عدة ايام ويبداء الاجهاد الاكبر لدى الناخبين كما يفُترض ؛واقصدتحديدا لمن سنصوت وكل منا واقف على ثغرةمن وعيه أو في وعيه وهذا مأزمنا ولكن بدرجات ؛هل سننحاز لمرشح العشيرة ام الى من يستحق ان يشغل موقع رئيس البلدية بجدارة ؛اي مقدم الخدمة الافضل ؛ هل سننتخب الشاب المؤهل الاكاديمي حسب ام اننا سننحاز الى كبير في العمر فقط ؛ وهل نحن بحاجة الى اي رئيس بلدية هو نتاج الدقارة هنا او هناك ؟ يومان بعيد ظهور نتأئج الانتخابات ويتجدد التحدي معرفيا وخدماتيا لا بل ونصحو على ما اقترفته ايدنا وما دمعت به اقلامنا بأختلاف غحبارها ولكن هل سنتعلم مسبقا بأن المعارك تُكسب قبل ان تبداء اوارها الانتخابية بالاندلاع ؟ اخيرا هل ستظهر النتائج اننا منحازون الى وعينا في اختيارنا لقادة بلديات أم الى مجرد موظفين فقط لنرجع الى مربع التذمر الاول ؛ القرار بيدنا جميعا كناخبين بعد ان نستفتي قلوبنا فهل نحن منحازون لها نحن على موعد قريب لمعرفة الجوتب .