عمون- هنا لدينا مجموعة من الحكم الغريبة والنادرة التي قمتم باختيارها:
المؤمن يحسن ويبكي، والمنافق يسيء ويضحك.
من يحمل الناس على المحامل الطيبة ويثق فيهم، يكون نيته صافية وقلبه مطمئن ويحفظه الله من الشر والمشاكل.
كثيراً ما يتردد الناس كلمات دون أن يفهموا معانيها وتأثيرها الإيجابي أو السلبي.
عدم المساعدة في تحقيق العدالة واحترام مبادئها هو معصية.
الأخلاق هي أساس حياة الأمم.
التوبة تتضمن الندم في القلب والاستغفار باللسان وترك الخطيئة بالأفعال وعدم العودة إليها.
الموسيقى لديها قوانين أخلاقية، فهي تمنح الروح الحياة والعقل الأجنحة وتأخذك إلى عالم الخيال وتلهم الجمال والسحر في الحياة وكل ما يحيط بنا.
نظام القيم والتقييم هو نتاج تأثير الأقوياء، ولذلك يجب أن يكون هناك نظام قيم آخر يعكس الحقد والشر.
ترك الخطيئة أفضل من الحاجة إلى التوبة ومعالجتها.
القرآن يحتوي على العديد من القيم الأخلاقية الموجزة بقوة وجمال.
عندما تقدم المشورة، يجب أن تكون ذات فائدة وصواب، ليس مجرد ما يرضي الشخص الآخر.
يجب علينا أن نعيش وفقًا لمبادئنا حتى لو تضررنا أو لم يمد لنا أحد يد المساعدة التي نحتاجها.
الطريقة الوحيدة لتحقيق سعادة طويلة الأجل هي أن نعيش وفقًا لمعاييرنا الأخلاقية ونتصرف وفقًا لأهدافنا في الحياة.
منذ وقت طويل، كنت أبحث عن طبيعة الشر وأعتقد أنني توصلت إلى تحديدها: هي عدم القدرة على التعاطف مع الآخرين، وهذه هي الصفة المشتركة التي تجمع جميع الأشرار، وهي عجز حقيقي وكامل في الشعور والتفاعل مع مشاعر الآخرين.
الخوف الشديد من الله يخافه الخائفون منه بعده، وبالتالي المؤمن لم يعد يخاف أحدًا بعد الله.
أسعى دائمًا لتطوير نعمة الأخلاق، فهي تجذب كل شيء إليها كما السكر.
الاعتراف بالخطأ هو الخطوة الأولى على طريق التوبة.
لا تتمسك بأفكار خاطئة فقط لأنها أفكارك الخاصة، فالتخلي عن الأفكار السلبية هو أفضل من التخلي عن المبادئ الحقيقية.
المؤمن يستمع ليتعلم، ويتكلم ليفهم، ويسكت ليسلم، ويعتزل لينجح.
المبادئ ليست وسيلة للوصول إلى أي هدف، بل هي تعريف لمن نحن.
الموسيقى هي عسل الروح، فهي تحتوي على شفاء للجسم والروح للناس.