د.مروان المعشر يسأل : هل الصحافة الاردنية حرة وقادرة على مراقبة أداء الدولة?رنا الصباغ
01-08-2010 05:30 AM
* هناك ضيق صدر لكل من يحاول تقديم جهد أو الإدلاء برأي آخر .. *الحكومات استثنت سائر مكونات المجتمع من المشاركة في صناعة القرار وصياغة مستقبلها.. * الإسلاميون يقاطعون فيما يخطط آخرون لهجرة صناديق الاقتراع, وسط فتور شعبي..! |
اود التأكيد على السؤال : هل الصحافة المحلية قادرة على القيام بالدور الرقابي على الدولة حكومة و يميناو يسارا
الجواب نعم في حالة واحده ان تقوم الصحافة ابتداء بالقيام بالدور الرقابي على نفسها بحيث يكشف كل صحفي نزيه اوراق كل صحفي متأثر و غير نزيه في هذه الحالة فقط تصبح الصحافة سلطة رابعة مخولة بالقيام بالدور الرقابي على اداء الدولة بكل سلطاتها و اتجاهاتها
و لن يتمكن من تنظيف الصحافة الا الصحفيين انفسهم فهم يعرفون الصحفي الذي يكتب مقالين متقابلين ليكون جاهزا لنشر اي منهما بناء على حجم الدعم المالي و المعنوي
يا صحافة
يا ايها الصوت الثالث
انتم السلطة الرابعة
و انتم رئة الراي العام ان كنتم حياديين
من اصدق الاردنيين مروان المعشر وعبد الكريم الكباريتي ، خسارة لم تعوّض ولن تعوّض.
ما دام سقف الحرية هو السماء في بلدنا عزيزي د مروان المعشر فابأمكان الصحافة في بلدنا الاردن ان تنتقد القمر و النجوم لكن عليها ان تتريث عندما تقترب من الخطوط الحمراء المحلية و تتعامل معها بذكاء و شكرا
د مروان المعشر رجل يحترم منتمي للوطن وكلامه يدل عن مدى الحب للوطن الاردن
كلنا 6 ملايين ولا نستطيع حكم وتنظيم انفسنا، ماذا لو كنا 10 أو 50 مليون؟؟؟ فاشلة وشعب مسكين..
أحيي حكومة الهند البطلة الشجاعة التي تحكم مليار بني آدم. وعندها قنبلة نوورية.
لا غير قادرة
والله يا معشر وين ما وقعت بتجي واقف
نحترمك وارائك
طالما ان الرجالات التي يراد لها ان تبقى على كراسي منابر الصحافة بذات النظام القديم لتعمل بنفس البيرقراطية ، وان المحركات لهذة الرجالات مرتاحهة لعملها ، سنبقى متخلفين حتى وان حصلنا على عضوية لجان عربية او دولية في منابر العمل الصحفي، الكليشيهات المؤودة هي ستبقى ويبقى باقي الحديث مثل النفخ بالكير, فلدينا نقابة يحكموها ...
متى ستتطور ، ولدينا مالكي صحف يقيلون رؤساء التحرير لانهم اصحاب رأي ، طالما ان هناك من هم في الكراسي الخلفية وهناك من هم اوراق في الواجهة لن نجد للاجندة الوطنية ولا للمواقع الالكترونية ولا للمهنيين موطئ قدم
د.مروان انت تمشل بصيص امل هاذا الرجل كتله من الاحاسيس وقمه من النزاه خصاره على الاردن ان يبقى في الخارج ولكن نتمنى له مزيد من التقدم والنجاح.
كل الاحترام والتقدير للدكتور
لقد وضعت اصبعك على الوجع الذي يتألم مته مجتمع بكامله وشخصت الخلل والقائمين عليه ,لا بد ان تسمع صوتك لكل اردني يغار على مصلحة الاردن ,وتأكد يا دكتور بانك تتكلم بأسم الاغلبية من المواطنين الذين لا حول ولا قوة لهم ,لك منا الف شكر واحترام وكثر الله من امثالك
لماذا لم نسمع صوت معاليك عندما كنت في الحكومة ؟
اسئل عن الاجندة و الميثاق الوطني كله على الرف
يا سيدي الصحافة الأردنية في جل احتياجها لتغيير القائمين عليها ، و إحلاك مكانهم صحفيين لهم القدرة القانونية و المهنية في مراقبة الأداء الحكومي إضافة إلى توفر القدرتهم المهنية للدفاع عن الأردن ضد الهجمات الإعلامية التي يتعرض لها بين الفينة و الأخرى و ليس إتباع أسلوب الردح الذي يخلو من أي مهنية بل وعلى العكس يؤدي دورا في ترسيخ صحة الأفكار الهجومية التي يتعرض لها الأردن نتيجة عدم إتباع النهج المهني. فالحجة تقتضي توفر الحجة في مقابلها لتفنيدها و بالتالي ضحدها .
فأين صحافتنا بل و حتى إعلامنا أيضا من هذا الأسلوب؟!!!!!!!
الدكتور مروان من الرجال الوطنيين الصادقين ومن اكثر الناس نظافة ويكفي انه حقق مناصب دولية بجهده وبفكره من دون واسطات ومن الخسارة الشديدة ان لا يكون ركنا من اركان الحكومة ان لم يكن رئيسا لها .
نعم هنالك صحافه اردنيه قادره وتقوم فعلاً بالنقد البناء لاداء الحكومات ويستثنى من ذلك جريدة
اين كنت يا دكتور مروان لما كنت بموقع القرار
اين كانت هذه الاراء عندما كان مروان المعشر في السلطة
واحد متل مروان المعشر لازم يكون رئيس وزراء
نعم معالي الوزير تستطيع الصحافة الاردنية ان تمارس النقد اذا ما استطاعت اقتحام سقف الحرية عالي السماء في بلدنا و شكرا
د. معشر ابدى راى ولاداعى لمدحه شخصيا فهو مواطن ويبدى رائيه
لماذا لم تسألي الدكتور مروان كيف ذهب إلى البنك الدولي ثم اين ذهب بعد ذلك ؟
خارج تفاصيل النص ,هناك جيل من السياسيين انتقل من دور الموظف الى دور الشريك ، هذا تطور تاريخي لمن يريد قراءة دور النخب في الاردن
نعم من يريد محاربة الفساد ياتي بمجلس تشريعي قوي 0
المعشر وصف في هذا المقال بالديجيتالي
ورئيس الوزراء يوصف بهذا الوصف ايضا
المعشر ينتقد قانون الانتخاب الذي وضعته حكومة الرئيس الديجيتالي
هذا فيه تناقض وظلم لدولة رئيس الوزراء الرفاعي
الرئيس الرفاعي رئيس منفتح ليبرالي ولكنه وطني اردني نشمي ايضا يعرف مفاصل مصلحة الاردن والاردنيين واين تبدأ واين تنتهي
الديموقراطية اهم شئ ولكن بعض الاحيان لا يمكن لكل خياراتها ان تطبق بسبب ظروف ملحة ومصالح الوطن العليا
هناك ظروف قد تبطئ من العملية الديمقراطية ولكنها تحمي من الفوضى
التعددية والاحزاب امور اساسية في العملية الديموقراطية، الطريق لها ليس بالطويل، ولكن من الاساسي ان تتغلف جميعها باطارها الوطني الاردني فقط
الكل يريد مصلحة الاردن ويعمل من اجله، هذه جملة يجب ان تكون نبراس للعاملين في الشأن السياسي،
واضيف مصلحة الاردن فقط
هل الصحافة نزيهة وهل الصحفيين لايحابون احد واهم اعدل القضاة هل انا متشائم ام هذا هو الواقع
وين تعليقي وفية ان الصحافة غير قادرة على الرقابة
كل الاحترام للدكتور مروان
يا عماد هاي فرصة ننصف الرجل ونبين ان الشعب يريد هكذا نوعية من الرجال الامناء الاكفاء، تراخالنا فيها ابو العماميد .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة