تراجع الحكومة عن أخطائها ينبىء بالخير23-09-2010 05:17 AM
إن التراجع عن القرارات التي لم تلق قبولا لدى الناس، وإعادة صياغة القوانين التي قد تكون شابتها بعض العيوب، والاستجابة لآمال وطموحات الناس ومتطلباتهم، والانخراط في حوار مع مختلف المدارس الفكرية الوطنية، كل ذلك ينبيء بالخير وهي إشارات صحية.
|
نعم . نحتاج الى شخص منفتح .متواضع.شجاع ليس لدية اي هدف في حياتة سوى مصلة الوطن.
..
نتمنى ان يكون كل المسولين في الاردن على قدر المسوليه ونتمنى انا تكون مصلحة الوطن هاجسهم الاول ونتمنى ان يفعل كل مامسوءل ما يمليه عليه ضميره ونتمنى ان يعمل كل مسوول اردني بروية جلالة الملك وان يترجم روية جلالة الملك في عمله وكل اردني جلالة سيدنا القدوه له لان انسانية سيدنا وتواضعه وحبه لشعبه ومملكته ومكارم سيدنا تغمر الاردنين واينما يحضر سيدنا يحضر الخير والحلول والبسمه والفرحه وكثير من الرجال في الاردن ممن تتلمذو على يد ملوك بني هاشم ضحو وانجزو الكثير وكان حب الاردنين لهولا الرجال من حبهم للمك واخلاصهم للعرش والوطن فكان وصفي التل جندي من جنود المغفور له با ذن الله الراحل الملك الحسين طيب الله ثراه وكثير من الرجالات الذي شهدو فترات صعبه من تاريخ الوطن الحبيب والله يطول عمر سيدنا ابوالحسين
تناقض الحكومه وخاصه في موضوع التعينات في الدرجات العلياء سبب من الاسباب التي ادت الى وجود فجوه بين الحكومه والشعب وفي نفس الوقت الذي يقرر مجلس الوزراء تعين امنا عامين ومسولين كبار رغم وجود لجنه لاختيار هذي الوضائف ولكن يحصل العكس
تغمد الله دولة المجالي والتل بامغفرة ,انا مع الطرح الاخير لكن تلك صفات ,منحة من رب العالمين ,ويوجد في المجتمع الاردني مثل تلك الصفات في الظروف الصعبة والمصيرية والمفصلية والمرحلية وزمن المنعطفات الخطرة ,انا واحد ممن وهب الله له تلك الصفات ,ولست بطالب سلطة بقدر عشقي لثرى الاردن ,اقسم بالله العظيم وامتلك طاقة الامل والامن والدليل بالتجربة ,ما رح نخسر شي ,طول عمرنا بنغير رؤساء حكومات ,وبعدين الطموح مش عيب ,لكن اعلم ان هذه احلام واوهام ,لكنني اعلم جيدا حجم عشقي للاردن واحب ان اترجم ذلك الاحساس على ارض الواقع ,لدي احساس باني استطيع خدمة وطني الهم الاكبر في حياتي ,لكنني فقي جدا ولا اريد مالا ,اقبل بمصاريف حياة متواضعة وعادية ,المهم النتيجة التي احب ان اساهم فيها وبصدق الاخلاص والانتماء لهوائك يا بلدي ,انا شاب فقير وطوح جدا وصاحب تجربة حقيقية ولي تحليلي الخاص والنظرة الاستراتيجية ولي امكانية بتحليل الواقع وبدقة ,واثق بنفسي وجراتي ,ومتطرف للاردن واهل الاردن ,واثق بالممكن وتحقيقة ,لكن ما في فرصة ,فقط احساس عال بالمسؤلية لادراك بمعادلات القادم الضبابي الذي استطيع تحليله
للمهتمين بطرحي مراسلتي
samir alafifi.blogspot .com
بالطبع اخالفك الراي.
كلام براسماله يا انسة.
ابدعت.
your not wright Miss Randa
لا نرجوالخير في وجود هذه الحكومة
سألت أحد أولئك الذين يتبنون مثل هذا الرأي، أن يفسر لي سبب هذا الحنين، وما هذا الذي يتوقعه الناس؟
فأجاب "نحتاج إلى شخص منفتح، متواضع، صادق، شجاع، ليس لديه أي هدف في حياته سوى مصلحة الوطن. في بعض الأحيان لا يكفي أن يتحلى رجل الدولة بهذه الصفات فقط، بل يجب عليه أن يظهرها وبوضوح".
صدقيني هناك الكثير الكثير من هؤلاء الرجال المخلصين وعندما يصلوا الى المنصب تجد الشعب يلتف حولهم لانهم مقنعين للشعب ...ولكن متى الله يوفقنا بواحد منهم هذا السؤال!!!!!؟؟؟؟؟؟!!!!!!
كان المغفور له باذن الله الشهيد وصفي التل اكثر حبا للحكم من بقية رؤوساء الوزارات .كان المرحوم يطمح الى اقامة فكرة الحزب الحاكم ، والأحزاب المعارضة وذلك عن طريق تاسيس حزب سياسي يخوض الانتخابات ، ويحصل على الاكثرية البرلمانية ، ويستلم الحكومة الى 4 سنين ، ثم بخوض الانتخابات القادمة ، وبفوز بالأكثرية وبستمر في الحكم .فالمرحوم وصفي كان يرفض ان يكون رئيس وزراء بأمر م جلالة الملك ، بل كانت طموحاته ابعد من ذلك
والشهيد وصفي كان من زعماء الحزب القومي السوري .ولم يكن يمانع من تأسيس حزب ثاني حتى يوصله للحكم ، من منطلق أن الحزب القومي السوري لن يكن له تلك الشعبيةفي الاردن .وكان البريطانيون يطمحون بأن يكون الشهيد وصفي ، في مكان نوري السعيد ، رئيس وزراء العراق بعد وفاة الرئيس نوري
أرى في الآونه الأخيره مقالات متعددة الأهداف والغايات والمقاصد تطرحها الأخت رندا المميزه في كل شىء ما شاء الله . فهل هنالك في الجو منصب قادم ؟ أتمنى ذلك .وشكرا
اي من قرارات الحكومة وجد قبولا من الناس اعطيني قرار واحد مقبول .هذهحكومة تتحدى كل فئات الشعب بقراراتها وقوانبنها المؤقتة
انصحك بدراسة علم النفس ففيه تفسير الاشياء من خلال مؤشراتها
اللي ينبيء بالخير يا استاذة رندة هو مساءلة المخطئ ومحاسبته، اما الرجوع عن الخطأ وكفى فهو ينبأ بالجرأة على اخطاء اخرى ولا ينبأ بخير.
حفظك الله ورعاك انت والوطن وقائد الوطن.
ان من اشد المعجبين بمقالات الاخت رندا و من المتابعين لها لأنه تطرح مواضيع حساسه تفيد الشارع الاردني...
و يا اخت رندا بالنسبه للموضوع المطروح ... وين الجديد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طول عمرها حكومتنا الرشيده ؟؟؟!!! تنادي بالديمقراطيه و تنفذ اي قرار يكون لصالحها و ليس لصالح الشعب .............
والله يا سيده رندا الموضع كبير و يتعلق بمصير و كرامة شعب و امه بأكملها... و لكن مين صاحي بالبلد
اجزم انه تجتمع بدولة الرئيس الرفاعي مناقب الشهيد المجالي وصفات الشهيد التل وملامح طموع وتواضع المرحوم شرف .
حمى الله الوطن المبتلى
كل التقدير للاستاذه الفاضله رندا حبيب اسمحي لي ان اخالفك الرأي فيما يخص موضوع مقالك يقولون الاعتراف بألذنب فضيله وانت بنيت موضوع مقالك على هذه القاعدولكني اجد ان اخطاء الحكومه الكثيره جدا لا تنطبق عليها هذه القاعده لأن الحكومه يجب ولازم ان تكون منزهه عن الخطأ اصلا بحكم انها الراعي لملايين البشر فقرراتها العشوائيه و غير المدروسه فيها ضرر بليغ للعباد و البلاد خصوصا انها تمس بقرراتها قوت المواطنيين وحياتهم بشكل مباشر و فوري والتراجع لا ينبئ عن خير وانما ينبئ عن فشل في ادارة ازمات و سوء تقدير في اصدار قرارات والقضيه مش لعبه حين تخطئ الحكومه بجيشها الجرار من الوزراء و الامناء العاميين و المستشاريين و المدراء العاميين وتخرج علينا بعد حين بأعتذار او الغاء او اعادة الامور الى ما كانت عليه
وليس لجميع ما صدر فقط للامور التي يكون المتضررين منها اصحاب سلطه و تهابهم الحكومه اما ما صدر و اضر بفئة الغلابا من المواطنيين فيبقى كما هو مثال ذلك القرار الذي صدر عن وزير العدل السابق بخصوص اسقاط العقوبه الجرميه بما يخص الشيكات المكتبيه و يا هول الضرر الذي احدثه قرار المشرع وكم اضاع من حقوق ولا حياة لمن تنادي
اغدوا شاكرلكم سعة صدركم
رحم الله وصفي و هزاع فهم المدرسة والمثل الذي يجب ان يحتذى به.
تطلبين من الرفاعي ان يتحلى بكل هذه الصفات وكذلك اعضاء حكومته ؟؟؟؟
وما ابقيتي لهم من الصفات الاخرى ؟؟؟
عودي الى ما كنت عليه من الجرءة والشجاعة ودعينا نقرء لك دائما
هذه فعلا صفات الرئيس سمير الرفاعي. صحيح قد جرت بعض الأخطاء في أسلوب التواصل مع الناس ولكن سياسته بتحمل المسؤلية دائما وعدم رمي اللوم على غيره واستمراره باتخاذ القرارات الصعبة من أجل تصويب أخطاء متراكمة هي كلها اثبات على صدقه وشجاعته وأن مصلحة الوطن أهم عنده من شعبيته. يا ريت بس لو نعطيه الفرصة التي يستحقها, وكما قلتي يجب أن نعترف ونقدر الجهد الذي يبذل والإنجاز الذي يتحقق. شكرا.
اشهد يا ست رندا انك حقانيه وبتعطي كل واحد حقه وصدقني يا ست رندا انك بتكوني احسن وزيرة اعلام وخارجيه واجتماعيه وكمان العدل وسلامه تسلمكوا.
أستاذه رندا, مقالك المميز لايعكس مهنيتك العاليه فقط, و إنما يعكس ايضاً عدالتك وتجردك ونزاهتك, وبلا شك إبمانك العميق بإن النقد البناء هو اساس البناء حين يتجاوب معه المسوؤلين. سلمت يداك وحماك الله.
أستاذه رندا وبمهنيتك العاليه انت خير من وجه النقد البناء وانت خير من نادى بفتح باب الحوار والنقاش بدلا من التصلب والتشدد وكل ذلك ادى الى ايجاد حلول ساعدت في بناء الوطن ومد جسور الثقه, وفي قناعتي ان الحكومة ورئيسها يجب ان يكونوا ممتنين لك لما قدمتيه من نقد بناء وطروح عميقه لمواجهة نقاط الخلاف, عدالتك ونزاهتك ابت عليك الا المطالبة بالانصاف والعدل, ومن هذا المنطلق فإنني اسجل للحكومة و رئيسها سرعة تجاوبهم و بالتالي وضعهم الحلول العملية لنقاط الخلاف مثل قضية المواقع الالكترونية وغيرها, وأشد على يدك لقولك "إن توجيه النقد للأجراءات المثيرة للجدل يجب ان يوازيه تقدير واعتراف بالجهد الذي يبذل في تقويم الامور واصلاح الضرر". سلمت يداك استاذه رندا وحماك الله.
مقال قمة في الانصاف والعداله وتدل على خلق رفيع ومهنية عاليه, رندا حبيب وجهت النقد البناء ورئيس الوزراء تجاوب بصدر رحب ورقي وذكاء ووضع حلولا بناءه.
يا عمون انتم دائما نشيطين ولكن اين التعليقات ومشكورين على كل الاحوال
مقال عدل وانصاف شكرا استاذه رندا.
الاستاذ عماد العزام وضع يده على الجرح وفعلا نحن بحاجه الى اشخاص عندهم رويه للعمل حب للوطن انتماءنعم الاردن اولا ويسلم السانك استاذ عماد العزام وشكرا للمبدعه دوما رندا حبيب
وكأنك تقولين أن الإعتراف بالذنب فضيله..
يا مدام رنده انت تحلمين فالرجال الرجال امثال وصفي وهزاع عليهم رحة الله اصبحوا في الوطن العربي وليس الاردن فقط ندرة!تصوري الشعبية التي حافظ عليها المرحوم وصفي بين الناس لانه كان يستمع ويناقش ويتابع شكاوى المواطنين عند الوزراء والمسؤولين ومن يقصر يعنفه دون خشية احد ولم يكن يسمح لاحد ان يتدخل في الشؤون المحلية من تعيين وزراء او \مسؤولين بغض النظر عن مرتكزهم لم يكن همهم امرك سيدي بل الوطن الوطن!المرحوم هزاع المجالي فضل الاستقالة على ان يقاوم رغبة الناس في عدم الانضمام الى حلف بغداد الرئيس سمير الرفاعي الجد لم يغل ذلك عندما حجب عنه الربلمان الثقة بل تشاطر وحل البرلمان ومنهنا !الرؤساء اليوم اختلفوا !!
سيدتي الفاضلة اعارضك بشكل مباشر في النظرة الانسانية لاخطاء الحكومة ، تراجع الحكومة عن اخطاءها فضيلة ،كلام جميل ومن وجهة نظر شخصية فقط ، اي مواطن اوناضج يمكن ان يثق في حكومة لا رأي صائب لها، اليوم قرار استراتيجي هام ينفذ ثم نكتشف غدا" انه خاطئ ومن ثم تتراجع الحكومة ، هذة قيادة بلد ولبس زوج وزوجته يقررون نوع وجبة الغداء ، ليكن القرار حصيف مدروس ولا تراجع فيه ، اما اليوم شيء وغدا" خلافه فذلك والله فشل وتخبط وسؤ ادارة وقاتل للثقة والمصداقية والكفاءة
الزميله الكبيره رندا حبيب وجهت نقدا بناء ومعمق دخلت فيه الى لب المشكله واقترحت حلولا كانت جميعها صائبه تماما. وبحدود علمي فإن النقد البناء الذي وجهته الزميله رندا قد اثار غضب بعض كبار المسؤولين لبعض الوقت ولكن ليس كل الوقت, فنجد ان سرعان ما قام الرئيس وبكل سعة صدر وحنكه بتقبل النقد البناء ووضع الامور في نصابها الصحيح, فكل التحيه لرئيس الوزراء وشكرا رندا.
ما زال الناس يتطلعون الى وجود شخصية وطنية همها الاول والاخير الوطن والمواطن ، شخصية بلا اجندات خاصة ، شخصية موثوق بها ، تعرف هم الناس وتعيش معهم به ، شخصية من الناس والى الناس ، شخصية تسارع في حل المشاكل للتخفيف على الناس ولا تتأخر في ذلك تنتظر تعميق الجروح والتهابها حيث لا ينفع الدواء حينها او يأتي الشفاء معلولا" ، شخصية لا تأزم الاحوال ولا تتأزم ولا تنتظر ان يقال لها افعلي كذا ولا تفعلي كذا ، بل هي المبادرة دائما.
مقال الاستاذه المميزه رندا حبيب والذي بلا أدنى شك يعكس المهنية العاليه والخلق الرفيع والنزاهة والعداله. رئيس الوزراء بدء مشاوره السياسي بنهج واسلوب جديد مبني على التواصل والانفتاح, مع وعد شجاع بمواجهة المشاكل وعدم ترحيلها الى حكومات لاحقه, ولكن سرعان ما انتابت مسيرته بعض الاخطاء الصعبة المثيرة للجدل, والانسان يخطئ ويصيب, فالكمال والعلم المطلق هو فقط لله جل وعلا, وبدءات الانتقادات تنهال ذات اليمبن وذات الشمال, الا ان رندا حبيب و بمهنيتها ومصداقيتها العاليه تميزت بالنقد البناء فكانت تغوص لتصل الى جذور كل مشكلة مثيرة للجدل ثم تطفوا الى السطح لتضع الحلول العقلانية والموضوعية والتي ثبت صحتها جميعاً. الرئيس الرفاعي بدوره اثبت انه متفتح على النقد البناء وتجاوب معه فورا وصحح المسيره, وقناعتي ان الرئيس الرفاعي اخذ فورا النقد البناء المبني على المهنية العاليه على محمل الجد واعتبره نصيحة غالية وثمينه, فعين الصحفي ذو المهنية العاليه ترى ما لايراه السياسي.
الاستاذه رندا حبيب وجهت نقدا بناء قويا للحكومه, هذا النقد تقبله رئيس الوزراء واستوعب المشاكل ووجد سبلا لحلها, نقد الاستاذه رندا كان ايضا نصيحة صادقه للحكومة ورئيسها استهدفت خير الوطن والمواطن, وانا البي طلب الاستاذه رندا واشهد ايضا ان رئيس الوزراء بدء تصحيح المسار.شكرا استاذه رندا.
اخي محرر الموقع اعتقد انه من الامانه المهنيه ان تضيف تعليقي و لا تحذفه لانه ما راق لتوجهك الفكري او ان لك حسابات اخرى نحن نكتب بمهنيه و مسؤليه ولا يوجد لدينا اجندات خاصه سكرا لسعة صدرك
نحتاج إلى شخص منفتح، متواضع، صادق، شجاع، ليس لديه أي هدف في حياته سوى مصلحة الوطن ..
هذا هو مربط الفرس ايتها الكاتبة الفارسة الشجاعة.
شكرا للاستاذه رندا على هذا المقال الذي يعطي دفعة للامام لتبني النقد البناء من جهه وتقبل المسؤولين لهذا النقد البناء من جهة اخرى.
الى الاستاذ سائد اليوسف رقم 28: لقد ابدعت واعحبني جدا قولك "فعين الصحفي ذو المهنية العاليه ترى ما لا يراه السياسي" شكرا لك.
انشالله ...
الى الاخوه الافاضل ...
نعتذر
أهكذا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة