تمديد التسجيل وتثبيت الدوائر الانتخابية .. حاجة ضروريةد.حسين الخزاعي
05-07-2010 04:08 AM
لا يحتاج المتابع والمدقق والمحلل لعملية التسجيل وتثبيت الدوائر الانتخابية إلى مزيد من الجهد ليصل إلى نتيجة تشير إلى تدني أعداد المقبلين على التسجيل وتثبيت الدوائر الانتخابية للمشاركة في العملية الانتخابية، حيث أن الأعداد المعلنة ولغاية يوم امس الأحد ( 4 تموز 2010 ) بلغت ( 113 ) ألف ناخب في حين أن عدد الذين تم نقلهم من دائرة إلى أخرى وصل الى ( 23,222 ) ألف ناخب واستنادا إلى الأرقام التي كشفتها الحكومة من قبل دائرة الأحوال المدنية والجوازات بتاريخ ( 30 ايار2010 ) والتي أشارت إلى أن عدد المواطنين الذين بلغوا سن الثامنة عشرة بعد الانتخابات البرلمانية الماضية 2007 وحتى الأول من كانون الثاني للعام الحالي بلغ 577 ر372 مواطنا ، وان المجموع النهائي لعدد المدعوين للتسجيل بحدود (750) الف ناخب ، فان النسبة ستصل إلى (15%) فقط هذا اذا حسبنا ان معدل الزيادة اليومي في التسجيل وتثبيت الدائرة الانتخابية بحدود ( 7500) مسجل جديد فهذا يعني ان عدد المسجلين لنهاية دوام اليوم الاثنين 5/07/2010 وهي المدة المحددة مسبقا للتسجيل فان العدد سيصبح (121000) الف مسجل جديد ومثبت للدائرة . |
اتمنى ايضا من وزير الداخليه ان يقوم باعفاء من فقد هويه الاحوال الشخصيه للمره الثانيه من غرامه ال (25) دينار, لئن هنالك اعداد لا يستهان بها لا تنوي التسجيل وتثبيت الدائره الانتخابيه حتى لا يدفعوا المبلغ. ويرفضون المال السياسي لمن يراودهم بدفع الغرامه من اجل اخراج هويه.
اتمنى من عمون النشر وتبني الاقتراح مع وزاره الداخليه مع الشكر للمحرر وعمون
لا ضرورة للتمديد لان الناس ملت من هالاسطوانة اللي بده يسجل سجل واللي ما بده يسجل ما رح يسجل لو تم التمديد لعشرة سنين
ما أريد أن أؤكد عليه سواء ونحن نتحدث عن الديموقراطية وفكرتها أو عن الانتخابات الديموقراطية كوسيلة من وسائلها هو أن الديموقراطية ثقافة وذهنية تبدأ في الوعي والممارسة وتتناثر على مفردات الحياة بأكملها ولذلك فإن من يقيم المؤسسات والهياكل مثل البرلمانات والاحزاب والنقابات والمجالس دون أن يمتلك هذه الثقافة الذهنية فإنه سيحولها حكماً إلى أشكال وهياكل فارغة وسوف تنقلب على طبيعتها ودورها وتصبح مؤسسات مضادة لوظيفتها الاساسية كما ان كل من يتدخل في تغيير طبيعة الانتخابات وعملية الاقتراع ويحولها إلى صراع اجتماعي فئوي متخلف ومزيف هادفاً بذلك حرف المجتمع عن سياقاته التطويرية الايجابية يسهم بشكل من الاشكال في تدمير وتخريب المجتمع ويثير اللامبالاة واللاجدوى في العقل الاجتماعي ويشيع الفقر السياسي والثقافي ويكرس الانحباس والفشل ويجرد الناس من وعيهم الايجابي وهو يجعل المجتمعات كالعهن المنفوش بلا قيم ومبادئ ويحولها إلى قطعان او يشيع فيها عقلية القطيع الذي يسير بلا اهداف ولا وعي•
أن العلاقات السياسية الخالية من هذا المفهوم أصبحت تخنق المجتمع وتبتلع حركته وتصادر وتزيف إرادته وتدخله في أوهام ديموقراطية لا في سياقات سياسية تشاركية تعلي من شأنه وتغوي إرادته ومشاركته في الحياة العامة.
أنا أرى أن الأنتخابات مزيفة ولي تجربة سابقة معها برلمانية وحتى في الجامعات على مستوى المجالس الطلابية كم حدث في جامعتي (الجامعة الهاشمية).لذلك فأن المشاركة في مثل هذه الانتخابات هي مشاركة زائفة لاتسمن ولا تغني من جوع.
بهاء الدين أحمد طعيمة
ما أريد أن أؤكد عليه سواء ونحن نتحدث عن الديموقراطية وفكرتها أو عن الانتخابات الديموقراطية كوسيلة من وسائلها هو أن الديموقراطية ثقافة وذهنية تبدأ في الوعي والممارسة وتتناثر على مفردات الحياة بأكملها ولذلك فإن من يقيم المؤسسات والهياكل مثل البرلمانات والاحزاب والنقابات والمجالس دون أن يمتلك هذه الثقافة الذهنية فإنه سيحولها حكماً إلى أشكال وهياكل فارغة وسوف تنقلب على طبيعتها ودورها وتصبح مؤسسات مضادة لوظيفتها الاساسية كما ان كل من يتدخل في تغيير طبيعة الانتخابات وعملية الاقتراع ويحولها إلى صراع اجتماعي فئوي متخلف ومزيف هادفاً بذلك حرف المجتمع عن سياقاته التطويرية الايجابية يسهم بشكل من الاشكال في تدمير وتخريب المجتمع ويثير اللامبالاة واللاجدوى في العقل الاجتماعي ويشيع الفقر السياسي والثقافي ويكرس الانحباس والفشل ويجرد الناس من وعيهم الايجابي وهو يجعل المجتمعات كالعهن المنفوش بلا قيم ومبادئ ويحولها إلى قطعان او يشيع فيها عقلية القطيع الذي يسير بلا اهداف ولا وعي•
أن العلاقات السياسية الخالية من هذا المفهوم أصبحت تخنق المجتمع وتبتلع حركته وتصادر وتزيف إرادته وتدخله في أوهام ديموقراطية لا في سياقات سياسية تشاركية تعلي من شأنه وتغوي إرادته ومشاركته في الحياة العامة.
أنا أرى أن الأنتخابات مزيفة ولي تجربة سابقة معها برلمانية وحتى في الجامعات على مستوى المجالس الطلابية كم حدث في جامعتي (الجامعة الهاشمية).لذلك فأن المشاركة في مثل هذه الانتخابات هي مشاركة زائفة لاتسمن ولا تغني من جوع.
بهاء الدين أحمد طعيمة
ارجو من معالي وزير الداخلية التمديد
كنت اتمنى
"تمنى ايضا من وزير الداخليه ان يقوم باعفاء من فقد هويه الاحوال الشخصيه للمره الثانيه من غرامه ال (25) دينار,"
والله
ارجو من معالي وزير الداخليه تمديد الفتره
يكفينا
ويييييييييييين فقرة أضف تعليق
لا ضرورة للتمديد لان الناس ملت من هالاسطوانة اللي بده يسجل سجل واللي ما بده يسجل ما رح يسجل لو تم التمديد لعشرة سنين الناس مصابه بالحباط الناتج عن الانتخبات الماضيه من جراء التزوير وشراء الاصوات من قبل المرشحين عداعن التعقيدات في اجرائات نقل الهويات والقيود المدنيه
الرجاء التمديد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة