عمون- إليكم بعض العبارات عن الطيبة:

الطيبة هي صفة تبحث عنها الناس في شريك الحياة، فالشخص الذي يرغب في امرأة طيبة وذكية وجميلة يبحث عن ثلاث نساء.

الطيبة تعني أن تجعل الآخرين يشعرون بالتحسن، فإذا قمنا بفعل الخير ونشر الإيجابية في حياة الآخرين، فإننا نكون طيبين.

يبدو أن الطيبة غالبًا تكون أكثر شيوعًا بين الفقراء، فالأشخاص الذين يمرون بالصعاب والقلة يتعلمون قيمة العطاء والتعاون.

من الأمور الهامة أن نسأل الله عن الحياة الطيبة والسعادة والراحة النفسية والسكينة. فالطلب من الله يجلب لنا النعم والسعادة.

الكلمة الطيبة لها قوة كبيرة في وصولها إلى قلوب الآخرين. فعندما نتحدث بكلمات طيبة ومشجعة، فإننا نفتح قلوب الآخرين ونجلب السعادة لهم.

الطيبة هي نتيجة تراكم الأفعال الجيدة والخيارات الصحيحة في حياتنا. فكل يوم نعيشه يساهم في بناء الأيام الطيبة التي تتكون منها حياتنا.

الأمهات غالبًا ما تكون طيبات جدًا، فعلى الرغم من أنها قد تكون صارمة بنا في بعض الأحيان، إلا أنها تفعل ذلك لمنعنا من الوقوع في الأخطاء ولحمايتنا.

الأشخاص الذين ينبعث منهم الحب واللطف سيؤثرون على من حولهم بشكل إيجابي. فالطيبة تنتشر مثل العطر وتلهب قلوب الآخرين.

الوطن يشبه شجرة طيبة تنمو في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم. فإن الوطن الجيد يتطلب تضحيات ومحبة لكي يزدهر ويزهو.

الوحدة قد لا تكون مرتبطة بالرفقة الطيبة، فعندما نحن وحيدين في الحياة بدون أصدقاء نقادر على طلب النصيحة منهم في الأوقات الصعبة، فإننا قد نواجه صعوبات كبيرة وأخطاء غير مألوفة.

الحنين غالبًا ما يمحو الذكريات السيئة ويُظهِر الطيبة. فإنه لا يوجد من ينجو من تأثيرات الحنين التي تنعكس على حياتنا بشكل سلبي.

المرأة السامية تتطلب وجود الطيبة في قلب الرجل، حتى لو كان غير متعلم. فالأخلاق الحسنة تجذب الناس وتجلب الحب والسعادة.

الكلمة الطيبة والابتسامة الحلوة تستطيعان تهدئة الأجواء وإنهاء النزاعات. فعندما نستخدم الكلمات الحلوة والطيبة، فإننا نحمي أنفسنا من آثار الغضب والصراعات.

الطيبة لا يمكن تلويثها بسهولة على الرغم من المحاولات السلبية المحيطة بها. فالشخص الطيب يحاول بكل قوة أن يحتفظ بصفاته الحميدة ولا يتأثر بالسلبية المحيطة به.