عن أيّ سيادة تتحدثون .. ؟!13-10-2010 04:22 AM
من حقّ الناس أن تعترض وتفعل ما تشاء، لكن وفق القانون والدستور؛ فالاحتكام إلى لغة الـ"القناوي" والـ"ميليشيات" مرفوضٌ، وسيادة القانون أمرٌ حميد.. ولكن!
|
الاستاذ سمير الحياري المحترم
باختصار لقد تفشى الظلم , و صار المسؤولين سيما القادمين من القطاع الخاص يستخدمون صلاحياتهم للايذاء و صار الجميع يعاني من سؤ ادارتهم , و مع ان انجازاتهم محصورة على البوربوينت وليس لهم انجازات على ارض الواقع الا ان نفوذهم يزداد ولا يجرؤ احد على محاسبتهم ,,,, و الحكومة أحر تطنيش سيما عندما يتعلق الامر بمسؤول قادم من القطاع الخاص ,, و اذا استمر الظلم و اللؤم , فما عسى سيفعل المظلوم ؟ هل سيبقى يتفرج على الظالم وهو يمارس الظلم ؟؟؟
كنت اتمنى لو انكم لم تحذفوا الكلمة التي تشكل بيت القصيد في تعليقي السابق , حتى انتم خفتم من نفوده و خفتم من غضبه , بصراحة اعذركم و لكم تحياتي ولا داعي لنشر هذا التعليق و لكم ايضا محبتي.
ارى ان هذه المقالة محاولة لاصلاح ما افسدته مقالة الامس
فالج لاتعالج
تضخمت الامور والسيطرة عليها امر عسير ولكنه غير مستحيل بوجود النوايا والادراك والعمل الدؤوب على مكافحة الفساد.
ولكن المشكلة ان الفاسدين هم الذين يقودون الحملة .
تنفخ بقربة مخزوقة يا سمير
سيد حياري ما زال امامنا الكثير الكثير من الوقت لنعلم ونتعلم معنى احترام الاخر اي المواطن لحكومتة لانها تعاملة بديمقراطية والحكومة للمواطن لانه يحترم القوانين والانظمة.
فنحن الواسطه والواسطه نحن والله يكون بالعون سيدي.
صح لسانك
انت من الناس الذين يسمع قولهم عندما تتحدث خصوصا عن الحرية والقانون والديموقراطية فأنت الذي فتحت افقاً للحريات الصحفية من خلال هذا المنبر.
ويا ليت بس يسمعوا ويعوا قبل الفاس ما تقع بالراس
اخي العزيز الاستاذ سمير الحياري ، اشكرك على هذا المقال الرائع ، واشكر وكالة " عمون " التي تنبهت لهذا الموضوع منذ اكثر من سنتين .وفتحت عمون ابوابها " مشرعة " للكتابة عن العنف الاجتماعي واسبابه وعلاجه . نحترم المجلس الاقتصادي على هذه الدراسات ولكن " عمون " كانت السبقاة في فتح الملف .
ما شاء الله ..
نعم صحيح
إسمه نواف سعيد التل وليس وصفي نواف التل
المحرر : لا بل نواف وصفي وهو اسم مركب.
شكرا لاستاذنا سمير الحياري لما تحمل هذه المقاله التي تقف الى جانب الحق بدون تشنج ومن حق الجميع ان يعترض ولكن بضمن القانون والاخلاق الحسنه .بعيدا عن الجهويه والعشائريه وطريقة العنجهيه .التي وقعت بالامس وادت الى الخراب والاساءة للماره وتكسير السيارت واقفال الشوارع وتحطيم الاشارات الضوئيه .وبطريقة تسيئ لااصحابها .امام الناس ..وعلى اشي فاضي .ومش محرز
الاستاذ سمير : مقالتك كما تقولون في السلط // مشلخة // ..
عن اي سيادة تتحدث....
ساختصرها لك في ثلاث كلمات قيلت سابقا ً
"عدلت فامنت فنمت" وهي تختصر كل شي.
لاعاجبك العجب ولا الصيام في رجب ... هلكتونا ..
ما شاء الله منور يا استاذ سمير الله يحميك يا رب وربي يحرسك
نتمنى من عمون ومن الاستاذ الفضل سمير في رأس الهرم الصحفي الحر أن تزودنا بكل ماهو مفيد في مثل هذا الطرح الاجتماعي الذي يتطلع الكثير ممن حولنا اليه ليكون صيدا أو سهما يصيب في أعماق المجتمع الاردني الحبيب . علينا أن نتنبه الى مثل هذه الكلمات التي قد تخرج من هنا وهناك .
استاد سمير هل تذكرت المجلس للتو وهل مقالتك ستحيي الاموات لقد مارس الرجل كثيرا من العنف بعد مقالتك النارية امس استغرب المرضوع والتوقيت والتمجيد
سلمت يمناك يا ابا اسامة
لازم ترشحت على البرلمان.
سيدي الكريم والله لم اعد افهمك بدك ديمقراطية ولا ما بدك؟ امبارح مابدك!! اليوم بدك!! امبارح الحكومة ممتازة اليوم لأ!!
ياسيدي, معالي وزير الداخلية شكل لجنة برئاسته وخلصت بعد بحث عميق علمي وشامل الى ان التلفزيون ووسائل الاعلام هي السبب في العنف المجتمعي. بناء عليه ان الشباب الي عملوا اعمال شغب والشرطة تحاشت الاشتباك معهم حاظرين فلم لرامبو او فان دام امبارح! وعليه وبناء على توصيات الجنة يجب ان نمنع م ب س اكشن لانها دمرت البلد.
سيدي الكريم عندما تطبق العدالة الاجتماعية وتعطي الحكومة الناس حقهم في التعبير عن رايهم واعلان هذا الرأي وعندما تتوقف عن اللقاء القبض على الي حاملين حبل وسايبة الي حاملين رشاشات عندها فقط سيصبح لدينا مستقبل غير شكل. اما والامور هكذا فمستقبلنا "بدون" شكل. ارجو النشر ياعمون وشكرا
قطيع غنم لا يعرف العشب الأخضر من كيس النايلون,ومن تسعين سنة
مقال رائع وفقك الله
شكرا على هذه المقاله الرائعه يا استاذ حياري اتمنى ان يكون المواطن سيد نفسه وليس سيد الوسطات والى الامام الى جريدة عمون منبر الحريه والصراحه
امبارح افسدت كل شيء بعدين ارسالك على بر
الحقيقة بعد شكركم على تناول هذا الموضوع الهام أو أن أسالكم ، ألا تعتقدون أيضا أن قيام عدد كبير من المسؤوليبن في الأردن في نشر أخبار نجاحاتهم الصورية في مواقع عملهم هو السبب في تردي الوضع العام في البلد الذي أوصل بدوره العنف إلى ظاهرة في مجتمعنا أصبحت تسمى بظاهرة العنف المجتمعي ؟
فالمسؤول بات يقيم حفلات العشاء و الغداء وتوزيع جوائز على من هم على خطه ،و يقوم بنشر هذه الأخبار في الصحف على أنها نجاحات في حين أن آليات العمل في المؤسسات التي يقومون برئاستها هي ذاتها لا يجري عليها أي تطوير ؟ والنتيجة هو الوضع الراهن الذي تناولتم في مقالتكم إحدى جوانبه .
شكرا للاستاذ سمير الحياري على اختيار المفردات لموضوع هام ونحن بحاجة الان له وبخاصة التطرق لدور مؤسسات التربية والتعليم العالي .
استاذ سمير وحيث انك كاتب مسموع صوته اقترح عليك ان تركز عمون على قطاع التعليم العالي
الأستاذ الفاضل سمير الحياري لافض فوك ولاحرمنا من كتاباتك التي تتكلم باسم المواطن ونبض الشارع الأردني شكرا لك على هذه المقالة الصادقة المشاعر
على راسي والله
لقد تفشى مرض الواسطه في المجتمع الاردني الغالي المتحضر كما يتفشى مرض السرطان في الجسد الله يشفي ابناء الوطن الغالي وشكرا على هذا المقال الجميل والى الامام وشكرا
لقد عزفت على الوتر حساس يا استاذ سمير... ولكن لمن تكتب.... لمت تسطر هذه الكلمات؟ .
اذا كان قصدك ان تسمع الحكومة فاعلم ان الحكومة قد وضعت في اذنها طينة وفي الاخرى عجينة.
ومن هنا ن فانني اعتقد انه يمكنك ويمكنيي ويمكن لاي سخص ان يكت ويضرب على وتر حساس كما فعلت انت ولكن يجب علينا ان نعي ان حكومتنا الحالية قد اتخذت قرارها بان لا نسمع ولا ترى وفي بعض الحيان لا تتحدث الا فيما تريد ان تتحدث به.
الاستاذ سمير
اشكرك على هذه المقالة التي سيقراها العديد العديد من اصحاب الفكر والراي الذين سيتساءلون بنفس الطريقة التي فعلت وعليه فقد كسبت اجران الاول انك لفت انتباه عامة الشعب والاخرى انك جعلتني اشير الى سلوك الحكومة ازاء كل ما يحدث في هذا البلد وموضع الشللية والمحسوبية واحدة منها حتى ولو انتهى موعد قبول الترشيحات وشكرا.
احييك على هذا المقال الهادف يا استاذ سمير والفرق شاااسع بين هذا المقال والمقال السابق..
كلامك هنا اكثر عقلانية.. الى الامام...
عجبي والله. . ان غدا فعلا لناظره لقريب..
(يقول الحق دون اية مصلحة مسبقه)
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة