1- إشارات من الاتحاد الأوروبي لحظر النفط الروسي.
2- تخفيف الإغلاقات الصينية
3- في حال حظر أوروبي من المتوقع ضعف الانتاج الروسي بمليوني برميل يوميا.
4- استعداد ألمانيا لدعم الحظر النفطي.
الاتحاد الأوروبي سيعاني من عواقب إجراءات العقوبات على النفط وسترتفع الاسعار وستكون تكلفته عالية.
لكن السؤال هل الشعوب الأوروبية تقبل ان تتماشى مع التضخم والارتفاعات الحادة في الاسعار من اجل أوكرانيا وإرضاء لإدارة بايدن.
جيه بي موغرغان: الحظر الفوري لنفط روسيا سيدفع السعر الى فوق 150 دولارا.
هل الاتحاد الأوروبي جاد بشأن الضغط على النفط الروسي؟ لذا فقد يحتاج الى الاستعداد لتحمل كثير من الألم.
من الناحية العملية قد يستغرق التخارج من الاتفاقيات مع الشركات الروسية (عادة ما تكون عقود طويلة الاجل) وقتا ولكن اذا دفعت تطورات الحرب الاتحاد الأوروبي إلى اتخاد إجراءات اكثر قوة فان تضرر الإمدادات وإزعاج المستهلكين يمكن ان يكون اكثر بكثير من المتوقع.
من جهة اخرى هل يكون هناك ما يكفي من الوقت لإعادة توجيه الانتاج الروسي الى الصين وغيرها.
هل يكون إعلانات وتصاريح المسؤولين في الاتحاد الأوروبي مجرد تصاريح يتردد صداها في البيت الأبيض؟