مهندس كهرباء

اشكر الكاتبة لاثارة هذا الموضوع الحيوي وكل ما قيل هو صحيح تماما ولكن هنالك سبب آخر وهو عدم الاهتمام بالمهندسين وهذا ما ادى الى خروج معظم ان لم اقل كل الخبرات من شركات التوليد وشركة الكهرباء الوطنية بعض الاقسام الحيويه جدا تقع تحت مسؤولية مهندسين جدد وهنالك ثلاث حوادث خلال السنتين الماضية وقعت نتيجه عدم الخبرة لدى المهندسين كلفت الشركة اكثر من 700000 الف دينار !!

ابو الفد

والله كل شي ماشي بدون تخطيط .. ولا حول ولا قوة الا بالله

علي عربيات

كلام جميل جدا

يا ريت تنشروا يا عمون

يا أستاذ رنا شئ عادي جدا أن الناس نتيجة انقطاع التيار الكهربائي تقعد ثلاث أيام بلا ماء في أحد المناطق ، و أن تعلق في المصاعد الكهربائية .
يعني لو ما صار هيك إنقطاعات (مبرمجة) للتيار الكهربائي كان ما تحملت محطات التوليد الكهرباء ، ولو ما حدث مثل هيك أحداث نتيجة هذا الإنقطاع المبرمج كان....

متكهرب

ليش يتعبوا حالهم ما الامور ماشيه و الشعب يدفع الفواتير انشا الله ينحرق في يوم وليله المهم المواطن يدفع

اردني مخلص

الحل هو بناء محطات نووية، وبها سيكون توليد الطاقة والمياه و بكلفة بسيطة .

مهندس في شركة الكهرباء

الشكر الجزيل للاخت رندا على هذه المتابعة
لكن لاكمال الموضوع و ربطه بالحلقة الثالثة المكملة للنظام الكهربائي بقي شركات التوزيع و ما ادراك ما شركات التوزيع
متى تحولت شركة الكهرباء من شركة خدمية الى شركة ربحية
انتهى كل شيئ
لا احد يكترث بالمواطن المسكين
انا اشيد بمجهود موظفين شركات الكهرباء الشرفاء
و لكنني ادين تصرفات بعض التجار منهم
لا حسيب و لا رقيب يا اخت رندا
عبث بقطاع خدمي

مهندس في شركة الكهرباء

و الله لو انك يا محرر شلت كل اللي كتبته كان احسن لانك غيرت كل المضمون
على كل حال الرسالة مش الك الرسالة للاخت رندا
اللي بتمنى ترسل ايميلها و نراسلها عليه
معقول عادل الحديد و مروان و صلولك يا محررنا
خسارة

محمود الزاهر

براو

متابع

رندا حبيب صدقت فيما ذهبت اليه ..

سناء الساكت

أستاذه رندا اينما تكتبين وكيفما تكتبين فانت تبدعين دوما, أذهلني مقالك وجهدك عن وضع الطاقة في الاردن, فأنت خير من يعرف إحساس المواطنين ومعاناتهم. سلمت يداك وحماك الله.

basma

Thank you Randa. As always you hit a nerve and you read the mind of every citizen in this country. So in the meantime, and until they decide to add more generators, einstein doesn't need to come back from the dead to organize the mess cutting off the electricity is causing. All it needs is a refined and civilised call center to answer inquiries, plus a small ad in the newspapers announcing the areas and time of the electricity programmed failures. It IS programmed sah

الطفيلي

صدقني يا ست رندا حياك الله اني اجيت اكتب التعليق لكنوا الكهربا انقطعت وهسع اجت, وانا سمعت ميت تصريح من المسؤولين عن الكهربا لكن ما فهمت منهم اشي حتى كتبت انت يا ست رندا وانشاالله رئيس الحكومه يشد همته ويسمع منك ويحل هالموضوع وسلامه تسلمكوا.

محسن السلمان

شكرا للاستاذه رندا حبيب على هذا الطرح المميز والمجابهة الذكية والشجاعه وعلى ضوء هذا المقال فإن الحكومة مطالبة الان واكثر من اي وقت مضى بمجابهة المشكله وحلها جذريا. شكرا استاذه رندا.

محمد الداوود

شكرا" استاذة رندة على الكتابة بهذا الموضوع المهم ولدي بعض الملاحظات والاضافات....
ركزت وزير الطاقة خلال الثماني الشهور الماضية على مشاريع الطاقة المتجددة حيث حاول احياء مشروع الكمشة لطاقة الرياح والاستعجال في طرح مشروع الفجيج ولم ينجح مشروع الكمشة وتأخر طرح مشروع الفجيج كثيرا" وما تم انجازه هو فقط قانون معوق للطاقة المتجددة. هذا التركيز على برامج ومشاريع الطاقة المتجددة اضعف الاهتمام ببرامج ومشاريع وامور الطاقة الاخرى، فلم يتم متابعة موضوع نقص كميات الغاز المستورد من مصر والنتيجة كلف اضافية بالملايين سيتم تحميلها على المواطن عاجلا ام اجلا،ولم يتم البت بموضوع المصفاة ومستقبل هيكلة القطاع النفطي والسير بالعطاءات وفقا لذلك، كما تم التأخر في السير بعطاءات بناء قدرات توليدية جديدة ، كما انه لم يتم متابعة مشاريع التوليد المتأخرة في التنفيذ وتحميل المقاولين المسؤلية واهم هذه المشاريع هو مشروع توسعة محطة توليد السمرا.
من المؤسف ان نرى ما نراه الان في قطاع الكهرباء بعد ان كان مضرب المثل على المستوى الاقليمي.

المهندس علي كريشان

لقد تطرقت الاستاذه رندا لوضع الطاقة في الاردن في منتهى الموضوعية والمهنيه والحلول تضيع بين ادراج المكاتب ولعل وعسى ان نرى تحركا ايجابيا وسريعا لحل ازمة الطاقه وشكرا للكاتبة المميزه.

المهندس / عبدالمنعم أحمد الزعبي

لقد قيل لنا بأن الخصخصة ستجلب لنا المنافع و ستحسن الخدمات و ستخفف التكاليف على المواطن، لأن الخصخصة ستنهي بيروقراطية القطاع العام، و لذلك تم بيع موجودات و معدات قطاع الكهرباء الى القطاع الخاص بطريقة و أسعار لا نريد الخوض بتفاصيلها،و لكن موجة الحر الحالية قد كشفت الحقيقةبدون رتوش.

بلقاوي

طول عمرك اصيلة يا استاذه رندا ،، كل حكومة ترمي على الحكومة اللي وراءها وهذا الموضوع مهم جدا ولا احد يتطرق له ،، شكرا

عيسى

الحقيقة انه ليس سؤ تخطيط وذلك لانه لا يوجد تخطيط اصلا.
الحال يزداد سؤا وليست فقط الكهرباء بل الماء ايضا.
متى ستبدأ الحكومة بالعمل بروح الفريق. ولكن كل يغني على ليلاه

المحامي سميح خريس

ألف شكر على توضيح السبب الحقيقي والعلمي ألا أن المسؤولين الرسميين وشركة الكهريأ يتعللون بأسباب واهية

م. محمد الحياري

بتحكي عن تخطيط وتنظيم
هههههههههههههههههههه
والله الموضوع جميل بس بنفس الوضع مضحك؟
انتي بتحكي عن اشي خيالي بالنسبه للدول العربيه
مثلا :
اليوم امانه عمان شغاله بمشروع الباص السريع انا مش عارف على اي دراسه اعتمدوا لاتخاذ هذا القرار
غير مضمون النتائج الا اذا كان في دراسه ميدانيه
ومسح وعمل استبيانات على المواقع الالكترونيه
ارجوا من عمون وضع استبيان بخصوص هذا الموضوع خلينا نشوف نسبه الناس الي حابه تستخدم هذا الباص

وكمان :
بكونوا شغالين بحفريات بالشوارع وما بخلصوا الترقيع ولا انهم جايبين المقص مره ثانيه وحتى تسأل الشباب شو بصير قاعد بحكولك هذيك ميه وهاي تلفون
وبنفس المكان بروحوا يضربوا كابل الكهرباء
وبصيروا يحكوا بالغلط
هههههههههههه
شو بالغلط انا مهندس وما في اشي اسمه بالغلط
في اشي اسمه اهمال
بالنسبه لموضوع الكهرباء بدها تخطيط وعمل برامج يجب ان يلتزم كل مدير باكمال عمل المدير السابق
مش وضع الملف على الرف زي مسلسل مرايا
وشو بالنسبه للميه

متابع

بما ان بعض محطات التوليد بحاله مزريه وكفائتها متدنيه ومن زمان كان الاولى بدل ما نبني مباني المواصفات والمقايس بملايين الدنانير واحنا مش بحاجه الها والدليل عرضها للبيع الان وبدل ما نصرف على مهرجان الاردن ملايين وبدل ما نغير اثاث ومكاتب وسيارات المسؤلين وبدل ما نوظف عشرات لابل اكثر ممن يوصفونهم بالخبرات النادره وبرواتب غيرمعقوله وبدلما نشتري اراضي لاشخاص مدعومين من جهات لها نفوذ منشان نحا ازمتهم من اموال الضمان وبأسعار. . . وبدل ما نصرف على المؤتمرات والوفود يلي ما بتنعد وما سوت نفيله لا للوطن ولا للمواطن سوى البين والنيى اصرفو على هذه المحطات وغيرها من المشاريع الحساسه للوطن , فكرو في ان تستثمر اموال الضمان في مثل هيك مشاريع تعود بالنفع المادي والمنعوي على المواطن والموسسه بدل ما تجيبوا شركاء استراتيجين من دبي كابيتل وغيرها منشان يكملوا على مقدرات هذا الوطن يلي ما ظل منها غير كل شريد مولي يا الله احفظ المواطن الغلبان والوطن الحزين من شرور المرتزقه والحاقدين يا رب ولنا المخلصين الصادقين يارب الطف بحالنا ولا تجعلنا لقمه سائغه في افواه المتشفين يارب يكون بعون سيدنا عبدالله الثاني ومده بالعزم والعزيمه ليصحح ويعيد القطار الى مساره الصحيح

مواطن عابط التلفزيون

شكرا للكاتبه المتميزه والصحفيه البارعه السيده رندا حبيب لانها بأستمرار تضع يدها على الوجع ولكن لا مجيب . بودي ان تسأل الحكومه مكتب الطواري في شركة الكهرباء كم كشف تم على منازل المواطنيين للخراب الذي حصل للأجهزه الكهرباءيه وبودي ان تسأل شركات الادوات الكهربائيه الوكيله لهذه الاجهزه كم عدد القطع الذي تم استبدالها نتيجة هذه الانقطاعات هذه ضرائب لم تكن بالحسبان على دخل المواطن يلي ملتعن حرسيه لكن لقد اسمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تنادي

مهندس كهرباء مقهور

لقد وضعت يدك على الجرح هناك الفساد وقلة الخبره وعدم الرؤيه المستقبليه على سبيل المثال سقوط ابراج الضغط العالي في الجنوب وتسبب بخسارة حوالي عشرة ملايين دينار ومحطة الحسين الحراريه ومحطة توليد ماركا اصبحت من ضمن مجموعة القماز للسكراب والمخفي اعظم

فوزي الختالين العبادي

الكاتبة الصحفية رندا حبيب شكرا ،،، الموضوع على جانب من الأهمية في ظل مواجهة هذه الحالة من الغيير المناخي في البلاد ، مايؤكد إن أهم العناصر الأساس في حياة الناس الطاقة الكهربائية
التي تعادل في أهميتها الماء والهواء بالنسبة للإنسان لذى
يأتي الإهتمام بتوفيرها على أحسن وجه من أولى أولويات الدولة الأردنية كما يجب ، كأحد أعمدة الإقتصاد الوطني وهذا لايتحقق إلاُ بتظافر جهود الخبراء
في تطوير هذا الشريان الحيوي ، الذي لايجوز التهاون
به من خلال إقصاء ذوي الخبرات ممن ساهموا في إنجاح قطاع الكهرباء في الأردن

مهاوش الفواز

كاتبتنا الكبيره رندا حبيب وضعت يدها الكريمه على مشكلة اصبحنا نعاني منها كل يوم عكست وكما قالت الاستاذه رندا سوء التخطيط وسياسة الترقيع ناهيك عن ترحيل المشاكل من حكومة الى التي تليها والترهل والروتين القاتل في الاداء الحكومي. رئيس الوزراء قطع على نفسه وعدا بأن حكومته لن ترحل المشاكل, وهو قول سديد وشجاع, ولكننا ننتظر ان يتحول هذا القول للرئيس من شعار الى ارض الواقع ونلمس مواجهة المشاكل وحلها جذريا ولا عودة لسياسة الترحيل, مواجهة الرئيس لمشكلة الطاقه وحلها على جناح السرعه هو امتحان ومحك لدولة الرئيس امل ان ينجح فيه. استاذه رندا شكرا لك فانت صوت الوطن.

ابو فارس

المشكلة هي في مدى استيعاب الموظفين لتقاليد وأدبيات المهنة مثل موضوع النفعية أي شد لي وأقطع لك غير ذلك ان الوطن يفقد عاما تلو العام سواعد ابنائه من خريجي الهندسة الكهربائية وغيرها من التخصصات لعدم وجود فرص عمل لهم وأن وجدت فهنالك عروض افضل بكثير من قبل بعض الدول القريبة والشقيقة والسبب لتدني الرواتب والتي لا تزيد عن معدل ال350دينار في الشهر وذلك غير كافي في وقتنا الراهن

نارت

لك التحية على مقالاتك الممتازة.

احد العامة

السيدة رندا حبيب طرقت موضوعا من نافلة القول انه بات حيويا للغاية مع هذا الصيف اللاهب على مستوى العالم بما فيه بلدنا..صيف قاربنا او حتى اوصلنا من خط الانكشاف كهربائيا وبالتالي الانضمام لا سمح الله لبلدان العجز الكهربائي كلبنان والعراق..وما دمت تحدثت سيدتي عن تباطؤ حكومي في الاستجابة للعجز ببناء محطات جديدة وتوقع تفاقم هذا العجز في السنوات اللاحقة..يصبح ملحا البحث في سبل متوافرة للغاية الا وهي ترشيد الاستهلاك العادي والتخلص من الاستهلاك المنضوي في اطار الهدر والاستفزاز..فلو ان حملة توعية يساهم بها الاعلام وأئمة المساجد وادارات المدارس والموظفين وما شابه وفرت 10 بالمئة من استهلاك الهدر والعادي لكنا حقيقة على الاقل اجلنا مواجهة عجز كبير في الطاقة الكهربائية لسنة او سنتين او اكثر علها تكون الحكومة توصلت وتوفرت لديها النية والامكانات لبناء محطات توليد جديدة..ليتك وليت عمون وكل المواقع الالكترونية تتبنى هكذا حملة تؤجرون عليها دنيا وآخرة..

أحمد العوران

كلام حلو ولكن ياريت كان لدى الحكومة قرار جريء بتعطيل الدوائر والمؤسسات الحكومية ولو ليوم واحد في ظل إرتفاع درجات الحرارة لتوفير إستهلاك الطاقة( ستقولون هذه دول الخليج الحرارة عالية ) هم متعودين على هيك حرارة وجميع محطاتهم تتحمل ولكن بلدنا غير مبرمجة على هيك وضع شاهدوا ماذا يحصل في روسيا .
كلمة حق يراد بها حق .

حمدة السالم

شكرا رنده عبرت عما في الصدور ولكن الاضافة ان المسؤول لا يصارح المواطن فمديرعام شركة الكهرباء الاردنية صرح انه نتيجة الضغوطات على الكهرباء سوف يتم قطعها يوميا على مناطق بشكل دوري بحيث المنطقة التي قطع عنها اليوم يمكن ان يقطع عنها بعد اسبوع وذلك لتخفيف الضغط ولكن الملاحظ ان القطع اصبح يوميا عن مناطقنا فمنذ 5 ايام تقطع الكهرباء في الحصن ما بين 1-2:30 ساعة قد تكون متواصلة او على دفعتين احدهما الساعة 11 -12 والاخرى 2-4 اسوأ الاوقات للانصاف ما عدا يوم الجمعه لم يتم القطع وثانيا الاجهزة الكهربائية اصبحت بخطر القطع المتكرر بحيث اصبحنا نشك ان الشركة متفقة مع مستوردي ومصنعي الاجهزة الكهربائية وتتعمد تعطيلها لتشجيع حركة الشراءناهيك عن الوضع المادي للناس وشكرا

سائد اليوسف /كندا

لقد جاءت تصريحات وزير ومسؤولي الطاقة الصادرة اليوم دليلا حيا و قاطعا على صحة ودقة كل كلمة قالتها كاتبتنا الكبيره رندا حبيب, فقد اعترف القوم اخيرا بان مشروع التوسعة الكهربائية الثالث قد تأخر سنتان منذ اتمام دراسته ووقع بين مد وجزر وتخبط وتقصير الاجهزه الحكوميه, ومما زاد الطين بله ان الحكومة السابقه إرتأت ترحيل الموضوع وبكل بساطه الى حكومة لاحقه؟!!! واكثر من ذلك فقد اعترفوا بأنه لو تم تنفيذ المشروع في موعده لما واحهنا الان مشكلة في الكهرباء, واقول لهؤلاء المسؤولين أن الاعتراف بالخطأ فضيله, وما يهمنا الان هو ان نرى خطوات حقيقية وملموسه على أرض الواقع, وشكرا لاستاذتنا البارعة والشجاعه رندا حبيب ولمعرفتها العميقة ببواطن الامور وحسها القوي لمشاكل الوطن وطرق حلها.

لمياء- مهندسة كهرباء

شكرا جزيلا للاستاذه رندا لطرحها لهذا الموضوع الهام والحيوي للوطن, وتأتي تصريحات وزير الطاقه اليوم لاحدى الصحف اليوميه ليقدم الدليل القاطع, ومن حيث لا يدري, على صحة كلامك ومصداقيتك ومهنيتك العاليه فشكرا لك.

صحفي في يوميه

الزميلة الكبيره رندا حبيب تعرف دوما وتعرف تماما كيف توجه سهام قلمها وتصيب هدفها بمنتهى الدقه, وهي بمهنيتها ومصداقيتها العاليه لا تدخل في سفائف الامور ولا تجامل احدا وتقول كلمة الحق غضب من غضب ورضي من رضي, وبالتالي فمقالاتها تعطي دوما مردودا يصب في مصلحة الوطن والمواطن, ولعل تصريحات وزير الطاقة يوم أمس للزميله "الغد" هي خير برهان على ذلك والامثلة كثيره فشكرا للزميله رندا حبيب نجمة الصحافة الساطع.

سلمان المجالي

مقالات الاستاذه رندا تلامس القلوب كونها تعكس نبض الوطن والمواطن والذي عدة ازمات منها ازمة الكهرباء والتي من اهم اسبابها كما قلت الكانبة الفاضله هو سوء التخطيط وسياسة الترقيع وترحيل المشاكل من حكومة الى أخرى يدفع ثمنها المواطن, وأوئيد تماما ما قاله الاخ مهاوش الفواز رقم 26 وشكرا جزيلا للاستاذه رندا.

محمد علي العدوان

شكرا لك يا استاذه رندا على مقالتك التي تحمل هموم المواطنين ومعاناتهم وطرق حلها. ولكن هل ستتخلى الحكومه عن سوء التخطيط وسياسة الترقيع؟ أم سترحل المشكلة الى حكومة لاحقه؟ ننتظر خطوات الحكومه.

ابو راشد

لماذا محطات توليد و نحن على ابواب مشروع المفاعل النووي لحل هذه المشكلة
اغفلتي هذه النقطة سيدتي

محمد نور

براو الله ينور عليكي

مراقب في قطاع الكهرباء

تصريحات وزير الطاقة الاخيرة قبل يومين مضحكة للغاية وتؤكد على ما قالته الكاتبة المتميزة السيدة رنده حبيب.
فوزير الطاقة قال بان هناك تأخير في طرح عطاء مشروع التوليد الخاص الثالث باستطاعة 400 ميجا واط والذي كان من المفترض طرحه في شهر 11 من عام 2009 اي ان الوزير بيعني ان التأخير من الحكومة السابقة ونسي بأن حكومة الرفاعي تشكلت في منتصف شهر 12 من عام 2009 ومضى من الوقت 8 شهور وهو يتربع على حقيبة وزارة الطاقة دون ان يطرح هذا العطاء...فالمشكلة ليست فقط في التخطيط وانما بالتأخر في الاجراءات والتنفيذ ومن غير المفهوم لماذا هذا التأخير في ضوء هذا الوضع المأساوي في قطاع التوليد الكهربائي.

متابع لهيئة تنظيم قطاع الكهرباء

اولا اشكر الكاتبة على هذا المقال، ان قطاع الكهرباء في الاردن يعاني من ضعف في الناحية الرقابية حيث ان هيئة تنظيم قطاع الكهرباء وبعد مرور اكثر من عام على انتهاء منحة الاتحاد الاوروبي لها لبناء الوثائق التنظيمية لقطاع الكهرباء لم تقم لغاية الان باقرار هذه الوثائق والتي تنظم العلاقات في القطاع وتحدد مسؤولية كل شركة فيه. ان الهيئة ومن خلال اغفالها عن دورها الرقابي واهتمامها بما يسمى العلاقات العامة في القطاع لم تعد تراقب الخطط السنوية للتوسعات في القطاع لم تعد تراقب معايير الاداء للشركات لم تعد تملك القدرة على مراقبة البيانات المالية للشركات. حيث ان القطاع اصبح يعيش في حالة فوضى وتخبط نتيجة لضعف الاداء في الهيئة. مما ينعكس سلبا على التعرفة الكهربائية والتي بنيت على اساس ان الشركة التي تعمل بكفاءة هي الشركة التي تستحق الربح المحدد لها الا ان الهيئة قد ضربت بكل الاحكام التنظيمية وبقانون الكهرباء عرض الحائط.
ان ضعف الجهاز الفني لدى الهيئة قد ولد شعورا لدى الشركات بضعف الهيئة وعدم مقدرتها على داء عملها وفي النهاية اتمنى ان تكون هنالك هيئة لتنظيم قطاع الكهرباء تتوفر لديها المؤهلات البشرية لمراقبة عمل لبقطاع كم اتمنى ان تكون هيئة تنظيم قطاع الكهرباء كهيئة الاوراق المالية او التامين او الاتصالات. وكفانا ان نجلس ونحتمي وراء اطنان من الوثائق التي لم ولن تقر ولنتقي الله بعملنا حيث ان المنصب العام تكليف وليس تشريف.