"أهلا أهلا بالعيد !" ..دانا جدعان
10-09-2010 05:43 PM
على عتبة الباب وقفت بانتظار ابن شقيقتي "سعيد" ذي الأربعة أعوام ليفتح لي بعد أن سلم نفسه هذه المهمة في كل مرة يُـقرع فيها جرس المنزل دون السماح لأي أحد القيام بذلك ، فلك أن تتصور طيلة دقائق الانتظار خاصة في رمضان وأيام الحر الخالص !
|
الله عليكي يا دانا انتي أرجعتي 24 سنة شو نحكي احنا.
المهم أبداع بعد أبداع في كتاباتك الجميلة التي تذكرنا بالماضي الجميل و يا ليت هذا الزمان يعود.
كل عام وأنتي بخير والعائلة بخير وهذاالوطن الجميل تحت ظل صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني و الملكة رانيا المعظمة بألف خير أن شاء الله .
ما في أجمل من الطفولةيا دانا..تمضي الأيام وتبقى الذكريات صديقتي
طيب شو بالنسبة لمسدس المي و الفتيش
عفويّة نقيّة واضحة في الكلمات والمضمون ... مقالة هادئة تليق بالعيد والناس الطيّبين ... كل عام وانت ِ بخير دانا وعمون.
أتمنى مثلك يا صديقتي أن أعود يوما واحدا إلى تلك الأيام ... بالأمس وأنا جالس مع أهلي تنهدت تنهيدة عميقة وقلت لهم يا ريت أرجع صغير بس يوم واحد لا هم دنيا ولا عذاب آخرة ... ولكن ؟
الله على ايام زمان شو كانت بسيطة والعيد له طعمه غير سفله على هذيك الايام ياست دانا!!!!!!
العيد كان فرحة يا دانا
سامحك اللة رجعتي لنا ذكريات الطفولة
لكنك عفوية
شكرا على اي حال
العيد فرحة الطفولة ،، مقال هاديء ورزين يعيد للنفس بهجتها وذكرياتها ،، سلمت يداك استاذتنا الكريمة ،، وكل عام وانت والوطن بخير
كل عام وانت بخير
مقالتك الجميلة ذكرتنا في الطفولة كانت ايام بسيطة واجمل ايام لم يبقى منها الا الذكريات
جميل , ولكن هناك ملاحظة واقعة في السطر الثامن حيث كتبتي " كم تمنيت أن يُفتح الباب في تلك اللحظة لأنقض على كيلة القهوة الموضوعة على الفرن وارتشفها دون توقف"
كيلة القهوة مصطلح خاطئ حيث ان الكيلة وعاء يكال به الحبوب, وهو من المكاييل المصرية,وتقدر الكيلة: بثمانية (8) اقداح .
يوجد لديكي بعض التنقل في اللغة بين الفصحى و المحكي من العامي , اسفا على هذا النقد واتمنى لك كل عام وانت بالف خير .
الى 10 فصحى عامي كله ماشي بكفينا هالطلة في تلك الظروف لا تقولي ض مش ظ خلي المركب ساير
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة