الاحتواء لا يكفيد. محمد أبو رمان
29-01-2011 02:14 AM
استمرار المسيرات والمظاهرات في الشوارع العربية يؤكد أنّ اللحظة التونسية لم تكن ومضة عابرة، وإنما نقطة تحول تاريخية تعلن بداية مرحلة جديدة في المشهد السياسي العربي الداخلي والإقليمي.
|
كنت من اشد المعجبين بمقالاتك دائما وهاانذايزداد اعجابي بك ,فانت واللة يحق ان تعطى لقب كاتب الاغلبية الصامتةفهذا هو راي الشارع وراي الاغلبية الصامتة, المخرج الوحيد من هذة الازمة والتي لا يجب النظر لها على انها عابرة ولا يجب ان يقلل من اهميتهااو في المصطلح الانجليزي under estimate فلا يعقل ان ندفن رؤوسنا بالتراب ونقول الاردن ليست كتونس او مصر ,نعم هناك اختلاف ولكن هناك تشابة ,وملف الفساد واضح للعيان والفاسدين يشار لهم بالبنان,وتوجيهات جلالة الملك واضحة وصريحة فلا يوجد لهؤلاء الفاسدين اي غطاء ,وبنظري البسيط استطسع القول ان المخرج الوحيد لدولة الرئيس هو فتح هذا الملف وفورا والانصياع التام للتوجيهات الملكية السامية باستدعاء صاحب اكثر المواقف شبهة ومساءلتة ووضع الناس بصورة هذة المساءلات بكل شفافية ووضوح ,فاذا كان على قدرة للعمل بهذة التوجيهات ومن هذا المدخل فسيتحول كل هذا الغضب والاحتقان الى تايييد لهذة الحكومة وستحصل على ثقة غالبية الشعب المقور.
هناك الكثير مثل المصري ,,وله قبول افضل
المصري معروف انه محسوب على الدولة ..
ما يجب اتخاذه في هذه اللحظات الحرجة ..
والتي لا يمكن للحسابات المادية استيعابها .هو قرارات جريئة تتعدي وضع شخص معروف .
نريد شخصية لها حضور وتمثيل حزبي وبين العائلات والمخيمات والعشائر ولا يهم ان كان معه رأس مال او لا ..
ما يهم ان يكون صاحب عقل ودين
(اذا جائكم من ترضون خلقه ودينه ..فزوجوه )
واتوقع ان الاشخاص كثير اذا رأيتم حولكم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة