عمون- إن احترام النفس هو أول علامة للحياة. عندما لا يكترث الشخص بأحاسيس الآخرين ولا يهتم بجرحهم، فإن ذلك يشير إلى نقص في الأدب والأخلاق والاحترام.
لحل المشكلات المعلقة لدينا، يتعين علينا الاعتذار والاحترام المتبادل، ومن الطبيعي للأشخاص المحترمين أن يمنحوا الاحترام لأولئك الذين يستحقونه وحتى لأولئك الذين لا يستحقونه.
لا يمكن للآخرين أن يسلبوا احترامنا لذاتنا إذا لم نمنحهم ذلك.
الحياة المليئة بالأخطاء أكثر فائدة وتستحق الاحترام من حياة خالية من أي عمل.
العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى وإن لم يؤمن بها.
الحب بدون احترام قد يكون متقلبًا وسرعان ما يزول، بينما الاحترام بدون حب قد يكون هشًا وباردًا.
أعجب بالأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الآخرين، وتطلب بأدب وتشكر بذوق وتعتذر بصدق.
لا تحاول البحث عن الجانب السلبي لأي شخص حتى وإن كنت متأكدًا من سوءه.
يكفي أنه احترمك وأظهر لك الجانب الأفضل منه.
الحب والصداقة والاحترام لا يوحدون الناس بنفس القدر الذي يفعله كره شيء ما.
أحتقر الأشخاص الذين لا يبديون أي مشاعر، فهم إما جبابرة أو منافقون، وفي كلا الحالتين لا يستحقون الاحترام.
عندما أتحدث مع طفل، يثير فيّ شعوران: الحنان لما هو عليه حاليًا، والاحترام لما سيصبح عليه في المستقبل.
هناك الكثير من الأشخاص الذين ليس لدينا معهم علاقة شخصية، لكننا نتعود على وجودهم ونحبهم ونحترمهم. وفي بعض الأحيان، تكون نوايانا أنقى من قطرات الندى، لكنها تتلوث بظنون الآخرين.