عمون- قد تعبر هذه الخواطر الجميلة والقصيرة عن مشاعر الأشخاص في الحب وتعبّر عن عمق مشاعرهم. تنقل تلك الكلمات المشاعر الدافئة والشغف الذي يملأ قلوبهم:
"تتمنى أمنية حياتي أن أغوص في أعماقك، وأن أكشف خفاياك، لأفهم كيف تفكرين فيَّ ومتى ينساب حبي في أنحاء قلبك. أرغب في معرفة شدة شوقك وعشقك، وفهم سر السحر الذي يكمن فيكِ، يا حبيبتي.
في الماضي، كانت الدائرة تدور حولنا فقط، ولكن اليوم، يعلم العالم الكثير عن حبنا، فاتسعت الدائرة وستظل تتسع حتى نغوص فيها بأكملها. لا يستحق أي شيء في هذا العالم أن يُنسى عندما أكون في حبكِ.
هل تعلمين أنني بكيت بعد أول قصيدة حب أكتبها؟ وتدرين أنني سأبكي أكثر بعد آخر قصيدة حب لم أكتبها بعد. بين البكاء والكتابة، هناك علاقة غريبة لا أستطيع فهمها. أبكي لأكتب وأكتب لأتجنب البكاء، هذه هي المعادلة الصعبة التي أواجهها.
حملت جرحي على كتفي العذراء وسارت خطواتي نحوكِ. أحلم بأن أجد الدواء العذب الذي يتدفق من شفتيكِ. يا بسمة قلبي، يا نجمة سهادي، يا زهرة حبي وعشقي وودادي، أقدم لكِ عمري، فلا يُهدى العمر إلا لمن يستحق الدلال.
أحببت بريق عينيكِ وسحرهما الذي لا يضاهى. أسرني حبهما منذ أول نظرة وأول لمسة من عينكِ الكحيلة. لقد ضللتني في هذا العالم الغريب منذ مدة، لم أر طيف عينيكِ ولم أسمع صوتك منذ زمن بعيد. الشوق يحترق في صدري. أين أنتِ مني؟ لماذا ابتعدتِ عني؟ هل نسيتِ الحب أم نسيتِ حبيبكِ؟
عندما يسألونني عن الحب، أقول إنه موجود في قلب حبيبتي. عندما يسألونني عن الوفاء، أقول إنه متجسد في طبع حبيبتي. عندما يسألونني عن الصدق، أقول إنه موجود في كلمات حبيبتي. وعندما يسألونني عن الحنان، أقول إنه متجسد في نظرة عيني حبيبتي.
أكتب لكِ للمرة العشرون بعد أن تلقيت ردكِ الأول. أريد أن أخبركِ عن شوقي المجنون وقلبي الذي تحول بسببكِ. أحبكِ أنتِ، أنتِ السر العميق في عيني. كل يوم تكبرين في حجم قلبي وشغفي بكِ. لذا، أهديكِ عمري، وكل عام وأنتِ عمري.
بحثتُ في القواميس عن كلمة تصف مقدار حبي، ولكنني لم أجد سوى كلمة واحدة: "أعشقكِ". تواضعي يكفي ليكون تعبيرًا عن حبكِ، يا عشيقتي. يخونني النسيان في كل لحظة لأنني أتذكركِ في كل لحظة ألف مرة.
هكذا، أتجاوزت هذه الخواطر الجميلة والقصيرة لتعكس المشاعر العميقة لأصحابها في الحب. تحمل هذه الكلمات الدفء والشغف الذي يملأ قلوبهم.