لابد أن تُسمع أصوات الأردنييند. عامر السبايلة
11-01-2011 12:43 PM
من الحكمة اليوم أن تقرأ الأحداث المتسارعة في العالم العربي قراءة تتسم بالاتزان و الواقعية و الحكمة و ذلك لتجنب السقوط في أوضاع مماثلة.
|
تحية وكل الشكر لك د عامر على هذا المقال الاردني!
-و لا يمكن استمرار الرهان على شخوص لا ينتمون لواقع و حقيقية المجتمع الأردني, و ان استمرار وجودهم هو خطر سيكون تأثيره على المجتمع كاملاً دون استثناء, و لا شك بأن بقائهم يعمل على تأزيم الأمور بدلاً من تهدئتها. و بدلاً من العمل على صفائها فهو يزيد احتقانها و بالتالي فالتأثير السلبي سيكون السمه السائدة...
-الأردنيون المستاؤون و الذين يتحضرون لمسيرات الغضب هم أردنيون بسطاء لا زالوا يدفعون ثمن السياسات الحكومية الفاشلة, و ضنكهم اليوم أساسه الفئة التي لا تنتمي لهم و لا تشعر بأوجاعهم. فلا يمكن لنا اليوم الا أن نشعرالاردنيين بوجودهم بالاصغاء اليهم و تحقيق مطالبهم...
على راسي
عجيبه هي عاداتنا ....نلوم النواب قبل مباشرتهم العمل ..وعناصر الحكومه قبل التعيين ..ونهاجم الموظف العام قبل رد السلام .....؟؟ يبدو أن الصحافه العالميه بعد ايران والسودان ..والدور على دارفور؟ والجزائر وتونس الخضرا واليمن....صار لها عشوش في بلادنا ..والأقلام المسمومه تسهل مهامها؟
بطل يعجبنا العجب ؟
yes , Jordan is targeted from the inside, even before the foreign policy ,and the external media .we better stop and think
Threat comes from those who have their mal-agendas .Those
never been truly Jordanians in the sense .
أحسنت با دكتور عامر
نصيحه عمليه مختصره مفيده لمن يسمعها, نرجو نحن الاردنيين ان تستمر الصحافه الخارجيه بالكتابه عن ما الت اليه اوضاعنا عل اصحاب القرار يشفقون على حالنا,
كلامك في الصميم دكتور عامر و مقال اكثر من رائع
دكتور عامر الاردني الاصيل اتسائل وغيري من المواطنين لماذا لا يقرا المسؤولون كتاباتك وكتابات الاستاذ فايز الفايز واخرون للاستفادهمنها ولا لازم
(الفورن بولسي
اشكر الدكتور عامر على هذا المقال الذي يفش الغل نحن معك ولانقبل الا برحيل الحكومه او تخفيض الاسعار اكثر من ابرة التخدير التي اطلقتها هذا اليوم حول تخفيض لاسعار
كل الشكر والتقدير للدكتور عامر على هذا المقال الرائع الذي وضع اليد على الجرح مباشرة وما بوسعي ان اقول سوى انه فعلا دفت ساعة التغير.
نحن لانحتاج الى شفقة نحن بحاجة لحل ،من المعروف عن الشعب الأردني انه من اكثر الشعوب التي تعتز بكرامتها...نحن لا نستجدي ما هو حق لنا...و من حقنا ان نعيش بكرامة
قد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي
يا خواني ماحدا قاري ورق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة