عمون- "الأم والأب هما قدوة الصبر الأعلى والأكثر سموًا، فهما يجسدان أروع صور الصبر. وقد قيل الكثير عن فضيلة الصبر لديهما، وفيما يلي بعض الحكم التي تعبر عن ذلك:
يجب أن نخصص وقتًا لأحبائنا، وكما تقدم الأم وتكرّس كل وقتها لأبنائها.
الصبر هو مفتاح العظمة في حياة الأبناء، فهو يساعد في صناعة العظماء.
أنا أمارس فن النقد فحسب، لكن أبي يتقن فن الصبر في تربيتنا.
أتعلم الصبر والحياة والتقدم بسرعة من خلال تجربة أمي وأبي.
من جراء صبر أبي، لا تكف حروفي عن التعبير.
في التعامل مع الآخرين، يتطلب بناء علاقات ذات مغزى وفائدة درجات عالية من الصبر. والعبارات التالية تلخص ذلك:
الصبر يساعدنا على تجنب إهدار الوقت والطاقة والمال في التعامل مع الآخرين.
التقوى تتوقف على قدرة الصبر في التعامل مع الآخرين.
العالم يتحكم بالصبر.
الشجرة لا تسقط بعد ضربة واحدة، وكذلك، كسب الآخرين يحتاج إلى صبر طويل.
تعامل مع السوء بالصبر، وإن لم تجد الصبر، فارحل.
عندما ننتظر بفارغ الصبر، لا نحصل على الردود التي نريدها.
الهجر الجميل والصفح الجميل والصبر الجميل هما الطرق للحفاظ على العلاقات الصحية.
يجب أن نؤمن بأن كل شخص نلتقي به هو معلم للصبر.
بعض الكلمات أقوى من الحجر وأدق من الإبرة وأصعب من الصبر، ومن القلوب تنمو المزروعات، فلنزرع كلمة طيبة فيها.
في تعاملنا مع بعض الأشخاص، يكون الصبر هو الخدعة.
شكرًا لكم أيها الأشخاص، فأنتم هم من علمونا الصبر والتحمل، والتعامل بالإيجابية مع السلبية والتجاهل.
أفضل ما يمكن أن نقدمه في حياتنا هو العفو لأعدائنا والصبر مع خصومنا، والإخلاص لأصدقائنا، وأن نكون قدوة حسنة لأطفالنا، وأن نحسن المعاملة لوالدينا ونحترم أنفسنا، وأن نحب الناس جميعًا."