حكومة الرفاعي .. نحو الأعنف16-07-2010 03:17 PM
لا ، ليس صحيحا ان عملية احالة معلمين الى الاستيداع غير متصلة بنزوع انتقامي تصفوي غريب عن نظام الادارة العامة الاردني.. ونهج معالجة تصريفي للاشكالات التي تعترض الحكومة على قاعدة الاجتثاث الكلي للرؤوس النامية والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه انتقاد الحكومة..
|
يا باسل : هي بدها توقف على هالقرارين ؟؟ تعالوا نحصي خيرات الحكومة الحالية :
1- خرق قانون الجنسية -
2- خرق الدستور - قوانيين مؤقتة ليس لها صفه الاستعجال .
3- تجزءة المجزاء وتفتيت المفتت - قانون الانتخاب .
4- العجز عن مواجهة الازمة المالية وحلها عن طريق جيوب المواطنيين المثقوبة - الضرائب غير المبررة .
5- تغول السلطة التنفيذية على السلطة القضائية عن طريق دعم وزير العدل الذي عاث بالسلطة القضائية .. .
6- تحريض فئات الشعب ضد بعضها البعض - المتقاعدين العسكرين مثالا .
7- عثرات الحكومة وخطاياها المتمثله بالتربية والتعليم .
8- سياسات الانتقام والمناكفه - موضوع المقال (الاعلام مثلا).
9- الانتقائية والشخصنة في ادارة ملف الفساد .
وغير ذلك الكثير الكثير الكثير . والسبب هل اختار الشعب هذه الحكومة او رئيسها ام ان الجميع فرض غلى الجميع شاء من شاء وابى من ابى .
حمى الله الوطن المبتلى .
حرام يا جماعه كيل التهم لهذي الحكومه التي تعمل من اجل الاصلاح وكلنا نعلم ان حكومات سابقه خربت الدنيا وما حد تكلم او انتقد وواكد ان حكومة دولة الاستاذ معروف البخيت اتخذة قرار بوقف ازدهار مدينة اربد واقالة رئيس البلديه المبدع انا ذاك المهندس وليد المصري لابل وتم منعه من خوض الانتخابات البلديه وكلنا يعلم ما قمت فيه تلك الحكومه في الانتخابات النيابيه وانتخابات بلدية اربد والزرقاء الحكومه الحاليه حكومة اصلاح بكل معنى الكلمه
كفيت ووفيت يا صديقي العزيز مخلد ، وأضيف الى تعليقك الجميل التضليل الاعلامي والسيطره على الاعلام بشكل كلي ، جعلت منه فاقداً لمصداقيته الاعلاميه ، ان التضليل حيث في اشده ، وتمارسه تحديداً صحيفة ما فتئت تنافق جوراً وبهتاناً ، ان الاستغفال بالشعب الاردني وصل حداً لا يطاق من خلال بث تقارير اعلاميه صحفيه ومتلفزه عن شعبية الحكومه وقدرتها على تجاوز المرحله القادمة بثقة واقتدار وهو من المعجزات في ظل حكومات مشخصنه ... ، ووصل الامر بهذه الصحيفة الى اعتماد عامود يومي مهمته الدائمة تلميع الحكومة وشخص الرئيس ، غير مدركين ان الشعب لديه من الحكمة والذكاء ما يجعله قادراً هو على السخرية بهم لما وصلوا اليه من تدني في المستوى المهني ....
