عمون- تعد الطباعة اليدوية متنوعة ومتعددة الأنواع، وتتناسب مع العديد من متطلبات الطباعة. سأقدم لك إعادة صياغة للمقال بشكل مختصر ومفهوم:
تتنوع طرق الطباعة اليدوية وتشمل:
1. الطباعة الحجرية: وهي طريقة قديمة تعتمد على استخدام حجر أملس يرسم عليه الشكل المطلوب باستخدام أقلام تلوين دهنية. يتم تغطية الحجر بطبقة رقيقة من الماء، ويتم طباعة الشكل المرسوم على الورق.
2. الطباعة أحادية النمط: يتم رسم الصورة على ورق بلاستيك أو زجاج باستخدام الفرشاة أو الأصابع، ثم يتم تمرير المكبس أو الضغط على الورق لنقل الصورة.
3. طباعة الإغاثة: يتم تحضير الصورة على لوح خشبي أو مشمع، ثم يتم وضع الحبر على السطح باستخدام بَكَرة أو أسطوانة. يتم وضع ورقة فوق الصورة وضغطها على السطح بواسطة آلة طباعة.
4. طباعة النقش الغائر: تنحر الصورة على قالب معدني من النحاس أو الزنك باستخدام قطعة حادة مدببة، ثم يُغمس القالب في الحبر ويتم تطبيقه على الورق.
تتميز الطباعة اليدوية بعدة خصائص، بما في ذلك:
- نص أحادي التباعد: المسافة بين الأحرف أو الأشكال تتساوى تمامًا في الطباعة اليدوية، مما يؤدي إلى ظهور التفاصيل بوضوح.
- ارتفاع وعرض منتظمان: يجب أن تكون حواف العرض والارتفاع متساوية للحصول على طباعة صحيحة.
- الخط الأساسي الموحد: يجب وضع النص أو الصورة على الخط الأفقي الأساسي للقالب لضمان ظهورها بوضوح بعد الطباعة.
تعود جذور الطباعة اليدوية إلى العصور القديمة، حيث تم استخدامها في طباعة المنسوجات في مصر القديمة واللوحات الجدارية في كريت القديمة. انتقلت هذه التقنية إلى أوروبا واشتهرت في القرون الوسطى، واستُخدمت في طباعة الأقمشة واللوحات الدينية. مع مرور الوقت، ظهرت تقنيات طباعة مختلفة وألوان متنوعة تستخدم في الطباعة اليدوية.