في السياسة تتلون المواقف وفق للمصالح، فليس هناك اسود او ابيض وليس هناك اصطفاف في نفس الطابور الى ما لانهاية وخصوصا عندما تدرك الدول اهميتها للعالم وتخرج من عباءة الخوف المزيف تحت ستار الحماية من الاعداء المصنعين في الغرف المظلمة

السعودية اليوم تتمتع برؤية واستقلال وانفتاح اكبر على الجيران وبدون مناكفات ضيقة، وايضا انفتاح على الصين وروسيا.

السعودية اليوم توظف الاقتصاد لخدمة الناس اولا وخدمة السياسة ثانيا.

السعودية اليوم تفعل الادارة الفعالة المربوطة بالانجاز النوعي المرتبط بالسرعة .

السعودية اليوم تتنوع في الاقتصاد وتشق طريقا عميقا في كل المحاور لاقتصاد مستدام في البنية التحتية والصناعة واللوجستيات والسياحة والكيماويات والترفيه بشكل انيق وسلس.

رفاهية الشعوب هو مفتاح الاستقرار.

احلام الناس حتى الغربيين تبدلت، فلم تعد امريكا والغرب هي الوجهة المفضلة اليوم يحلمون بالسعودية والامارات وقطر .

نحتاج مع هذا الانجاز الى مساحات اكبر في التعبير وحرية الرأي الذي هدفه مصلحة الاوطان وبذلك نصبح في مقدمة الامم.