الزيت يحرم على الجامع إن احتاجه اهله!عاصم العابد
04-07-2010 03:18 PM
فشلنا على مدى عشرات السنوات، ولم نتقدم بوصة واحدة، في التصدي لتحدي البطالة الوطنية والعمالة الاجنبية، التي تنتشر على مساحة الوطن وتغطي عشرات المئات من المهن المختلفة، ففي بلدنا بطالة ، غير مقنّعة، تزيد على 12%، وفي بلدنا مئات الالاف من الشباب والشابات العاطلين عن العمل، وهم في وضع منهك مدمر، مخل بالصحة النفسية والجسدية والوطنية، مستذكرين، في اطار التحذير من مخاطر واضرار البطالة والفقر، قول الامام علي رضي الله عنه: لو كان الفقر رجلا لقتلته.
|
"لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" حين ترى الشخص المناسب في المكان المناسب وتقل المحسوبيات ويوضع الاكفياء في المناصب المؤهلة لهم والتي تتعطش لكفاءاتهم, حينها يبدأ فجر شموخ هذه الامة و العمل المبدع وفجر نهضتنا وانحسار ظلام جاهليتنا الحديثة, بإذن الله.
شكرا استاذ عاصم العابد كما عهدناك في كل كتاباتك تحمل هم الوطن والمواطن وتحمل مشعل ديوجين وتمضي ...دائما تتناول في مقالاتك اكثر القضايا حيوية شكرا لانك استطاعت ان تلامس وجع اكثر من نصف المجتمع...واتمنى أن طرقك جدار الخزان ان يسمع وتوضع الحلول لدحر هذه المعضلة التي تنتج امراض اجتماعية ونفسية وخيمة
الله يعين الشباب العاطلين عن العمل الدنيا سوداء في عيونهم ليلا نهارا
صح لسانك ابو فارس لكن هل من مجيب
very good article.thanks
عندنا فرص عمل بالالاف وعندنا عاطلين عن العمل بالالاف ؟؟ والله من اعجب ما يكون . وعندنا وزارة عمل ونقابات عمال ونقابات مهنية واحزاب عندهم نجاد وشافيز اهم من طراد وعزيز
سيدي ،، الكثير من الشباب لا يريدون العمل.
أقول لهم إبدأ بالصعب و سيأتي السهل بإذن الله.
و يجب على الشباب أن يغامر و لا يجلس و يقول لك لا أجد عملا أو أن الراتب غير كافي و يتركه و يجلس عالة على غيره ..
Great Article
Direct to the point Thanks Mr.Assem and Ammoun for this article
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة