facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss




الاذاعة والجيش قصة نجاح وانجازات


د.مصطفى عيروط
01-03-2022 10:11 AM

في الاول من آذار نحتفل بتأسيس "اذاعة المملكة الأردنية الهاشمية في ام الحيران" وفي "تعريب قيادة الجيش".

فالاذاعة التي أمضيت شبابي وعمري جنديا كغيري انا فيها "٢٨ عاما" هي كانت وستبقى "صوت الحق" والجيش "سيبقى سيف للدفاع عن صوت الحق" "فيد تبني ويد تحمل السلاح" فاستطاعت قيادتنا الهاشمية التاريخية عبر مائة عام " بادارة وارادة" "موهوبة" وهو بالمناسبة" برنامج اعددته وقدمته في اذاعة المملكة الأردنية الهاشمية" ان تحول الاردن "إلى قصة نجاح" وتجذر في العقول والقلوب"النماء والانتماء "وهو أيضا برنامج قدمته في الاذاعة" عندما كان صوت الحق اي الاذاعة" رائدا وقائدا للرأي العام مؤثرا في الداخل والخارج" يخرس ويتصدى" كالجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنية بكل بسالة "لكل من يعتدي على الاردن أو يجرؤ ان يحاربه أو يعمل برنامج او كلمة ضده" وفي صوت الحق اي الاذاعة كالجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنية في المقدمة ينقل يتابع من "برطعه ويعبد غربا إلى الرويشد شرقا ومن الخليل والسماع جنوبا إلى الشجرة والطرة شمالا" وترى هوائيات كبرى للاذاعة في "رام الله" وين "على رام الله" وهنا القدس وهنا عمان فهنا عمان تقف اجلالا لها "هنا اذاعة المملكة الاردنية الهاشمية" فتتوحد الضفتين في العاشرة صباحا لتسمع"الوفيات" والثانية عشرة لتسمع كوثر النشاشيبي في " رسائل شوق" وعندما تتيه صباحا تعرف الاذاعة من صوت "مازن القبج مع المزارع" وهنا عمان" في نشرة الثانية ظهرا تستمع إلى نشرة الثانية وليس غيرها لتسمع الأخبار الهامة "وتغيير أو تعديل وزاري" وبعدها أقلام كالسيف والحق لعدنان ابو عودة ولنصوح المجالي الذي قاد الاذاعة من ١٩٧٥ إلى ١٩٩٠ مع التلفزيون عند الدمج عام ١٩٨٥ لتصبح اذاعة ومؤسسة مهابة ناجحة مهنية "كالجيش" مؤثرة في البرامج والأخبار ولا يعرف نصوح المجالي في إدارته الوطنية إلا الكفاءة والإنجاز في العمل ولا يهمه فلان وفلانة من أين فأصبحت مؤسسة ومدرسة وقلعة للوطن تطبق رؤية القيادة الهاشمية الفذة الهاشمية في الرأي والرأي الآخر والنقد البناء فعلا اسم الاردن في العالم و"في البث المباشر و"اللقاء المفتوح" "ولمصلحة الجميع و متابعات والعمل ومع الطلبة والاسرة اخباريا وبرامجيا" ووصل صوت الاردن إلى ابنائه في العالم والى العالم فانشئت "الخرانة" و كله صوت الحق والبناء، والكرامة والحرية والرأي الآخر والنقد البناء وحقوق الإنسان والديموقراطية فقال جلالة الحسين الباني المتابع للاعلام "في غياب الديموقراطية اوجدنا منابر لها "اي بعد حرب ١٩٦٧ وتوقف الحياة الديموقراطية والمنابر في الاذاعة كالبث المباشر واللقاء المفتوح وكانت ولا زالت الاغاني الوطنية مصدرها الاذاعة "وطني الاحلى" قود المسيرة يا قايد " انا معه وبه انا ماضون" "هذه بلدنا وما بنخون عهودها " فجميل العاص وروحي شاهين واميل حداد جاهزون دائما "وسليمان المشيني ومحمد امين ونايف ابو عبيد وحيدر محمود ونصوح المجالي ولعل "د محمد المناصير زميلي تاريخا معه اي شيء القدر أن ابنتي المحامية الأستاذة نور تتزوج من المناصير "قادر على التوثيق.

"فصوت الحق" سيبقى اليد اليمين وعلى جانبي الجيش والأجهزة الامنية يمينا ويسارا ومهما حدث ويبقى شاهدا على التطور في ظل ثورة تكنولوجية واعلامية وعولمة وقنوات تواصل اجتماعي مؤثرة وفي ظل ذلك يحتاج الإعلام إلى تغيير جذري لمواكبة العصر والقدرة على مواجهة التحديات التي تواجهنا باقناع وتوجيه مؤثر فالتحديات تواجه عندما يكون اعلام قوي جدا مع الجيش القوي أساسا والأجهزة الامنية القوية أساسا.

فيوم "الاذاعة وتعريب قيادة الجيش" إحدى منجزات الوطن في المئوية وليكن الحدث والإنجاز كما المؤمل في التعليم العالي والعام ليصبح الإعلام والتعليم جيش واذاعة في تطويرها للخطط وخاصة التربية الوطنية والمواد الاجبارية والاختيارية والقانون والإعلام والمجتمع والعلوم العسكرية والثقافة القانونية للحديث عن الحدث والإنجاز كما هو في ١/ ٣ من كل عام ولا ننسى شعار رفعه جلالة الملك الحسين الباني"فلنبن هذا البلد ولنخدم هذه الامة" وتعزز بما تحقق من إنجازات منذ عام ١٩٩٩ في ظل قائدنا جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني المعظم ويكتب التاريخ والإعلام المهني بأن قائدنا واجه ويواجه التحديات بشجاعة وقيادة شجاعة من أجل الوطن والأمة وفلسطين والقدس.

في يوم "تأسيس الاذاعة" وتعريب قيادة الجيش "سنبقى جنودا في الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنية والإعلامي الوطني المهني هو جندي فالكلمة هي طلقة من اجل الوطن وبها ومعها "لتكتب اسمك يا بلادي" "وهنا نعيش وهنا نموت" فالاعلام القوي في السلم والحرب هو ذراع اي دولة وملف من ملفاتها العسكرية والأمنية.

وفي "ربوع بلادي"لزكية البوريني "ونافذة على التعليم العالي"وريبورتاج" وصوت الحسين "في البث المباشر "وصوت"الحسين وهو يؤسس "لصوت الحق سيبقى وعند الحديث عن اليوم فلدي كثير من برامجي احتفظ بها.

والإعلام في رأيي يحتاج إلى تغيير جذري ليعود كما كان قويا مؤثرا.

ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني كالبدر والشمس في الافاق قد نظما.

وللحديث بقية "الإعلام الوطني قوة اي دولة " "فلنغني لجيش عز نظيره " وهل أرقى من أغاني الجيش التي كانت وستبقى عنوانا في (صوت الحق وفي " ربوع ام الحيران المكان" ومن يعرفه مثلي عندما دخلنا الاذاعة "يعرف ان الاردن حقق معجزة خلال مائة عام" ومن نجيع القلوب مع وطن وقيادة هاشمية ومثلي يعرفون كم هذا الوطن علينا أن نفديه ونحافظ عليه فالاردن قوي بشعب وقيادة هاشمية تاريخية وجيش وأجهزة أمنية وكلنا جيش نعم كلنا جيش "فالاردن اردن الشدة والغلبة".

حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنية بقيادتنا الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :