة والتلاحم بين ابناء الشعب ووجدوا انهم منهم ومثلهم. هذا ما لا يمكن لمن كان يحمل عصا الامن فوق رؤوسهم ليل نهار ان يفهمه. فبقي يعاند ويكابر الى ان سقط وهوى وتركه اقرب الناس اليه. ما احلى طعم الحرية
نسأل انفسنا سؤال بسيط وهو هل فعلا ان الشعب المصري من نظم نفسه بهذه الطريقة العفوية ام ان هناك من وراء ذلك مع اختلاف الغايات ، ارجو من الكاتبة الصحافية ان تكون موضوعية وان لا تخاطب الشعوب على اساس انها بهذه السذاجة لان ذلك يعطينا انطباع . وانا مع خبرتي البسيطة في مجال الصحافة استطيع ان اقراء ما بين السطور لارى الوصول الى غايات غير موجودة لدى الشعب الواعي .
والله من وراء القصد
متابع جيد
نحن في الاردن - كما هو العالم - نبحث عن التغيير والتغيير الى الافضل وما يميزنا بالاردن هو اننا عشائريين بطبعنا لذلك وبدون اي نقاش او حتى أدنى تفكير بان التغير يجب ان يطول كل شي باستثناء القيادة الهاشمية لانها هي الافضل
فعاش الاردن حصنا منيعا في وجه كل طاغية وعاش ابو الحسين ذخرا وسندا لنا وليخلع كل من هو مندس وخائن للقيادة والوطن والشعب وحسبي الله في كل من يريد بهم سوءا او ضرر
بدات تتكشف خيوط لعبة المحرضين
العبرة لمن اراد ان يعتبر .........
حمى الله الوطن المبتلى
الهمز ولمز الذي تقضدين .. لن يكون له مكان ولا زمان في وطننا الغالي .. ولا وجه شبه ولا تقارب ..
والدمقراطيه وحرية الرأي والتعبير بلا حدود وقوانين الحريات العامه الذي تحتجين هو مأكلنا ومشربنا وطريقنا في الاردن منذ زمن .
ورياح التغيير ايها الكاتبه لا مكان لها عندنا .
الهمز ولمز الذي تقضدين .. لن يكون له مكان ولا زمان في وطننا الغالي .. ولا وجه شبه ولا تقارب ..
والدمقراطيه وحرية الرأي والتعبير بلا حدود وقوانين الحريات العامه الذي تحتجين هو مأكلنا ومشربنا وطريقنا في الاردن منذ زمن .
ورياح التغيير ايها الكاتبه لا مكان لها عندنا .
نعتذر
نعم نعم نعم
لازم يكون عنا ولاء
الحقوا يا عمون هناك اعتصام امام مجمع بنك الاسكان من المستثمرين احتجاجا على وضع سوق عمان المالي
ابدعت مقال عظيم وكل الشعب معاك
نعتذر
نعتذر
المحرر : نوافقك الراي ونعتذر عن نشر ردك.
كل انسان عنده كبرياء وعزة نفس تولد معه
فيأني من ينكس هذا الكبرياء ويكسر هذه النفس من قبل حكومه ..
مقال ..
شكرا للصحافيه الصادقه والمنتميه لمهنتها رندا حبيب
شكراَ رنده على مقالاتك القصيرة والهادفة
شكرا للصحافيه الصادقه والمنتميه لمهنتها رندا حبيب
شكراً
المقال جميل جدا ....
God pleas you
مقال رائع
كويس
أنا معك في كل ما كتبته حان وقت أن يجد الشعب المصري العدالة التي طالما حلم بها
ولكنني كنت أعتب عليه أنه لم يتحرك إلا عندما ثار الشعب التونسي
وكان عليه أن يثور قبل ذلك بكثير
ثورة متأخرة وكان يجب ان تحدث قبل زمن ولكن أن تحدث خيراً من أن لا تحدث
كاتبة وصحفية في جريدة الدستور
أستاذة رندا ان الكلمات لتقف عاجزة عن وصف كتاباتك التي تتصف بالواقعية و البعد عن النفاق و التملق و ان دل هذا على شئ فإنما يدل على البيئة التي تنتمي لها. أحيي فيكي شخصك الكريم و كتاباتك الرائعة الجريئة التي تعكس البعد عن المصلحة و التملق
ماهو المقصود من كلامك
مقال صغير يحمل روعة قلم خط عباراته بوصف ثورة شباب نكن لكل من قام بها بالاحترام...
تسلم اناملك استاذة رندة حقيقتا تعجبني جميع مقالاتك الهادفة والصادقة القريبة الى صميم القلب والبعيدة كل البعد عن الهمز وغيره من المفردات ... انت كاتبة مبدعة وشكرا لك على كتاباتك التي تخلق وعيا اجتماعيا وفقك الله
نحن بحاجة الى من يذكرنا بأخطاءنا كي لا ننساها
يا عمون اثبتم شجاعتكم للقاصي والداني فأين التعليقات؟
كل الاحترام للاخت رندا
لا غرابة لما حدث في مصر لمن يعرف مصر وشعبها الكل يرفع العلم المصري, الكل شعارة تحيا مصر, المصرى يحتمل كل شيء الا ان تلعن وتسب مصر.اما في بعض الاقطار يرفع علم الحزب او الجهة ,,,,,
بالنسبة لنا بالاردن الخلاص يكون بلوحدة الوطنية بالهوية الوطنية نعرف من نحن, ماذا نريد,لاي بلدننتمي,انك اذا اردت السفر تحمل معك جواز سفرك لتعرف من اي بلد انت واذا تنقلت داخل بلدك تحمل هويةليتعرف عليك الغير هذة الهوية يجب ان تنعكس على هويتك الداخلية حبك لبلدك استعدادك للدفاع عنها ان يصبح كل شي رخيص تجاهها ان تعظم علمها ونشيدها ورموزها ومن ضحوا من اجلها
المقال رائع جدا ويعطيكي العافيه .
اسمعي يا جارة والحكي للكنة، اليس كذلك؟
مرحى للديموقراطية .. ويا خوفي أن تكون ديمو...ة ..
نعم جميل
الشيء الثابت في هذا الكون هو التغيير.
نعم هذه الكلمات تستحق القراءة
الحمدلله على نعمة الامن والامان...
ابدعت
الى فيصل الزطيمه رقم 12: على ما يبدو انك لاتفهم ما تقراء, .... وكل التحية والاحترام للكاتبة الشجاعه. والتحية لعمون صوت الاغلبية الصامته.
احسنت ... و تابعي .لا تخشي في الله لومة لائم ...و
تحيه لعمون وتحيه حاره من الكرك الي فارسة الكلمه والموقف رنداحبيب
ابدعت
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة