حاجة الدولة لكتاب طبخ29-07-2010 12:19 PM
من إحدى كبريات المشاكل التي نواجهها هي غياب المساءلة فيما يتعلق بالقرارات الإدارية الخاطئة وغير المحسوبة. لا يجب أن يُحكم على أداء الأشخاص من زاوية الأمانة والنزاهة فقط ، بل كذلك من خلال قدراتهم وقراراتهم. فالقرارات الخاطئة الصادرة عن المسئولين تستوجب المساءلة سواء في القطاع العام أو الخاص. لسوء الحظ نستمر اليوم في دفع ثمن وإستحقاقات قرارات هوجاء اتخذها مسؤولون مختلفون لأسباب مجهولة، الأمر الذي أدى إلى كلفة باهظة في محاولة إصلاح الضرر، ناهيك عن إضاعة الفرص في اتخاذ إجراءات ومسارات أفضل.
|
يسلم فمك يا ست رندا دائما تكتبي على الوجع ان شاءالله توصل كلمتك ويستوعبها المسؤولين .... .
نحن لا نحتاج الى كتاب طبخ اكثر ما نحتاج الى مكونات الطبخ الاصلية
اسباب التخبط والقرارات الخاطئة ما يلي :
-مدة صلاحية الحكومات لا تتجاوز 24 شهر , ومدة صلاحية الوزير 6 اشهر .
-اسس اختيار الحكومات وطواقمها . توريث محسوبية شللية جهوية .
-المحصلة سايرة والرب راعيها .!!
ياريت الحكومة تعين ماغي فرح وزيرة دولة لشوون المطبخ السياسي علهاتنسق عمليات وضع البهارات ""لتبهير"" قوانين الحكومة وقراراتها وعلها تخفف من طبخ المحاشي التي ""حشى"" بها مسوولينا بطونهم من لقمة عيش الغلابى--وعلها تقدم لنا ضرائب الحكومة على ""طبق من صحتين وعافيه" و ""بالهنا والشفا"" عئلوبكن-خوياتي المواتنييين الارتنيييين!!!!!!!
لماذا لا يتم تحميل وزير المالية مسؤولية تسديد جزء من مديونية الاردن الخارجية عندما استخدم عائدات صندوق التخاصية الذي كان يحوي اكثر من 2 مليار دينار واقول دينار
هذا الصندوق الذي اسماه جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه صندوق الاجيال القادمة
الخطأ الذي ارتكبه ال... عندما اتخذ قرار التسديد حينما كان الدولار في ادنى مستوى له مقابل اليورو بسب تسديد ديون نادي باريس حيث تم تحويل الدولار الى يورو لتسديد هذه الديون في وقت بلغ الدولار ادنى مستوى له مقابل اليورو والكل يعلم ان الدينار مربوط بالدولار حيث قدر خبرا الفرق بمبلغ ثلاثمائة مليون دولار (300) مليون
اليست هذه لاتنم عن اية مسؤولية اتجاه الاردن ومليكه وشعبه واتجاه الاجيال القادمة
اقول هل حـمـد يدري !؟ !؟ !؟
الغريب أنه بدلا من استخدام مؤتمر نوبل لإطلاق سياحة حوافز نشطة في المملكة استخدمناه للعكس من فائدته، ولعلها من الغرائب ان يعقد لدينا مؤتمر سياحة حوافز ويكون على نفقة الدولة
ست رندا نحن نحتاج الى طها مهرة تسلم ايدك
سلمتي يا اخت رندا وسلم قلمك الحر
أيووووة ركزيلنا على الضرائب ام حبيب الله يرضى عليكي لأنه الراتب صار يخلص ب3 الشهر
كل الشكر ست رندا
رائع ، سبق أن قرأت مقالا لأحد كتاب صحيفة الدستور تحت عنوان رؤوس فاسدة يشير فيه إلى الخسارة الفادحة التي تتعرض لها الدولة عندما يكون المسؤول الأول سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص دون مستوى منصبه حتى ولو كانت يده نظيفة ، ولكن أرجو أن نتذكر أيضا اولئك الذين أصلحوا المؤسسات وأنقذوها مما حل بها من دمار وكانت النتيجة أنهم عزلوا بطريقة مهينة
للعلم، ان 10 كتب طبخ لن تكون كافية ولا يصلح العطار ما افسده الدهر
Thank you great as usual
الزميله الكبيره رندا حبيب بشجاعتها وضعت يدها على جرح كبير ينزف منه الوطن ويتحمل وزره المواطنون فكفى هدرا وتبذيرا وشكرا رندا وشكرا لعمون لتمسكها بحرية الرأي بعد أن أحجمت احدى الصحف اليومية الناطقة بالانجليزيه عن نشره في حين نشرته عمون الشجاعه.
الاخت الفاضله رنده حبيب كل الاحترام والتقدير لجهودك الطيبه حيث انك تتكلمين كلمة حق في زمن غياب الرجال عن قول الحق فالمواطن المسكين الذي لا يجد لقمة العيش لابناءه يتأمل بمستقبل قريب مشرق بزيادة راتب او بمكرمة ملكية لكي يخرج المواطن من شهر رمضان المبارك بسترة وستيره ولكنننا نجد تعديل وزاري مفاجئ مما يزيد من اعباء على خزينة الدوله(وزير رايح ووزير جاي )وكل 200يوم تعديل وزاري هي الدوله يارنده فاضيه للمواطن الكادح همها الاول تلميع الوزير سيارات ورواتب وسكرتيرات وسلطه اوجاهه اوسطات ....وانت ايها المواطن لك.......................
أشهد يا ست رندا حياك الله انه هواتك دايما على الوجع ويا دولة الرئيس اسمع للي بتقوله رندا وسلامه تسلمكوا.
أستاذه رندا أسعد الله كل أوقاتك, لا أريد أن أعلق الا بجملة واحده: ما أروعك وأشجعك.
كل التحية والاحترام لشجاعتك استاذه رندا ولبعد نظرك وروحك الوطنية الصادقه, فنحن الان ندفع ثمن قرارات هوجاء اتخذها مسؤولون مختلفون بعضهم بقصد وبعضهم بدون قصد ولكن النتيجة المرة واحده, واشد على يدك الكريمه بمطالبتك بمحاسبة كل اصحاب القرارات الفاشله والتي ادت الى رفع عجز الموازنة وزيادة الضرائب وبالتالي معاناة المواطنين, ويا دولة الرئيس وانت تجاهد لتحقيق متطلبات كتاب التكليف السامي فقد اثبت سعة صدرك وتقبلك للنقد البناء, ولا شك انك تعلم ان رندا حبيب هي خير من يقوم بمثل هذا النقد, فإنني انصحك بضم هذا المقال الى مقال رندا حبيب السابق وتتمعن بهما جيدا لما فيهما من خير ومسار صحيح للوطن والمواطن. أستاذه رندا سلمت يداك وسلم قلمك الحر الشجاع حماك الله.
ثلاثة ارباع مشاكلنا الأقتصادية في العقد الماضي كانت بسبب بعض الألعاب البهلوانية التي مارسها بعض المسؤولين السابقين والذين تركوا ورائهم بعض المهرجين الذين ما زالوا يجهدون لتمديد فترة عروض السيرك الأسوء في تاريخ المملكة.
مقال مميز للكاتبة المميزه ويحوي نقاطا عده جوهرية وذات اهمية بالغه وامل من دولة الرئيس ان يوليها عنايته وشكرا رندا.
انهم كمن يقفز في اليم أعتقادا منه أنه قادر على السباحة وهو لا يجيدها فتكون النتيجة الغرق المميت غير مدركين ان نتائج فشلهم وأخفاقهم تعدت الى غيرهم والأخير من سيدفع الثمن الأكبر .ولأنهم لم يخضعوا قرارهم هذا قبل الاقدام عليه الى ما يسمى بالحساب فيعود سبب اخفاقهم انهم لم يكونوا من ذوي الاختصاص او أن هذا النوع من العمل لم يتفق مع ميولهم وقدراتهم الذاتية لذلك لم يحسنوا التعامل فيه والتعاطي معه .ان اجادة الحساب وتحري الدقة فيه واجبة لتجنب أنفسنا العثرات ونبعدها عن مواطن الزلل والوقوع فيما وقع فيه الاخرون . للعلم أن تتخذ قرارك ثم تخطيء ثم تصحح خطأك قبل فوات الاوان خير من يجعلك الأخرون تخطيء طوال حياتك.
نحن بحاجه لشيف طباخ ماهر الله يخليكي ويحفظك يا ست رندة تقطعيش علينا وخليها سالكه
Madame randa....u speak gold.....always....
لاول مره اكتب على زاويتك يا معالي الاخت الرائعه رندة حبيب بالرغم من انني اسعى دوما عند دخولي الموقع الى قراءة مقالاتك الرائعة، فاحببت ان اوجه لك تحية برائحة الياسمين و من عليل صباح اربد الجميل
أبدعت أستاذه رندا, ولقد شبعنا من البهلوانات واصحاب الالعاب البهلوانيه, والمواطنون واعون وأذكى بكثير مما يتصور بعض البهلوانات, وان اوان الجد ولا بد من المحسابة والعقاب وسلمت ايادي الاستاذه رندا.
الاستاذه المتميزه رنده حبيب,نحن مجموعه من الاكاديميين المتابعين لكتاباتك المتميزه فلك منا كل الشكر على المهنيه العاليه والجرأه التي تتمتعين بها وان كل المواضيع التي تحضى باهتمامك هي من صميم الواقع ومن ضرورات الازدهار وضمن ركب الاصلاح والتطور الذي يقوده سيدنا ابا الحسين المفدى.
هذا ونرجوا منك القاء الضوء على واقع التعليم العالي المرير والذي اصبح يراوح مكانه فالجامعات تسودها الشلليه ووالتعسف والتخبط الاداري وتعاني من النهب والسلب وتدني مستوى التعليم فيها وتحكمها مصالح الرؤساء ونوابهم وعمدائهم والمحسوبين عليهم. ومثال صارخ على ذلك انه تبين في الفتره الاخيره ان هنالك عميد لاحدي الكليات الطبيه في جامعه يدعي انه استاذ ولكن وللاسف ان واقع شهاداته وخبراته لا تؤهله للتعين اكثر من محاضر متفرغ والامر المخزي انه استطاع خداع واستمالة وتهديد رئيس الجامعه المعنيه وبعض المتنفذين فتمت ترقيته الى رتبة استاذ بغير وجه حق وكذلك تم تعيينه عميدا رغم انه لا يحمل المؤهلات لذلك وابحاثه مفبركه ولم يلقي محاضره او يعالج مريضا واحدا طيلة مدة خدمته في الجامعه. والفاجعه انه استطاع الحصول على ما يزيد عن (500000 دولار) نصف مليون دولار كجموع مكافات له بدل معالجة مرضى ومياومات سفر وتدريس صيفي والغريب انه وحسب التعليمات والقوانين النافذه فانه يجب عليه ان يدرس ويعالج المرضى حتى يستحق جزء يسير من هذا المبلغ كما ولا يمكن تعيينه اكثر من محاضر متفرغ لانه لا يحمل الشهاده العليا في التخصص بل يحمل فقط شهادة ماجستير وشهاداته من التوجيهي الى البكالوريوس الى الماجستير عليها علامات استفهام وشبهات تزوير. والطامه انه كانت النتيجه لتعيينه في هذا الموقع دمار الكليه واستقالة وانتقال عدد كبير من زميلاته وزملائه الاداريين والاكاديمين بسبب سوء ادارته وظلمه وشتمه لهم وتسلطه عليهم وسوء استخدامه للسلطه مما ادى الى تدني المستوى العلمي للطلاب والخريجبن واصبح واقع الكليه مجال للتندر والفكاهه على مستوى الجامعه والوطن. ان كل ما ذكر هو غيض من فيض ورئيس الجامعه المعنيه مطلع على هذا الواقع البئيس ولكنه وللاسف يغض الطرف عنه بل ويدعمه وبالذات في موضوع مكافات بدل العمل السريري ومكافات بدل التدريس في الفصل الصيفي والتي لم يقم باي منها طوال سنوات عديده وكذلك يسهل له مياومات السفر المتكرره لنفس المواقع بمعدل سفره كل شهر. ان اهم شيء عند هذا العميد الفاسد هو تمجيد نفسه واضطهاد طلابه وزملائه (خاصة زميلاته)ونهب الاموال الطائله من الجامعه بغير وجه حق وقيامه بالسفر بمهام ضاهرها رسميه وحقيقتها شخصيه وعلى حساب الجامعه مثل تكرار السفر الى يوغسلافيا ولبنان وسوريا ووووو . وكما يدعي ويتشدق هو بنفسه فانه لا احد يستطيع مضايقته فضلا عن مقاضاته بسبب علاقاته الوطيده مع بعض المتنفذين عن طريق اقامته الولائم والحفلات لهم مما يمكنه من تحقيق ماربه والان وبعد قرب انتهاء فترة عمادته (خلال الشهر القادم) فانه يعمل ليلا نهارا على ان يصبح رئيس جامعه او وزير والعجيب انه الان في مهمه سفر رسميه(تذاكر ومياومات على حساب الجامعه) لمدة عشرة ايام يقضيها في ربوع يوغسلافيا بحجة تطوير الكليه والحقيقه انه في رحلة استجمام على نفقة الجامعه تزيد تكلفنها عن الخمسة الاف دينار اردني.
والامر الجديد والاكيد انه خلال هذا الشهر سيحصل على مبلغ 30000 دينار من مستحقات الجامعه على وزارة الصحه مقابل تامين معالجات الاسنان والعجيب انه لا يستحق شيء ولكنه وعن طريق علاقاته استطاع تجميع المبلغ والممتد على فترة عدة شهور ليصبح مبلغا واحدا وياخذ اعلى مبلغ اسوة بدخل اعلى جراح وبالطبع هذه مخالفه اخرى تضاف الى سجله الحافل.
والسؤال الجوهري هو اين وزارة التعليم العالي بل اين اجهزة الدوله الرقابيه من هذه الحاله لان العداله والانتماء لعرين ابا الحسين حفظه الله تقتضي ان يتم التحقيق الجاد في هذه القضيه واسترداد كل هذه المكافات المنهوبه الى خزينة الدوله حتى رواتبه يجب استردادها لان ما بني على باطل فهو باطل. وفي هذا الصدد لا بد من اعادة معادلة شهاداته بعد التحقيق فيها لانه معروف عالميا ان الحصول على الماجستير والبورد في جراحه الوجه والفكين يقتضي الاقامه والتدريب لمدة خمس ستوات على الاقل ولكن الامر العجيب انه حصل على هذه الشهادات في اقل من سنتين وهذا يفسر ضعفه الاكاديمي والسريري ويضع نصف مليون علامة استفهام على قانونية تعيينه كاستاذ جامعي وطبيب جراح
مجموعه من الاكاديميين
نرجوا من الاخ المحرر نشر هذا الموضوع لاهميته ومصداقيته واذا تعذر ذلك نرجوا ارساله الى الاستاذه رنده حبيب, ولعمون منا جزيل الشكر
شكرا" استاذة رنده نحن فعلا" بحاجة الى طهاة مهرة يعرفون كيف يطبخون لا يتعلمون الطبخ على حساب الناس...... فستكون النتيجة طبخ طبخة واحدة من نفس النوع وبنفس المذاق....يمكن تكون كبسه أو مندي!!!وكل الطباخين بيقولوا عنها زاكية بغض النظر عن رأي الناس يلي بتوكل من هالطبخة..وصحتين وعافية
كلام في الصميم يا استاذه رندا ،، نعم يجب محاسبة كل من اخطىء بحق الاردن ،، يجب محاسبة كل فاسد بالحقيقة والعمل وليس بحبر الورق أمام وسائل الاعلام بمجرد حكي في حكي ، نسمع منهم الكثير ونرى القليل ،، شكرا استاذة رندا
صدقتي اختي الفاضلة/وياليت الموضوع متوقف عند مهرجان بالسنة مرةاو ما شابه لكن ما قولك ببعض المراكز والهيئات التي يستطيع قسم واحد باي وزارة من الوزارات ذات العلاقة ان يقوم بدور بدور الهيئة كامل وبكل كفاءة ومع ذلك نصر دائما على وجود هذه الهيئات وهي ليست اكثر من بطاله مقنعة او جوائز ترضية بالنهاية كلفتها التشغيلية الباهضة وبلا ادنى شك تشكل عبئا على الميزانيةولا يفوتني لفت النظر الى ان التعيين بهذه الهيئات غير مرتبط بديوان الخدمة المدنية!!!!
بتنفخي في قربه مخزوقه ما حد سامع الي بشتغل صح بتحاسب وبطلعو اله مليون قصه
تقول الكاتبة الكبيره:"سرعان ما استغل بعض المسؤولين الاسرائيلين حسن ضيافة الاردن وهذا المنتدى, فهاجموا غير مرة العرب علنا من أرض عربيه, وفوق هذا كله كان بعض المشاركين يحضرون اصدقائهم أوافراد عائلاتهم لقضاء وقت ممتع في مدينة البتراء وعلى نفقة الاردن." قول شجاع لكاتبة شجاعه ويحمل اكثر من معنى واكثر من اشاره فهل ستتم المحاسبة؟ أشك في ذلك وسلمت يداك أستاذه رندا.
مرة أخرى أعود وأقول بأن كل مقال لرندا حبيب ما هو الا مفتاح للعديد من المقالات تنبثق منه, فهي وبقول حكيم لا تكتفي بتوافر الامانة والنزاهة فقط بل يجب ان تتوافر فيهم المقدرة والكفاءه, وبين السطور تقول لنا فما بالكم بمن هو على قسط وافر من الذكاء ولكن لا تتوافر فيه لا الامانة ولا النزاهة ولا المقدرة ولا الكفاءه مثل أصحاب القرارات بإقامة منتدى جائزة نوبل على سبيل المثال, أضف الى ذلك تلك الشعارات البراقة التي أُطلقت ذات اليمين وذات الشمال وذلك فقط لإفادة شركات بعينها للدعاية والاعلان, وهناك الكثير مما قالته الكاتبة الكبيره من القرارات البهلوانية الكثيرة والتي جرتنا الى الكوارث والازمات والتي يدفع ثمنها الوطن والمواطن الان بحزمة من الضرائب. رئيس الوزراء قال بأن حكومته لن ترحل المشاكل وهو قول مسؤول وشجاع ولكن حتى تكتمل الصورة لا بد من محاسبة كل من جرونا الا هذه الويلات وهي الطريقة الفضلى لكي يطئن المواطنون, وسلمت اياديك استاذتنا الكبيره.
يا استاذة رندة ما دام رئيس الوزراء يعين دون ان يعرف لماذا يعين ويعين الوزراء دون ان يسالوا لماذا يعينون وماذا هم فاعلون واية برامج يحملون وماذا يعرفون عن وزاراتهم ويقالوا ويطردوا دون ان يعرفوا لماذا جيء بهم ولماذا طردوا ستظل الامور في البلد شوربا!اسالي عن اموال شركة الخشب في العقبة ومصنع الزجاج في معان واموال الاسمنت والاتصالات واموال عالية المخنوقة بالدين رغم زيادة اموال الذين تسلموا رئاستها وادارتهاوبعدها عاتبيهم علىالاربعة ملايين!نحن كلنا مسؤولون عن هذا .. والضياع لاننا نسكت على الغلط ولا نطالب او نحاسب احدا بل نصفق للقادمين والمغادرين وما اكثرهم!!
كلام سليم وانت دوما تضعين يدك البارعة على الجرح
مطلب لبعض الناس يريدون ان تكشف الحكومة عن المشاريع المرافقة للديسي اثناء جره
من مبدأ الشفافيه
اليس مطلبهم مشروع ومن حقهم ان يعلموا
من مبدأ العلم بالشىء ولا الجهل به
وشكرا لكل ابداعك المتواصل
جميع وزارت الدوله بالأضافة للحكومه في غرفة الأنعاش
والأكسجين ألأصطناعي لأستمارية العيش اللهم نجنا من الأخره
والله يا ست رندا كلامك كثير رائع وصحيح لكن بدك اللي يطبق هاد الكلام على ارض الواقع لانه هاد اللي بتحكيه لسا جزء من الخراب اللي بدمر هاي البلد
وآخر شي بحب احكيلك يسلم ثمك على هالكلام الرائع وللامام دائما
We need a parliament with real power and uncorrupted senators to control those people (not a cooking book). I think some editors write articles just to have some VIP pay attention. The current government is not convincing government and it is leading to more anger in the street. We need a person who has the ability to manage the Jordanian people and make the majority happy. You can’t ignore the street. The realistic solution is to postpone the election and have a new government with a senior public Jordanian figures (Like Abdelhadi AlMajali, Gen. Al Sarirah, Abdullah Al Nussor, or Fayisal Alfayez )
run the country at this time. We have to have a clear anti-corruptions policy and agency. Jordan has to unpowered some people and some offices. We have to save Jordan from street’s anger which could be worse.
Written books no one would read but they will be afraid from a real parliament and courts.
أستاذه رندا ابدعت كعادتك, وهل سيقوم رئيس الوزراء والوزراء المعنيون بكشف الاسباب الحقيقية وراء عجز الموازنه التي ادت الى زيادة الضرائب ومعاناة المواطنين؟ وهل سيقومون بمحاسبة اصحاب الحركات البهلوانيه والتي اوصلتنا الى هذه الكارثه؟ أتسائل!!!!!!!.
لم يكن امام حكومة الرفاعي من حل وعلاج لمشكلة عجز الموازنه- وامام شح المنح والقروض- الا باتباع سيساسة التقشف وضبط النفقات والاهم من ذلك هو فرض الضرائب الجديده وهو علاج بلا شك مؤلم لا بد منه, ولكن من إيجابيته أن الحكومة لم ترحل المشكله لحكومة لاحقه-كما فعلت الحكومات السابقه- بل قامت بمواجهتها, ولو تم ترحلها لحكومة لاحقه لكانت الكارثة اكبر بكثير مما هي الان, ولكن الكاتبة الفاضله وبذكائها وشجاعتها تبحث عن الاسباب التي ادت الى هذه الكارثة واعطت امثلة لما قام به مسؤولون سابقون من اعمال السيرك والبهلونيات افرغوا الخزينة بقصد او بدون قصد وجروا البلد الى كارثة وقع عبئها على جيوب المواطنين المنهكه ولقمة عيشهم, هؤلاء المسؤولين الفاشلين لابد من محاسبتهم ولا بد من كشف كل الحقائق للاسباب والمسببين لعجز الموازنة وهدر اموال الوطن والمواطنين, وللاستاذه رندا خالص الشكر والاحترام.
ابدعت ام سيف
مبنى الطب الشرعي يكلف مليوني دينار في الكرك، علما ان الكرك و كامل الجنوب لا يحتاج إلى مثل هذا المبنى بهذه التكلفة ، و الأنكى من ذلك إقامة مبنى مشابه في الطفيلة بكلفة مليون دينار علما ان عدد حالات التشريح و الكشف لا تتجاوز اصابع اليد الواحدة في الشهر و كان من الممكن استغلال هذه الأموال في اي مشروع صحي تستفيد منه فعليا محافظتي الكرك و الطفيلة و ليس عدة اشخاص استفادوا ماديا و معنويا من هذين المشروعين. اليس هذا هدر يحتاج للتحقيق؟؟؟؟؟
نوما هنيئا ياعمون, أين التعليقات؟
خيتو صار طبيخنا فرنجي برنجي لا الطباخ منا ولا الوصفة منا و مواد الطبخة مستورده واحنا كلوا تتشبعوا وعلينا التنظيف بعد وصفاتهم وطبخاتهم
في الاردن قاعدة لم تتغير ابدا
فاليفعل المسؤول ما يشاء وليتكلم الشعب بما يشاؤون
كلام جميل وحقيقي وهو الواقع امر الحالي كل مسؤول يأتي وكأن الدائرة او الوزاره هي مزرعه خاصه له ويدرها كيف يشاء انا بدي هيك ويقوم في تصفيات الحسابات القديمه التى كانت بينه وبين الموضفبن نتجية اختلاف الاراء والشود على ذلك كثيره سواءالجمارك او غيرها ...... اخ الزراعه
انا شايف انه الشعب ( الجزء الواعي منه) عم بحاول يعبر عن افكاره...لكن ببلد زي الاردن بمسؤولينوه...لا حياة لمن ينادي!
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة