لقد أثارت المخدرات بين الأردنيين الرعب وبات الكل يعاني و يشعر بالخوف على أبناءه من هذه الأفة القاتلة والمدمرة للأجيال من الشباب...

حتى جاءت الإرادة الحقيقية والنوايا الحاسمة بمهاجمة الأوكار ولكل من سولت له نفسه بالتلاعب بمستقبل الأردن الأمني وأمر سيد البلاد وكانت الأجهزة في وزارة الداخلية ممثله بوزيرها وبالتعاون مع الجهاز الذي نحترم "الأمن العام" وعلى رأسهم مدير الأمن العام...

وبجهود مشتركة افتقدناها قديما ولكننا اليوم نرى تنسيق وعمل مشترك وكمنظومه واحده تقف لحماية وطن ومواطن ويقف عليها ملك وولي عهد نذروا أنفسهم للدفاع عن الأردن الذي بناه أجدادهم وإفتدوه بالغالي والنفيس...

نعم بجهود حماة الوطن سنحارب تجار السموم وسنقف خلفهم بكل ما أوتينا من قوه سلاحنا كسلاحهم حب الوطن والانتماء له ولا ولاء إلا لله ولملك مقدام وضع ثقته برجال صناديد لا هانوا ولا خانوا يمين أقسموه..

شكرا لكم دولة الرئيس ...

شكرا لكم معالي وزير الداخلية...

شكرا لكم عطوفة مدير الأمن العام

لقد أثبتم أن خدمة الوطن وحماية مواطنيه في شراكة المؤسسات وتوحيد الأهداف ...