في عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله حفظها الله..نتحدث عن مسيرة حافلة بالإنجاز والوعي والثقافة والفكر المنير.
لقد كان لمبادراتها الكريمة تجسيد لرؤية حكيمة.. فها هي مدرستي تحقق رؤية تعليمية وتستمر لترى جائزة الملكة رانيا في مجالات التربية انموذجا للعطاء والتفكير الإبداعي والدافعية للإنتاج والمنافسة الشريفة على امتداد الوطن ..وتدريب المعلمين تحول في الفكر التربوي حتى تكون مدارسنا بعيدة عن التلقين قريبة من الابداع والابتكار والتجديد الى جانب المبادرات الصحية والانتاجية التي انطلقت في كافة انحاء المملكة لتكون طريقا للإنتاج والتقدم والتطور والبحث عن كل جديد.
وما زيارات جلالة الملكة الى القرى والبوادي والاريفاف والمدن والمخيمات وجولاتها التفقدية الا دليل على نهج ملكي للوقوف على حالات الناس في كل زمان ومكان.
جلالة الملكة رانيا العبدالله..صاحبة الفكر المنير والرؤية الثاقبة تستمد من فكر صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين اعز الله ملكه روح الابداع والانتاج والعطاء والتطور ..والرؤية الحكيمة.
عيد ميلاد سعيد يا صاحبة الجلالة ..حفظك الله وحفظ الله جلالة مليكنا المفدى وولي عهده الأمين.. ودمتم سالمين