اما كاتب المقال الصديق العزيز باسل العكور ،،،
احييك من قلبي على تصديك الواضح والشجاع والجرئ للكثير من القضايا في المرحلة الاخيرة ، واشد على ايديك ، راجياً منك فضح عامود هذه الصحيفة الذي يدمي قلوبنا بتفاهاته ، والله والله يا اخ باسل ان درجة الضيق في نفس الكثيرين ممن اعرف وأقرأ وكل واحد منا وصلت الى حدود لا تحتمل نتيجة النفاق والديكتاتورية العلنية الممارسه ضد الاردنيين ،،،
يوجد عدد لا بأس به من الاخوة الصحفيين الشرفاء امثالك ،و الذين يكتبون بلا خوف وتردد امثال فايز الفايز وخالد محادين ، وغيرهم ولكن بشكل اخف حده مثل محمد الصبيحي وفهد الخيطان وغيرهم انت اعرف بهم ، وقد تكون على خلاف مع بعض هؤلاء او على العكس من ذلك ولكن تشكيل جبهة صحيفيه لمجابهة هؤلاء ا........ ممن يشبعون يومياً الرأي العام بأكاذيب وترهات لا صحة لها ، اصبح ضرورياً ، وقسماً لو لم اكن محامياً لكنت صحفياً واول الصحفيين الذين يضحون بحريتهم من اجل اعلاء كلمة الحق في وجه الخونه الجبناء ممن باعو شرفهم واخلاقهم وباعو الوطن بارخص الاثمان ، والله والله ي.........سامحني على الاطالة وعلى الخروج على النص كثيراً ولكنني اريد كما يقال ان افضفض ، ولكن لك مني كل التقدير والمحبة والاحترام لقلمك الشجاع والجريئ والذي كتب في وقت توقفت فيه الاقلام عن الكتابة جبناً ، وارجو منك ان تقوم بمتابعة تشكيل جبهة من الصحفين الشرفاء لمواجهة انحسار الوطن الى غربه رغم اننا نعيش فيه ولكنها حقيقه اصبحنا نعايشها كل يوم ، ارجوك سامحني على الاطالة والخروج عن النص
هذا مع خالص محبتي وتقديري
المحامي ايمن حياصات
لمصلحة من يا حكومة ات تضطهدي مواطنيك وتشعريهم انك عدوهم يكفي ان الشعب الوحيد في العالم الذي يصرف على الحكومة هو الشعب الاردني وان صرف الحكومة على الموظفين هو من جيب المواطنين وليس لك ان تتعاملي باسلوب الانتقام من شعبك وليتذكر دولته ما حدث ل.......
اظن أن حكومات لا ترى من الأردن إلا البقرة الحلوب، التي تُهان وتستهان من خلال اهانة مواطنيها الكرام (المعلمون، العمال، المتقاعدين العسكريين وغيرهم الكثير). لماذا لا يترشح دولته وخلينا نشوف كم صوت يجيب في كل الأردن؟!! لا اعتقد أنه يؤمن بالدمقراطية والانتخابات وحقوق الناس. هو يؤمن بالنزول بالمظلات على هذاالشعب المسكين ..... والله على ما اقول شهيد.
نعتذر
كلامك صحيح يا سيدي ، ونظرا لأنني ضرير فانني ساتحدث عن أشياء أسمعها بأم اذني ( إن صح التعبير ) :
مامعنى أن يتزامن زعيق الموسيقى الصادرة عن بكب توزيع اسطوانات الغاز مع صراخ مكبر الصوت في بكب بيع الأواعي العتيئة والخردة مع صراخ مكبر الصوت في بكب بيع الخضار والفواكه ، وانطلاق هدير الحفارات التي تحفر الأرصفة التي تم انجازها قبل اسبوع واحد أمام المنازل في جبل الحسين ؟؟ ما معنى أن لا تتوقف السيارات عن اطلاق الزامور عند التقاطعات وفي الشوارع وفي ساعة متأخرة من الليل ، واطلاق الزامور العالي على مسمع من شرطة السير على دواري الداخلية والمدينة ؟؟؟ هل يعقل أن يتزامن هذا مع الحديث عن الباص السريع والتحول الى دولة نووية والابداع في نحت المصطلحات المضللة ؟؟ إن لم يكن المقصود هو تدويخ المواطن وارباكه والتسبب في السكتة القلبية له أو دفعه الى التفكير في الانتحار فما هو السبب إذن ؟؟؟؟؟ يا أخي اقسم بالله انني أشد شعري في اليوم اربع خمس مرات من هول ما أرى .....
جوزك وان راد الله ...
يبدو ان الحكومة تجنح نحو الاعنف دون اي مسوغ منطقي واخذت تظهر عليها علامات التوتر والتشنج وضيق الصدر ... وذلك رغم الاحتفاء الاعلامي والبهرجة الساذجة التي تتصدر وسائل اعلام فقدت جمهورها تماما وما عادت قادرة على اقناع احد بشئ ..
احسنت يا استاذ باسل في وصفك الحالة القميئة التي وصل اليها حال الاعلام الذي يحب الرئيس وصفه بالإعلام الوطني، يعني إعلام التطبيل والتزمير ونشر صور الرئيس على الصفحات الاولى والتسبيح بفضله. الم يدفع موسى برهومة ثمن مقاومة هذا الخط. ألم يجبر الرئيس(أبو الحريات) ناشر الغد على إقالة رئيس التحرير، لأنه رفض أن يتحول إلى بوووووووق؟!!!
نعم ولكوني ازعم بانني واحد من المطلعيين الحثيثين على الاوضاع السيئه لما يعيشه الشعب الاردني خاصة(العسكري الحارس والموظف والذين اول ما تنهش وتسرق جيبوبهم رقم فقرهم وعازتهم (لكل قرش ينهب من جيوبهم ولكل فلس .تنهشه (حكومة من جيبه هو ما يساعد نحوى الاعنف كما ذكر الكاتب في عنوان مقالته ...........
يا اخي انت تتحدث عن عنف الحكومة
هذه هي السياسة لكن سياسة الحكومة اوالسياسة عموما محكومة بقوانين تخضع لنواب، تخضع للسلطة القضائية( المستقلة)
اعتقد بان القاضي بنفسه يمكنه المباشرة بقضية هؤلاء المفصولين
لكن الحكومة تحاول...
القضاء المستقل هو الذي يراقب الانتخابات...
اتمنى عليك كتابة مقالة عن القضاء
خليها الى كل الاردن
اخشى ان توءدي ممارسات .... الى خلق القهر الاجتماعي والعنف المنظم ...
استاذ باسل ما الذي تغير ؟ لاشئ
حكومة تاتي حكومة تذهب وتتغير الوجوه ونفس السياسة المرسومة مستمرة وحتى بعض رؤساء الوزراء لا يعلم لماذا جاء ولماذا ذهب اللعبة مملة جدا
ما الحل ؟ ان ننتخب حكوماتنا ليتسنى لنا محاسبتها والكف عن هذه اللعبة المملة
من خلال متابعتي لم ارى حكومة عرفية وثارية لا بل وانتقامية كهذه الحكومة والتي تسيطر على الاعلام بطرقة عجيبة وغريبة لدرجة تجد اعلما مرعوبا مهزوزا كما نشاهده الان حتى زمن الاحكام العرفية لم يكن الوضع هكذا كنا نفكر حالنا دولة ديمقراطية ولدينا اعلام حر لكن للاسف كله حكي حتى ان الحرية الاعلامية بزمن حكومات سابقة كان افضل من الان بكثير
معالي وزير الاشغال دائما على صفحات عمون
ما هو راية في الموضوع
والله حرام كل هالغلا وكمان قطع ارزاق حسبي الله ونعم الوكيل
كلما جاء مجلس لعن سابقة وكلما جاءت حكومة لعنت سابقتها والحكومة "السلطة التنفيذية تلعن التشريعية " والتشريعية تلعن التنفيذية وكل يلعن سابقه ولعبة تدوير الكراسي مستمرة تتغير الوجوه والسيناريو واحد اذا ما الذي تغير؟
الذي تغير ان الناس فقدت الثقة باللعبة والمسرحية السياسية وقررت مغادرة المسرح وتركه فارغا ولن يجد الكومبارس من يصفق لهم
احسن شي رئاسه الحكومه لازم تكون بالانتخاب غير هيك ما بتزبط والله يستر من اللي جاي الناس بلشت تاكل ببعضها
رئيس حكومة القوانين المؤقتة الله يمهل ولا يهمل
لكل زمن ابطاله زمان يا استاذ باسل كان الابطال المثقفون والمعلمون ورجالات الدين وفي نصف القرن الماضي كان العسكر وصغار الضباط وفي هذا الزمن هم الصحفيون لكن فعلا شرارة البداية اصبحت بيد الصحفيين ربما لما يملكونه من وسائل انتشار حديثة تصل للناس هذا زمن الصحفيين ليكونوا ابطال هذا الزمن فمهنة الصحافة لم تكن على قدر من الاهمية والمسؤولية والحمل الثقيل والخيارات الصعبة كمثل هذا الزمن فكر في كلامي جيدا
هناك خبر يقول ان رئيس الحكومة قرر تخفيض سيارات الحكومة 25%، منتاز طب هل سيطال التخفيض سيارات رئيس الحكومة وحاشيته على قوالة الاستاذ خالد محادين ان رئيس الوزراء عندما زار جريدة الرأي كان هو على الشباك يتطلع الى موكب الرئيس وكيف انه نزل هو من السيارة(الدبابة) وكيف ان مجموعة من مرفقية كل واحد نزل ايضاً من دبابة قصدي سيارة كبيرة 1000 سلندر اعتقد او اكثر والله ما بعرف على كل حال هناك ادارة حكومات تسمى الادارة بالقدوة، طيب هل من الممكن اغلاق الفتحة التي في منتصف الشارع مقابل بيت الرئيس علشان يكون هناك عدالة ولا ما حدا بيقدر يسكر هذه الفتحة علشان الرئيس بيدخل منها ولا يريد ان يصل الدوار.
الانجاز سيتحدث عن نفسه ...
نرجو من الكاتب متابعة الرفاعي على التلفاز وتقييم الامر جيدا ..الرجل مخلص ولا يجوز اتهامه بهذه القسوة ...
حكومة الرفاعي تعمل للصالح العام ..وان غدا لناظره قريب
كلامك مردود عليه كله مش جزء منه .بدك يخوزقوا اولادنا وكمان بدك الدوله تبوس ...وبدك الفاسد يسرق و يطلع على ظهر سمانا وكمان الدوله تقعد تتفرج عليهم ..وبعدين والله ماني عارف مين بيحرض على مين ...اقولك احسن لنا وللبلد اطلقلك حمله وطنية لسداد عجز الموازنه من كل مواطن 100 دينار و خللي الحكومه ت.... كل الفاسدين و تقصقصهم عن جنب وطرف ...الزلمه اعلنها لا محاباة لاحد ولا ترحيل للازمات ..والوطنية الحقيقية انه كل اردني -واللي ما معه خللي المقتدرين يدفعو عنه - يدفع للخزينه 100 دينار وهيل بتنحل المشكله على الاقل لمدة سنه
"الحكومة لا ترهبها الأصوات المرتفعة"... هذه سذاجة سياسية وتزوير للواقع... صوت الحق والحقيقة يجب أن يسمع وعلى أي حكومة أن تستمع إلى الأصوات المعارضة (وليس المناكفات الفارغة) عندما تتعلق هذه الأصوات بقضايا وطنية... لأ يحق لأي حكومة أن تحتكر الحقيقة وتتجاهل الأصوات المعارضة لها في السياسة والاقتصاد خصوصا أنها حكومة "معينة" وليست منتخبة ولا تمثل أغلبية سياسية أو برلمانية أو شعبية أو حزبية... الحكومات السياسية في الأردن يجب أن تحاور معارضيها في الأحزاب والنقابات والبرلمان ورجال الدولة المتقاعدين لأنهم يمثلون الشعب أكثر مما تمثله الحكومة، والحكومة الحالية التي لم تحصل حتى على ثقة البرلمان لا يحق لها أن تتشدق بتشددها تجاه معارضيها أي من تسميهم "أصحاب الأصوات المرتفعة" لأن هؤلاء يمثلون أكثر مما تمثل هذه الحكومة... واالله الواحد زهق السياسة بهالبلد لأنها فعلا أصبحت لعبة... حسبنا الله ونعم الوكيل
الزميل باسل ابدعت...ووصلت رسالة طويلة جدا جدا من خلال هذه المختصر القليل ,,,
نعم هناك استهداف ومزاجية وخرق ومرق وعشوائية من قبل الحكومة للعديد من المواضيع انفة الذكر واكثر
هذا تجني على الحكومة ولا يجوز النظر الى الموضوع من زاوية واحدة ..تحليل غير موضوعي ..
سأالخص الحكاية ...
لاداعي لاظهار عنصر المفأجاةلامر جلل تقرة الحكومة
الفقر...الجوع..البطالة..الواسطة بالتعيينات..الواسطة حتى بالمعالجة..الاحالة للتقاعد او الاستيداع بمزاج المسؤول
محاورتة بالعمل جريمة تستحق ..الغلاء ..ازدياد حالات الانتحار والنوبات القلبية..المشاجرات العشائرية ..لا داعي لشد الشعروالصراخ ...عليكم الاستسلام للموت ورفع الاصبع بالتشهد واغماض العينين وترك باقي الترتيبات الاخرى للمشيعين
بس بدي احكيلك يا محرر انكم متحيزين وما بتنشرو ألا عمزجكم
خليها على الله يا باسل وكل الحق على بقو
آخر تصريحات الرئيس لـ "ستون دقيقة": "
وحول ارتفاع الاسعار قال الرفاعي ان الحكومة لا علاقة لها بارتفاع أي سلعة فقد شمل ارتفاع الاسعار البنزين اوكتين 90 واوكتين 95 وازلنا الاعفاء عن البن، مشيرا الى ان هدف الحكومة حماية المواطن من ارتفاع الاسعار"
لمن هذا الحديث وفيه تسطيح للاشياء وكيف يمكنه وإعلامه اقناع الناس ان رفع اسعار المحروقات ( بنزين وسولار) لا يؤثر على الاسعار والتضخم ؟؟؟
حتى الاتصالات التي اصبحت ضريبتهاتعامل معها على انها "تفاخرية" وهي الاساسية في كل شيءولا يستطيع اي قطاع الاستغناء عنها حتى الحكومة والقطاع العام انظروا الى حل بضرائبها.
..
كلامك غير صحيح اخ باسل واحترامي للدعجه والحياصات وانا اعرف الحكومه حق المعرفه وهذا الكلام غير صحيح حيث ان الحكومه تعمل جاهده من اجل التخفيف من معانات المواطن من كافة النواحي هل تستطيع ذكر الحسنات التي عملتها الحكومه من اجل ابنائنا وهل ان الحكومه ما عملت غير الذي تتكلم عنهوللعلم ان الرئيس غبر راضي عن كثير من التصرفات بس مش هيك ناخذ الامر ارجوكم اعطاء الحكومه الفرصه لكي تعمل وانظر للحكومات السابقه كيف حصل معهاواعتقد ان حكومة الرفاعي ورئيس الحكومه على قدر كبير من الوعي والعلم وان التصرفات التي تحدث واعيه وحكيمه وان هناك حقد من اصحاب الاجندات التي تعيق الحركه وان هناك اشخاص يلعبون على الحبال وان هناك اشخاص لتهمهم مصلحة الوطن والمبتلى بهم لانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
اذن الحكومة نحو الاسواء،لان العنف جزء من كيانها
مهما كتبنا ومهما علقنا وباي شكل شئنا ولم نشأ عبرنا عن قلقنا وهمومنا فإننا يا صديق لن نجد من يصغي الينا ، لا اليوم ولا غد ، وكثرة الحديث او كما يسميه البعض النقد وكما يحلو لنا وصفه احيانا بالتحذير ، لها وجه واحد عند من يعتبرون انفسهم علية القوم وياليتهم كذلك على أنها مجرد طباع اعتادوا عليها ، وانهم قوم غاضبون على الدوام وغير قنوعين ، لا بل وقاموا بإعداد برامج تلفزيونيه انتقدوا فيها بشدة واشمئزاز اننا (كشرين لا نعرف شيء اسمه الأمل ) وان جل همنا هو الالقاب والمناصب .
(هم ونحن) كما هو الحال اليوم الذي يفترض ان يكون (نحن جميعا)اصبحنا على طرفي النقيض ، لسبب واحد هو اننا بتنا على معرفة ودراية ببواطن الامور وبما يحاك او يخطط له ، وهم باتوا بعد ذلك ماضون فيما هم فيه غير آهبين ، بمعنى (اللعب على المكشوف) .
لكن وبالنتيجة المؤسفة ان الخاسر الوحيد امام كل ذلك هو الوطن وبكل المعايير ، حتى يعود للوطن القه الذي كان عليه عندما كنا جميعاً شركاء في المسؤولية ،، تلك الايام التي علمنا فيها غيرنا قولا وعملا ماهية دولة المؤسسات والقانون . ولن يكون ذلك ابداً بالهيمنة والتلسط والتعسف في استخدام الحق .
انا اجزم قاطعا ان تصريحات وزير الدولة لشوون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة لم تقنعه هو نفسه وهو يتحدث عن انه لاعلاقة لاحالتهم على الاستيداع بما كان يقومون به من مطالبه لانشاء نقابة للمعلمين كما ان تصريحاته لم تقنع شخصا واحدا في الحكومة او خارجها وان القرار مدروس ومتفق عليه من قبل الحكومة باكملها وهذا شيء غريب على الحكومة وعلى مستشاريها الذين وافقوا على اصدار مثل هكذا قرارات
يا استاذ باسل ....في هذا المقال ....ومع مداخلة الاستاذ مخلد الدعجه ....اعدتنا الى اجواء ....عمون .... التى كانت سائدة قبل سنين خلت .... فلا يصح إلا الصحيح .....تحياتي لكما
والله الحكومه عارفه مصلحة الشعب وين وبتعرف كيف دير شغلها مش طالبه حدى يعطيها النصح والارشاد والله يديم الحكومه في ظل حظرة صاحب الجلاله سيدي أبوحسين طول الله عمره ودامه النا
يا استاذ باسل ،، البلد في خراب متزايد والشعب في انهيار عصبي ،، ملخص الحديث لا الرفاعي ولا غيرة بقدر يغير الوضع ،، الا الاساس مبني على غلط من خلال الحكومات المتعاقبة ،، حجب عن الاعلام اي معلومة ، ثم يقولوا شفافية ،، لا لرفع الاسعار ثم يرفعون ،، الحكومات تضحك على الشعب ،، /
نعتذر
حضروا حالكو الحكومة ناوية تحط عدادات للهواء
.........
وتسلم ايدك يا باسل العكور
في كل بلد يحترم مواطنيه، الدولة تمكن الناس من الامساك بناصية الحياة والتقدم وتحقيق الانجاز. وهذا ما قام به المفغور الحسين بن طلال. حكومتنا الراهنة ومن قبلها منذ عدة سنوات، تقوم بتركيع الناس لتمكينها من الاستمرار ببذخها غير المبرر، وعنجهيتها غير المقبولة، وتعاليعا غير المتزن، ونبرتها الدكتاتوية. لن نركع ما دامت الأرض الأردنية تنجب رجالاً. ولن نقبل الذل الذي يلحقه بنا.... ... نأمل أن لا يندم أحد على ما يفعل، ولكن البعض سبندمون حقاً. والله على ما اقول شهيد. الأخوة في عمون ممكن تبطلو القصقصة الله يرضى عليكو.
لله درك يااستاذ باسل نتمني اقلام جريئة مثل قلمك في السودان والوطن العربي عموما
وما تنسى قانون الانتخابات الجائر وحالة تقسيم الدوائر الى دوائر مصغرةدليل صارخ على الاستهانة بالمواطن والوطن
تحية الى اصحاب الكلمة الحرة .والحكومة مدعة للتراجع عن القرار الخطأ الذي اتخذته بحق معلمين فقط لانهم دافعوا ضد الظلم والتهميش. والتراجع عن الخطأ فضيلة ياصاحب الدولة.
(وذلك رغم الاحتفاء الاعلامي والبهرجة الساذجة التي تتصدر وسائل اعلام فقدت جمهورها تماما وما عادت قادرة على اقناع احد بشئ )
تقرير التلفزيون الاردني حول الرضا العام عن اداء الحكومة من الشارع وقادة الرأي اعتقد انه تم في دولة اخرى
الاخ العكور اصبت بهذه العبارة
الحكومة تجيد التعاطي مع الاعلام بالقضاء على الاعلام الحر "الصحافة الاسبوعية" واستخدام سلطتها على الصنف الاخر وهو الاكثر توفرا
استاذ باسل ما تطرحه في مقالك تشخيص واقعي ومهم للواقع المعاش... وهنا اذكر انك كنت احد ضحايا هذه السياسة..ولكن لا نغفل بأن وسائل الاعلام، وممكن ان تكون عمون منها، في تعزيز هذا النهج من خلال التبريرات لمثل هذا القرارات او الارتكان الى رأي واحد دون الاخذ بالاعتبار الرأي الاخر.. استاذي العزيز، كما نلاحظ تخندق بعض وسائل الاعلام ومنها الالكتروني في صف الحكومة ضد مؤسسات او اشخاص بغية تحقيق مصالح ومكتسبات.. واتوقع انك تشاطرني الرأي.. دمتم
استاذ باسل تحيه:
شعار حكومتنا الحاليه "انا الدوله والدولة انا"
اي أن اي فرد فيها هو مجسدا للدوله لا ممثلا لها،وهذا تجسده النخب الارستقراطيه والبرجوازيه الحاكمه والمتنفذه فيها ومع الاخطاء الكبيره لبعض الوزراء والمسؤلين الحكوميين فيها لم يصدر قرار بمحاكمة وزير او مسؤول على تقصير حدث لذلك فهي تعمل في ظل قانون يحميها،ويستمد قوته من قوة العائله او النفوذ والثراء،المواطن يقف على مسافه تجعله يسمع ويشاهد تعينات ومناقلات الطبقه البرجوازيه في حين ان الحكومه قد اوقفت التعينات والتي معظمها "فئه رابعه"في حين تفشل من توجيه شرائح الشعب للإنخراط في الاعمال التقنيه والمشاريع البنيويه الاخرى وهذا الفشل مستمد من جميع الحكومات الاردنيه السابقه التي اوصلت
الناس الى هذا المأزق،والمواطن هو من يدفع ضريبة الفشل الحكومي وممنوع عليه الانتقاد او المشاركه في صنع القرارإلا السماح للطبقه البرجوازيه المتسلقه التي تبحث عن الثراء من أعضاء البرلمان وهم بمثابة الديكور لديمقراطيه تعكس للخارج وان مجلس النواب الاخير المنحل خير مثل على ذلك.
الوزراء الحاليون معظمهم اخطأ وفشل في التعامل مع قضايا وطنيه ولكن انتماءهم للطبقه البرجوازيه كاف لاستمرارهم وعدم مسألتهمل لأن الدوله هي الخصم والحكم
،المواطن مرعوب وقلق على مستقبله في ظل حكومات تتوغل على المواطن دون حسيب ولا رقيب.
الأخ باسل ،، البلد في خراب متزايد والشعب في انهيار عصبي ،، ملخص الحديث الرفاعي يحاول يغيرة بقدر ما يقدر الوضع ،، الا الاساس مبني على غلط من خلال الحكومات
الأخ باسل ،، البلد في خراب متزايد والشعب في انهيار عصبي ،، ملخص الحديث الرفاعي يحاول يغيرة بقدر ما يقدر الوضع ،، الا الاساس مبني على غلط من خلال الحكومات
ضيق الصدر من ضيق ذات اليد وانعدام الحيلة أمام المسؤولية... السؤال سليم : من تمثل هذه الحكومة فعليا، لا أظنها تمثل الناس بتاتا
نعتذر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة