عطفا على منشورات سابقة بخصوص دعم وتسويق الكفاءات والمواهب، أكرر وأتمنى أن يتم العمل بمؤسسية واحترافية وبعيدا عن النادوية بتسويق تلك المواهب وعلى سبيل المثال لا الحصر أجد شخصيا أن كل من :
١. أمين الشنانية
٢. سيف درويش
٣. مهند أبو طه
٤. وسيم ريالات
نجوم في مقتبل العمر ويمكن فعلا تسويقها خارجيا وأوروبيا .
أتمنى فعلا أن يتم العمل على ذلك بالتعاون بين الإتحاد والأندية والإعلام ووكلاء اللاعبين واستخدام كافة الطرق التسويقية وليس وضع عصي بالدواليب وإحباط نجاحهم والنظر إلى فقط اخطاءهم .
هؤلاء نجوم يستحقوا ذلك وهم في مقتبل العمر وغيرهم موجود في الأندية والمنتخب الاولمبي، ومثال آخر :
١. الحارس عبدالله الفاخوري
٢. الحارس محمود الكواملة
حراس في مقتبل العمر ويستحقوا الظهور في دوريات خارجية قوية .
لماذا لا نتبنى تلك الكفاءات وغيرها، ولماذا لا يتم صقلها وتنميتها فنيا؟، بل أيضا نفسيا وإعلاميا وتسويقيا وزرع وتنمية العقلية والتصرفات والسلوك الاحترافي في اذهانهم بما يحقق لهم الفائدة فنيا وماليا لهم ولعائلاتهم ويحقق عائد إلى ميزانيات الأندية ويحقق الفائدة الكروية للمنتخب الوطني، ولماذا لا نعمل بنفس الأسلوب على تطوير وتسويق المدرب المحلي والكفاءة موجودة؟، والقائمة تطول ..
كرة القدم صناعة واستثمار ورافد للعديد من الدول .
أخيرا، الأسماء مرتبة ابجديا ردا على أصحاب الفكر النادوي..