عمون- حكم إيليا أبو ماضي
إذا غفا شعورك بالمحبة، فأيقظه... فإنه لولا الشعور، لكانت الناس كالدُمى.
أحبب وستجد الكوخ قصرًا جميلًا في الصباح، وابغض وستجد الكون سجنًا مظلمًا في المساء.
أنا من أغاني الحياة، ولم أجد فيها قط نفسًا لا تكذب.
نسيانك للجارح والسيء هو فضيلة، وإبقاء نار الانتقام مشتعلة هو جريمة.
اعتبر نفسك واعمل بنفسك، فالحياة قصيرة لتحمل أعباء الآخرين.
لم أكن أحدًا يهوى السكوت، بل أصبحت أتكلم بحذر بسبب تجاربي.
حياتك ليست سوى ما تصورها، أنت الذي تعكسها بصمتك وأفعالك.
الخير ليس لأجل الطمع في المكاسب، فالجمال الحقيقي هو الحصول على شخص تحبه ووجود منجم من المشاعر في داخلك.
النفوس تُغري بأحلامها وتظل تعشقها.
قل للمتاعب في أحضان الحياة: يا ليتك تكون على قلبي لترى كيف تتلاشى أحلامه وتحمله الألم.
إذا كان الجمال الخارجي يُحسب فضيلة، فإن جمال الروح هو أسمى وأعلى.
يكون الإنسان تعيسًا إذا لم يستفد من الآخرين ولم يكن فائدة، وأرى أن الوجود لا قيمة له إذا لم يكن هناك فائدة من وجوده.
خذ ما تستطيع من الحياة ومن أهلها، ولكن تعلم كيف تُعطي بعضًا منها... فإن الروح الجميلة لا تظهر في السهولة، بل في كيفية التعامل مع التحديات.
أجد الشعر أبلغ الكلام، ولكنه لا يصف الفتى الشاقي تمامًا.
هل أنا جديدًا أم قديمًا في هذا العالم؟ هل أنا حرٌ تام أم أسيرٌ في قيود؟ هل أنا قائدٌ لنفسي في حياتي أم مجرد أداة في يدي القدر؟ أتمنى أن أعرف الإجابة، ولكن... أنا لست واثقًا! والشخص الذي لا يرى جمالًا في الوجود إلا بجماله الخاص، فإنه لن يجد شيئًا جميلاً في هذا العالم.