الصراع على جلد الدب قبل صيده !12-12-2010 02:54 AM
اخبار التقاة الواردة من الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المنكوب، تحمل لنا ما يدمي القلب وما يضعضع اليقين، فقد وصل حد المنشار، الذي يمعن تقطيعا في الثقة بين قيادات الشعب الفلسطيني السياسية، وفصائله المناضلة الراشدة الغيورة، الى العظم ونفذ عميقا، افقيا وعاموديا، الى القاعدة !!
|
you are 100% right. thanks alot
you are the best writer
شعب وقيادات انت اعرف بها وبخلافاتها.
استاذ عاصم وأنت الرجل العاقل : هناك فرق كبير جدا بين المنبطح وبين الصامد المواجه أليس كذلك يا عزيزي ؟؟ فاحرص على ما تكتب لانك ستحاسب عليه يوم القيامة
مقال رائع وعنوان مميز اصبت ابا فارس ولكن ما الفائدة الخلافات والمشاكل تتعمق يوما بعد يوم وسيأتي يوم وتنفجر به وستكون العواقب وخيمة جدا لان لا احد يعي مخاطر هذه الفرقة والشعب الفلسطيني هو الخاسر الاكبر
اخي ابو فارس
الخلاف بين فتح وحماس خلاف عقدي جوهري فحماس ترتكز على مرجعية اسلامية بعكس فتح التي ترتكز على مرجعية علمانية واثبت خلال السنوات القليلة الماضية بان حماس صاحبة حق تدافع من اجل الوطن وتضحي بدماء الشهداء من اجل عزة فلسطين اما فتح فلديها اجندات مشبوهة موالية للعدو الصهيوني الخلاف ليس خلاف بين ابناء وطن واحد بقدر ما هو خلاف بين توجهات وطنية انا اؤيد موقف حماس تجاه فتح لان عداء فتح هو عداء للعدو لان من يوالي العدو يكون عدوا لنا ولوطننا وعرضنا وشرفنا
لمصلحة من يتم تصعيد الخلافات بين الفصائل الفلسطينية اليس هذا كله لمصلحة اسرائيل التي تستغل كل الثغرات بين الفلسطينيين للمضي قدما في مشروعها الاستيطاني وجدار الفصل العنصري وهدم المسجد الاقصى
في البداية كانت الحركات الفلسطينية حركات وطنية لديها هدف واحد هو تحرير الارض الفلسطينية من المغتصب الاسرائيلي ولكن تبدلت الوسائل والاهداف والمصالح واصبح بيع الوطن اسهل من بيع باكيت سجائر تحولت اللحمة من اجل الوطن الى اقتتال داخلي سالت على اثره دماء كان من المفترض ان تسيل من اجل الاقصى والمقدسات الاخرى والشعب الذي طالت معاناته
من الطبيعي ان تصل الامور الى هذا الحد خصوصا في ظل الغياب والصمت العربي عن المشهد الفلسطيني لو ان الحركات الفلسطينية الداخلية ترى دعما عربيا لحافظت على مسارها ونهجها الوطني ولكن غياب المشهد العربي غلغل الخلافات بين الاخوان الفلسطينيين كنا نتمنى ان نرى لهفة قطر على فلسطين مثل لهفتها على استضافة المونديال ولكن للاسف العرب تجردوا من قيمهم الوطنية واصبحنا بحاجة لدروس من الغرب تعلمنا معنى الوطن ومعنى الولاء ومعنى الانتماء
الكاتب العزيز عاصم العابد
انا متابع جيد لمقالاتك التي تنشر صباح كل احد في صحيفة الرأي وموقع عمون واتتبع جيدا تلك المقالات التي تتحدث عن الوضع العربي الراهن والوضع الفلسطيني على وجه الخصوص
بالنسبة لمقالك اليوم هو مقال رائع وانا احيي بك هذه اللهفة الوطنية المتميزة ولكن لدي عدة اسئلة اود طرحها عليك
انت تتحدث عن الخلافات بين الفلسطينيين ولا اريد ان اقول الاخوة الفلسطينيين ولكن سؤالي هل قرأت مؤخرا ان واحدة من الفصائل الفلسطينية حركت ساكنا لقرب انهيار المسجد الاقصى او هل اطلقت المظاهرات التي تدعو بغضب الى وقف الاستيطان او هل عقد قائد كل حركة مؤتمرا وطنيا غاضبا يندد به بالتخريب الاسرائيلي لارض فلسطين او لاستشهاد الفلسطينيين هل سمعنا منذ احداث غزة عن أي غضب او ثورة من الحركات الفلسطينية
ما اود ايصاله بان القضية الفلسطينية نسيت واندثرت وان الصراع الان هو صراع مناصب ومال تحولت السياسة الى بزنس وذهبت دماء الشهداء هدرا انا ارى انك تنفخ في قربة مخزوقة لان الخلاف بين الفلسطينيين تجاوز مرحلة النصائح والدعوى الى الاصلاح وهو الان بمرحلة الكسب السريع والكبير هم فقط يعتلون المنابر لذم وقدح انفسهم وبعضهم البعض لا لاي اسباب وطنية
الاوطان لا تتحرر بالخلافات والمصالح وانما بالتضحيات والدماء والفلسطينيين اصبحوا فرجة للعالم بخلافاتهم التي لا تنتهي اتمنى لو ان القيادات الفلسطينية تتطلع الى التاريخ الجزائري والى التاريخ السوري والى والى... لكي تتعلم جيدا كيف يتم الدفاع عن الارض وعن الوطن، من العار ان يتضمن التاريخ تلك الخلافات التي تدل على عدم مسؤولية وعدم وطنية ورخص وكذب، من العار ان يصبح التاريخ العربي على هذا الشكل الوضع الفلسطيني يحتاج الى صحوة عاجلة سريعة لعل وعسى تعود الامور الى المسار الصحيح كفى عبثا بهذا الشعب
الله يقوييييييييييييييك كلام رائع
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة