جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، قصص وحكايات تربوية تُروى.. وتُسطّر بماءٍ من ذهب.
شكرا لمن أوجد ثقافة التميز وعززها، شكرا جلالة الملكة رانيا العبدالله.
شكرا الزميلات والزملاء الذين توشحت صدورهم اليوم بجائزة الملكة رانيا العبد الله للتميز التربوي، أبعث إليكم بأبهى عبارات الاعتزاز والفخر والعرفان على ذلك التميز التربوي المبهج الذي سقى نبض التفاؤل.. على تلك اللحظات التي روت جذور أحلام الوزارة في التميز والإبداع ، وزادتها أَلَقًا.
كلنا فخر بذلك التميز الذي عزّز نبض الإبداع ، وشدّد من عزيمتنا وإيماننا بمعلمينا.
رسمتم بتميزكم لوحات من نور ملأت فراغ الكلمات بالعزيمة والمثابرة المرصّعة بالتميز والإبداع.
حيث ترجم هذا الإبداع اهتمام الوزارة في تجذير ثقافة التميز في الميدان التربوي ودعم المتميزين لدورهم البارز في خدمة العملية التعلمية التعليمية ومساهمتهم الفاعلة في تطوير النظام التربوي وتحقيق فلسفة وأهداف وزارة التربية والتعليم ، مما يسهم برفعة وتقدم وطننا الغالي.
زميلاتي وزملائي الأفاضل ،،
مبارك لكم جميعًا، مع خالص أمنيات التوفيق والفلاح متطلعين لغد أفضل يقوده المعلم المتميز الذي يأخذ بيد طلابه إلى الابداع بأبهى صوره.