العبر المستقاة من تونس ..20-01-2011 12:14 PM
كما السواد الأعظم في المنطقة، تابع الشعب الطيب في المدينة القديمة على رؤوس الجبال أحداث تونس، فإنصب إهتمامهم على التطورات المتلاحقة في ذلك البلد.
|
يا سيدتي لا يوجد أي عبر يمكن استقؤها من الدرس التونسي نظرا لكون الشعوب العربية شعوبا ميتة .
أما الحالة التونسية فهي ليست أكثر من اسثناء عن القاعدة .
يا سيدتي لا يوجد أي عبر يمكن استقواؤها من الدرس التونسي نظرا لكون الشعوب العربية شعوبا ميتة .
أما الحالة التونسية فهي ليست أكثر من اسثناء عن القاعدة .
شو يعني مش فاهم اشي ؟ ..
انا بحب الكلام باسلوب مباشر وواضح وبدون استعارات مكنية الحكمة باسلوب مباشر تقول "اصلحوا الاوضاع ما دام لديكم وقت للاصلاح قبل ان يأتي زمن لا يمنحكم وقت للاصلاح او التصليح واساليب الامس انتهت وماتت وادوات المعالجة القديمة انتهت وانقرضت والشعوب تجاوزتها "
نعتذر
الصوره التعبيريه: احمر اصفر اخضر...... يعني الطرق مفتوحه من كل الاتجاهات ولكل الاتجاهات.
الحكمه نسبيه،
العبره نسبيه،
والذكاء نسبي.
الذاتي اقرب ما يكون ناضج، الموضوعي ملعون والدين،
وألله وحده يقدر يجملها بالستر.
والله يا ست رندة العنوان مش فاهم الحكي بالطريقة المباشر حتى يفهم بالطريقة غير المباشر ؟؟ ...لهم قلوب لا يبصرون بها ....
حمى الله الوطن المبتلى .
عدلت فأمنت فنمت يا عمر
أرسل كسرى رسولا الى زيارة عاصمة الإسلام وملكهم عمر بن الخطاب حيث كان يظن أنها مملكة .. وأمره أن ينظروا كيف يعيش وكيف يتعامل مع شعبه فلما وصل رسول كسرى إلى المدينة المنورة عاصمة الإسلام لمقابلة أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وسأل أين قصر أمير المؤمنين؟ ضحك الصحابة من سؤاله هذا و أخدوه إلى بيت من طين وعليه شعر ماعز وضعه عمر لكي لا يسقط المطر فينهدم البيت على رأسه وأولاده !
هل يشبه هذا البيت قصر أمير المؤمنين
نظر الرسل بعضهم الى بعض ظانين منهم أن هذا البيت ربما كان المنتجع الصيفي أو مكانا ليقضي فيه بعض الوقت هو وأهله فقالوا: نريد قصر الإمارة! فأكدوا لهم أن هذا هو .. فطرقوا الباب ففتح لهم عبد الله بن عمر بن الخطاب فسألوه عن أبيه..فقال ربما كان في نخل المدينة.
ثم دلوه على رجل نائم تحت ظل شجرة ، وفي ثوبه عدد من الرقع ، وبدون أي حراسة ! سبحان الله ! رئيس دولة عظمى يحكم نصف الكرة الأرضية في ذلك الزمان ، ينام على الأرض يغط في نوم عميق يده اليسرى تحت رأسه وسادة ويده اليمنى على عينه تحميه من حرارة الشمس فتعجب من هذا المنظر ولم تصدق ما رأته عيناه وتذكر كسرى وقصوره وحرسه وخدمه فقال قولته المشهورة ": عدلت فأمنت فنمت يا عمر
اجمل في كلام الاستاذة رندا هو ليس ما في السطور بل ما بين السطور
انا من الناس الذين يحترمون السيدة رنده حبيب واحترم كلامها،وما تفضلت به هو عين الحقيقة،بالنسبة لأبن علي عدل الدستور لصالح الرئاسة الأبدية وكان قبل هذا قد الغاها،والسبب ان نشوة السلطة و التمتع بالمال العام على حساب الشعب التونسي جعله
يلحس قراره الذي اتخذه سابقا،وبفعل الإنتفاضة الشعبية في بلاده عاد مجددا والغى الرئاسة الأبدية،
اؤكد كلام احد الحكماء "ان القائد الذكي هو من يقرأ مزاج شعبه فيستجب لهم حتى قبل أن ينطقوا"
فابن علي ليس قائدا ذكيا حتى يستجيب لمزاج شعبه فحصل ما حصل له، فهل من متعض.
الشرعية تنبع من ارساء العدل فقط
"والزوجة الجشعة أفسدا الرجل. وأصبحت ليلى معروفة كرئيسة لمافيا شُكلت من أشقائها تغلغل نفوذها في كل أوساط الحكومة"
أن البشر ليسوا آلهه ولا أنبياء حتى نعبدهم أو نجعلهم معصومين
اخت رندا انت رائعه كافي ان يقرا مقالك كل متسلط متنفع جبار وكل متسلطه متغطرسه عمياءلاترى الا من على طاولتها من المنافقات ولا تسمع او تقول الا hay و bongor وفي حميع انحاءالمعموره عليهم الدوس على الكوابح حتى .............والله المستعان وقولك اخت رندا لايحتاج الا لقرائته والتفكر به
بعد أن قرأت مقالتك أؤيد أن أهم ما فيها هو ما بين السطور
تغلل في مواقع القيادة المتقدمة قد يفسد طبيخ كثير من البلدان , لأنهنّ سرعان ما يصبن بالجشع ويسارعن بتشكيل لوبي مصالح يدغدغ عواطفهن ويؤجج طموحاتهن .
ـ المقال جيد
لا تغلبي حالك
يا رجل انت وين بتتفرج مش شايف بين سطور اللي بتحكي عنها
عمر ابن الخطاب ابن عدي..أبو حفص...وزير صاحبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ..وخليفته أبو بكر الصديق..وخليفة المسلمين الثاني بعد صاحبه الصديق..أحد العشرة المبشرين بالجنة..وأحد علماء الصحابة.. أسرته بنو عدي بطن صغير من بطون قريش.. اشتهروا بنبوغهم في شؤون القضاء..فكانوا محل ثقة وتقدير وهيبة.... مآثره في الحكم لا تدركها مقالات......
قالت فيه زوجه أم كلثوم..بنت الإمام علي كرم الله وجهه..وقد اشتهت قطعة من الحلوى ..فلم تجد لدى ( الحاكم ) زوجها ما يبلغها من حاجتها إليها :
إن جاع في شدة قومٌ شركتهم **** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها
جوع الخليفة و الدنيا بقبضته **** في الزهد منزلة سبحان موليها
فمن يباري أبا حفص و سيرته **** أو من يحاول للفاروق تشبيها
يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها **** من أين لي ثمن الحلوى فأشريها
لا تمتطي شهوات النفس جامحة **** فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها..
وصية الحاكم " محمد الفاتح " لأبنه والتي تعبر أصدق التعبير عن منهجه في الحياة، وقيمه ومبادئه التي آمن بها والتي يتمنى من خلفائه من بعده أن يسيروا عليها:
كن عادلاً صالحاً رحيماً ، وابسط على الرعية حمايتك بدون تمييز، واعمل على نشر الدين الإسلامي، قدم الاهتمام بأمر الدين على كل شيء، ولا تفتر في المواظبة عليه، ولا تستخدم الأشخاص الذين لا يهتمون بأمر الدين، ولا يجتنبون الكبائر وينغمسون في الفحش، وجانب البدع المفسدة، وباعد الذين يحرضونك عليها وسع رقعة البلاد بالجهاد واحرس أموال بيت المال من أن تتبدد، إياك أن تمد يدك إلى مال أحد من رعيتك إلا بحق الإسلام، واضمن للمعوزين قوتهم، وابذل إكرامك للمستحقين .وبما أن العلماء هم بمثابة القوة المبثوثة في جسم الدولة، فعظم جانبهم وشجعهم ، وإذا سمعت بأحد منهم في بلد آخر فاستقدمه إليك وأكرمه بالمال.حذار حذار لا يغرنك المال ولا الجند، وإياك أن تبعد أهل الشريعة عن بابك، وإياك أن تميل إلى أي عمل يخالف أحكام الشريعة، فان الدين غايتنا ، والهداية منهجنا وبذلك انتصرنا.خذ مني هذه العبرة: حضرت هذه البلاد كنملة صغيرة، فأعطاني الله تعالى هذه النعم الجليلة، فالزم مسلكي، وأحذ حذوي ، واعمل على تعزيز هذا الدين وتوقير اهله ولا تصرف أموال الدولة في ترف أو لهو، واكثر من قدر اللزوم فإن ذلك من أعظم أسباب الهلاك
ليش هم احترموا المواثيق الاصلية حتى يعيدوا النظر فيها؟ لو احترموا الدستور الاردني الاساسي كان ما وصلنا هون
ابدعت ايتها الجاره الرائعه
للشعب التونسي الحق .... ..
ابدعتي سيدتي
أن كانت رندا حبيب كانت نجمة اعلامية في وقت من الاوقات فقد كانت نجوميتها بالتقارير الاخبارية و بالذات الحرفية في الوصول الى اصحاب القرار و الحصول على السبق الصحفي و بالذات أخبار القصر.
شايف السطور ولا اللي بينها .
أجمل ما في الكلام : إنه بديهي لا بين السطور ولا فوق السطوح ...
يا ترى شو قصدها ؟
تراها بتلمح على الجزائر
وأضاف: " أي اتفاق حتى يكون دائما،ً يجب أن يكون عادلاً نزيها".
ابدعت
ما في في هالمدينة القديمة بطانة صالحة تنصح ولي الامر انه الجماعة الي عنده وفي الحكومة ما بصلحو لااشي وانه قبل ما توقع الفاس في الراس لازم يروح الحكومة ممثله برئيسها اولا وبعض رموزها ثانيا ويحط حدا حوله ينقله نبض الشارع والناس، ولا حول ولا قوة الا بالله
افهم ما بين السطور
اجمل مافى المقال انه الحكومات بتمر بثلاث مراحل .اولا اللون الاخضر / الاصفر/الاحمر / الاول ربيع الثانى خريف الثالث اذا الحكوما ت ما بتشتغل صح بتولع نار.
تعليقي ...عشان أظل احبك
افهم مابين السطور هو تنبيه الحكومة ان الشعب الاردني يريد رئيس وزراء منتخب من الشعب
مقال جرئ للكاتبة الشجاعه رندا حبيب, فيه الكثير الكثير, وبالفعل فإن ما بين السطور أهم بكثير مما في ظاهر السطور. الشعب الاردني الابي هو شعب عسكري مقاتل بطبعه, ولائه للعرش الهاشمي والوطن هو ولاء مطلق, وكعسكريون يريدون دوما ان يكونوا مع قائدهم لوحده فهو رأس الدولة وقائدها.
رئيس وزراء تونس بيقول انه راس المصايب هي ليلى الطرابلسي.
ما اروع مقالك استاذه رندا, لقد عكست وبكلمات قليلة ومعمقه كل ما يدور في الاذهان حماك الله.
باختصار..
العاقل من اتعظ بغيره
والجاهل من اتعظ بنفسه
"لكن بريق السلطة والزوجة الجشعة أفسدا الرجل"
احد المسامير التي تُدق في نعوش الانظمة، وليس كأي مسمار انه خازوق بقوةالف مسمار
والله يا ست رندا انك بتفشي الغل وترى رئيس حكومة تونس بيقول انه اللي كان يحكم تونس هي ليلى الطرابلسي وزين العابدين كان غايب فيله وسلامه تسلمكوا.
كلام في الصميم.
أين البطانة الصالحة لتنصح الزعماء ولاة الأمر ولكن إن كانت الحاشية التي عند الحاكم والحكومات والدوائر الأمنية من الركع السجود وما يهمهم هي المناصب وأبناءهم والقصور فليكن الله في عون الحاكم. ثم أن الشعوب تريد إن تكون مع قائدها لوحده. وان كان عمر بن الخطاب رضي الله عنة وهو الخليفة و الدنيا بقبضته ومن المبشرين بالجنة ولا تستطيع زوجته شراء الحلوى فهذه أكبر عبرة للزعماء وليس نصائح البطانة المحيطة بالزعماء. على الزعماء دراسة التاريخ فعند غضب الشعوب تهرب البطانة غير الصالحة وتبيع القصور .......
اقتباس من نفس المقال "...ليلى معروفة كرئيسة لمافيا شُكلت من أشقائها تغلغل نفوذها في كل أوساط الحكومة".
الى الاخ مهاوش الفواز رقم 38: أنت رجل أصيل وتعليقك في محله فالشعب العسكري بطبعه يريد ان يرى قائده لوحده فقط فهو القائد ورأس الدوله. شكرا لك اخ مهاوش. وكل التحيه للكاتبه الذكية والشجاعه رندا حبيب.
يقول الملك المؤسس عبدالله الاول طيب الله ثراه في كتابه "مذاكرتي" بأن تعدد الرؤوس يصبح كالجسم برؤوس عده يحتار الجسم ان يذهب, بينما في الرأس الواحد تكون القيادة الناجحه وهنا كانت كارثة تونس بين زين العابدين وليلى الطرابلسي, وتغمد الله بواسع رحمته الهاشمي عبد الله الاول.
شكله التعليقات ممنوعه.. ليش... ليلى الطرابلسي صارت خط احمر.
ست رانداانا مع رايك بس مش في كل الدول مثلا الاردن ليست بلدا نفطيا و الكل يعرف شو في عنا انا عندي اقتراح لمادا لا تقوم النقابات و بعض المواطنين بمسيرة هادئة و منظمة الى بعض السفارات الخليجية و تسلم رسالة الى السفير بطلب منه ان ينقل حب الشعب الاردني الى ملك او امير هده الدولة الكل سمع ما قاله رئيس الوزراء خف الدعم هده السنة
محمود كسوحة
ان الايجابيات في هذا الوطن كثيرة جدا" اما السلبيات فهي محدودة جدا" ويمكن التغلب علها ومن باب الوطنية وحب الوطن يجب التوقف عن جلد الذات . ياخي هذا الوطن عظيم وكبير وكذلك الانجازات ومن باب الانصاف هناك دول كثيرة جدا" في المنطقة ولديها امكانات النفط والمال لم ولن تصل الى ماحققنا في شتى المجالات والامثلة كثيرة جدا"
ولعلي اذكر بعض من فيض
1- شبكة الطرق في المملكة
2- الطب المتقدم
3 التعليم
4- الحرية
5 الامن
وعلى رأس كل ذلك القيادة الملهمة والذي يشاهد تواضع سيد البلاد وهو يدخل ويقابل الفقراء في بيوتهم وكيف يتكلم معهم ويجلس على فراشهم ويشرب الشاي معهم من بريق شاي والله لو قدم لاي شخص غير سيدنا لما شرب من تلك البريق والكاسات . تشاهده وهو يمسك سيدة طاعنة في السن وتقبلة او شيخ او طفل تشعر انك تنتمي الى أعظم امة على وجه الارض لنحمد الله على هذه النعمة التي لا يعادلها شي في العالم وحفظ الله ابو الحسين الملك الانسان نصير وحامي الفقراء
استاذه رندا انت كاتبة شجاعه وتعرفين نبض الوطن وشكرا لك على هذا المقال الشجاع. اننا وبالفعل كما قال النشمي مهاوش الفواز 38 فإن ولائنا وانتمائنا هو لقائد الوطن فقط هو لوحده فقط ولا احد غيره وحمى الله الاسرة الهاشمية المباركه من كل الشرور.
سددت رندا حبيب سهام قلمها الجرئ فأصابت به عدة مواجع, تقف عند كل جملة وتعيد قراءتها مرات ومرات لأخذ العبر, لمن يتعظ, مما حدث في تونس. ليلى الطرابلسي وزين العابدين -واقدم اسم ليلى الطرابلسي على اسم زين العابدين كونها رأس المصائب وجوهر البلاء - "انتشيا بالسلطه وانشغلا بغرقان من مال الفساد", "واصبحت ليلى معروفة كرئيسة لمافيا شُكلت من اشقائها تغلغل نفوذها في كل اوساط الحكومه". استاذه رندا, حماك الله, لقد وضعت يدك بمهارة على مكمن الداء, والدواء عند من يتعظ.
حمى الله هذا الوطن الغالي وسدد الله خطى قائده الهاشمي حماه الله.
الكلام واضح وليس بحاجة الى اي توضيح ..اليس كذلك ايها السادة
هل هذا مقال أم أنه خبر ,, الكاتبة لم تأت بجديد وما سبق هو سرد للأحداث وهو سرد غير مكتمل فأين العبرة التي تريد لنا .. أن نستقيها !!!
الى رقم55 مقال: يا أخي إقراء المقال بتمعن, المقال ليس سردا للاحداث ابدا, بل هو مقال معمق جدا وشجاع, واذا لم تفهم العبرة منه فانت واقع في دوامه. أصحى واقراء جيدا ولك التحيه.
يا خوي يارقم55 سايق عليك الله انت عايش بالهلبد والا بره وسلامه تسلمك.
المقال اكثر من رائع, وهناك الكثير بين السطور وسلمت يداك استاذه رندا وحمى الله القيادة الهاشمية من كل الاشرار ومن كل الشرور.
مقال مميز ومعد بمهنية عاليه. تحليل اعد بذكاء عما حدث في تونس, والدعوة لاخذ العبرة لمن يعتبر,......, واتفق تماما مع ما قاله السيد مهاوش الفواز رقم 38.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة