عمون- في هذا المقال، يتم تقديم مجموعة من الحكم حول الزمان وتأثيره على الإنسانية.
يتم التأكيد على أن أزمة الإنسانية تكمن في تقدمها في وسائل القوة والتكنولوجيا بشكل أسرع من تقدمها في حكمتها.
يعبّر النص عن الحرق الذي يشعر به الأفراد في مراحل مختلفة من الزمان ويدعو إلى السلام عندما تفوت الروح عن الاستقرار والسكينة التي يوفرها الزمان.
يشير النص أيضًا إلى أن الحياة ليست كما ترغب، ولكنها كما يريدها الزمان.
يحذر من التعلق بالدنيا وزخرفتها ويذكر أن الزمان يقسم الأمور بين الصفاء والكدر.
يتناول النص أيضًا غدر الدهر وتغيره، ويعبّر عن الاستياء من الزمان وينصح بأن يتم التعامل معه بحذر.
يتحدث النص أيضًا عن عجائب الزمان وشدة تأثيره ويشير إلى أن الزمان يأخذ منا خياراتنا وأحبائنا ويقدم نصائح للتعامل معه.
يستعرض النص أيضًا حالات الزمان وتأثيرها المتنوع على الأفراد.
يختتم النص بالتأكيد على ضرورة الاستمرار والتصميم في جميع حالات الزمان والاعتماد على التقوى في جميع الأحوال، مع التحذير من التعلق بالمتع الزائلة.