في عيد الحب .. رفقاً بالشباببشرى الرزي الزعبي
12-02-2011 10:52 PM
في 14/2 يدخل يوم الفالنتاين والذي ظل يحتفل فيه الازواج / او الخاطبين/ او الاقران حول العالم منذ سنين مضت ولكنه شيئا" فشيئا"اصبح يشكل عبئا" ماديا" ليس على الشباب فقط بل والشابات ايضا" حيث يعولون عليه الكثير في علاقاتهم العاطفيه فيحرقون خلاله (17) مليار دولار حول العالم .
|
فالنتاين؟
عيد الحب من واحد نحتفل فيه احنا عندنا قيمنا واخلاقنا وثقافتنا
نشكر للكاتبه تناولها لهدا الموضوع بهدا الشكل والاضاءه على البعد التاريخي والاجتماعي بهدا العمق ثم ربطه بسلاسه مع واقعنا دون اية احكام مسبقه,لقد ابدعتي واعان الله كل المتطلعين لعش الزوجيه
ابدعتي سيدتي واشكرك على هدا الشرح الواضح؛نعم لسنا بحاجه الى التقليد فلنا قيمنا ورسالتنا
طيب بلاش للورود والشوكلاه والدببة المحشية !! معك حق كلهم هدايا سطحية ومش دائمة !! الورود تموت والشوكلاه تؤكل بدقيقة والدب بسير مدعسة البيت !!!
مشان هيك بأيد شراء القلاداتالذهبية والماسية !! أو حتي ساعة من أرماني او باربري !! ولا أحكيلك بلا سواتش مش عاطلة ّّ هيك هدايا بتدوم ;) و هببييييييييي فلاانتييينن
wow...amazing article..thanx
مقال عظيم
خاطرة ناضجة . وكتابة ممتازة .
من اي موقع اخذت هذه المعلومات ...................
مقال رائع بهده المناسبه.اشكرك
التسلسل التاريخي للمناسبه تم عرضه بعنايه وسلاسه لاول مرة اطلع على هده المعلومات
اؤيد وجهة نظر الاخت الكاتبه بارك الله بها نعم هناك امور اهم تشغل بال شبابنا هده الايام ونحن نأمل منهم الكثير وتبقى العفه ركن اساسي للاسره
عمي يا بياع الورد
كل عام وانت بخير
................رفقا بالشباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماعندهم رفق بالشباب؟؟؟؟
مقال كتير حلو ودايما يا ام ساره بتختاري مقالات رائعه .
أي حب مات الحب بقلوب البشر منذ زمن ولى وأقصد الحب الحقيقي الصادق الذي يخلو من الشوائب والآن حب مصالح وتزييف للأسف
حبيتك يا بشرى
مقال كتير رائع
شكرا سيدتي على هذا المقال الرائع الذي أعجب الكثيرين من المتابعين والقارئين لكتابتك.واسمحي لي أن أقول أن الحب الحقيقي بين الخاطبين أو الزوجين أو حتى الصديقين كما هم الان يظل مستمرا وكل يوم بينهما هو عيد للحب وعيد للوفاء الذي بني عليه هذا الحب .منذ سنوات مضت بينهما.
في كل عام نبحث هذا الموضوع ويظهر بقوة على السطح العام ولكن للأسف في ذات اليوم من العام الذي يلية تنفجر المشاعر والاهتمامات بشكل اكبر وأخطر...هنيئاً لعمون وللزعبي هذا التعاون والمشاركة والأنظمام
انا بحب سناء و راية الف مبروووووووووووووووووك كثير
مقال فيه الكثير من الدقة والمعلومة الجيدة التي بتحاج ان يعرفها كثيرا من الناس لربما تساعدهم في ممارساتهم وادراك تصرفاتهم في اهدار للوقت و المادة في تعبيرهم المغاير للمعنى الأصيل لهذا العيد . شكرا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة