النائب السيئ ينتخبه الناخبون الجيدون الذين لا يذهبون إلى صناديق الاقتراع!عاصم العابد
15-06-2010 11:44 AM
أصدرت الحكومة قانون الانتخاب لمجلس النواب كقانون مؤقت، وشكلت اللجان المختصة واتخذت عددا من القرارات القانونية والتنفيذية التي تجعل إجراء الانتخابات النيابية ممكنا قانونا.وافتتح الرئيس حملة الحث على المشاركة في الانتخابات النيابية من حيث التسجيل في سجلات الناخبين لمن لم يسجل من قبل أو للشباب الذين أصبحوا في سن الاقتراع ووضع الدائرة الانتخابية على البطاقة الشخصية وتغيير الدائرة الانتخابية وغيرها من التحضيرات اللوجستية التي تعكف عليها لجان فنية مختصة في وزارة الداخلية والأحوال المدنية والجوازات العامة.
|
العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة من السوق للسبب اعلاه
هل الانتخابات نزيهه سيكون هناك نائب جيد حتى لو صوت النصف فقط
لا داعي لهذه الحمله الاعلاميه والقائمه على المبالغه والتهويل بشأن الانتخابات القادمه واطلاق صفة المقاتل وحده في الميدان على دولة الرئيس .
الناس عندنا وخاصةً خارج العاصمه مهتمون بالانتخابات أكثر من الحكومه وما أن يلتئم مجلس حتى يتمنوا حله والذهاب لانتخابات جديده وبقانون مؤقت جديد .
والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أكتب مثل هذا المقال ما كتبت ابدعت.
كل الدعم والمؤازره الى الدكتورخلف الزيود
للأسف أقول أن الانتخابات التي لا تقوم على أسس حزبية و تشكل الحكومة وللنواب الصلاحية وتحمل المسؤولية إتجاه المواطنين ولا يكونوا عبارة عن في المسرح لا داعي لها .
ما دام مجلس النواب هو عبارة عن محطة للوصول و للمصالح الشخصيية و ليس لديه القدرة على تغيير السياسات فلا داعي له . تنصحنا بالتوجه للانتخاب وكأن الوقت والزمن تغيير . بالعكس عدم إنتخابنا هو حقنا في إظهار عدم ثقتنا بالانتخابات وماذا ستفرز!!!
والمسؤول السيء يطرد المواطن المنتمي
المشكلة يا استاذ عاصم ان الذي يملك المال يجند الناخبين حتى في اميركا ام الديمقراطية الحديثة لذلك فان الذي يذهب الى صندوق الاقتراع هو اما الملتزم(فكريا او عقائديا..الخ) او القابض،و عدد القابضين اكثر من عدد الملتزمين.كما ان المرشحين مختلفون منهم من يملك المال فقط،و منهم من يملك المقومات الجيدة و لايملك المال و بالتالي ان الاخير غير قادر على منافسة من يستطيع تجنيد الماكينات الاعلامية،او من يكتبون المقالات الصحفيةو تنظيم اللقاءات الانتخابية،و توزيع الهبات و المساعدات بكافة اشكاله، خاصة و ان الانتخابات تأتي بعد الشهر الفضيل و العيد و عودة المدارس و بدء الدراسة في الجامعات، حيث يتظاهر من يمتلكون المال بممارسة الفضائل الكرتونية(الطرود)،و النتيجة فوز الطرد على العقل.
اعتقد ان حقنا هو فعلا المشاركة في الانتخابات وانتخاب من نثق به وترك اي مصالح شخصية على جانب
الرجاء النشر يا عمون و ارجو من السيد عاصم التعليق :تتحدث عن النزاهه في الأنتخابات و عن الأمانة في الأصوات أنا اتفق معك بأننا قادرين اجراء الأنتخاب بأمانة و قادريين على الخروج بمجلس يمثل الشعب و لكن قبل أن ننظر على الناس و أن نتهم الأخرين على كل واحد منا مراجعة نفسة وأن يستذكر ما ذا فعل في انتخابات 2007 و كم عدد الأصوات التي قد شراها و كم دفع ثمنها ومن اعطاه الحق بسلب حريات و كرامات الناس؟؟؟وانت تعرف ما اعني ؟
أرجو من عمون النشر كاملاً و اذا لم ترغبو يا ريت السيد عاصم يحط الأيميل لأني حاب أراسلو
شكراً
نؤيد ما جاء بة الكاتب فعدم ممارسة حق التصويت هو الذي يفرز النائب السئ - فعلى الاغلبية الصامتة دور في محاربة الفساد والمفسدين الذين على يرشيحون انفسهم في كل دورة معتمدين على التشرذم وفساد البعض وشراء الاصوات - فتصويت كافة الخيرة من ابناء الوطن هو السبيل الوحيد لمجلس يلبي طموحات الوطن والدولة - والاردن اولا
النائب السيئ يفرزه:
- قانون انتخاب غير عصري، تفرضه السلطة التنفيذية و تطلب من النواب الذين نجحوا بفضله إقراره.
- عزوف المواطن عن المشاركة بسبب عدم إيمانه بنزاهة الأنتخابات أو بجدوى العملية السياسية.
- اشراف السلطة التنفيذية (وزارة الداخلية) على مفاصل العملية الإنتخابية مع مشاركة صورية للقضاء و مؤسسات المجتمع المدني
- غياب المظاهر الأخرى للديمقراطية مثل المساواة و حقوق الإنسان و العدالة و استقلالية السلطات ... حيث أن الديمقراطية ليست عملية انتخابية و مجلس نواب فقط، بل أن الانتخابات هدي مجرد أداة "و ان كانت بالغة الأهمية" من أدوات الديمقراطية .
و لنعمل من أجل أردن حر ديمقراطي متقدم
لقد خضت الانتخابات النيابية السابقة عن الدائره الثالثة - عمان المقعد المسيحي ومن نتائج هذه التجربة
ان السلطة التنفيذية فقط من يحمل مفتاح تصحيح مجريات العملية الاتخابية وتصحيح ثقافتنا لهذه الممارسة الديمقراطية وذلك من خلال
اولاً- استعمال جميع الادوات المتاحة بيد السلطة التنفيذية والمتمثلة في المدارس والمساجد والكنائس ووسائل الاعلام بجميع اشكالها من اجل ترسيخ ثقافة وطنية تؤكد معاني المواطنة الحقيقة ومن خلالها العمل على تأكيد دورها بأرساء مبادى الحرية والعدالة والمساواه وتكافؤ الفرص
ثانياً- ان تلتزم السلطة التنفيذية بدورها الدستوري والقانوني بما يخص عملية الانتخابات بحيادية مطلقة
يا عمون هذا المقال منشور عند الغير من المواقع على انه خاص لها فكيف به لكم .
من المحرر : الكاتب خصنا به فقط.
نأمل ان تكون الانتخابات القادمة افضل من سابقاتها على ان يتم تهيئة اجواءمريحة للانتخاب لتتمكن المرأة قبل الرجل من المشاركة الفعلية فالكثير يعزفن عن المشاركة بسبب الا جرأأت البيروقراطية الزائدة ونشاطرك الرأي بأن المواطن يساهم فعلا بمشاركتة الفعالة بايصال الافضل الى قبة البرلمان .
مقاطعة الانتخابات ترشيحا وانتخابا حق ديمقراطي، يعبر عن موقف تجاه الحكومة التي تجري في ظلها الانتخابات، او القانون الذي تجري على اساسه الانتخابات ،او الالية التي تجري بها ، او لاعتبارات سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية كثيرة يقدرها الفرد او الجماعة او الحزب او القوى التي تتخذ هذا القرار بالمقاطعة ، ومن هنا تاتي المشاركات عادة في الاقتراع عالميا بمعدل منخفض عموما .وقد سبق لجماعة الاخوان المسلمين ان اتخذوا مثل هكذا قرارا في السابق، وقد اعلنت الجماعة هذه المرة انها بصدد دراسة المشاركة او عدمها في هذه الانتخابات .
ان تدني نسبة المشاركة في الانتخابات يعطي دلالات ويوصل اشارات ان هناك خلل اواعتراض اواستياء من واقع ما، ويعني سياسيا رفضا وعدم قبول للواقع السياسي القائم جزئيا او كليا، او لقضية مطروحة شكلت ردة فعل ادى الى العزوف عن المشاركة، وهو تعبير شعبي قوي عن موقفها ، وقد يكون خطيرا عندما تتدنى نسبة الاقتراح الى حدود غير مقبولة يكون معها الاقتراع تعبيرا عن عدم القبول.. وقد يكون اخطر عندما تتدنى نسبة الاقتراع مثلا في الريف والبادية عنها في المدن او العكس، اذ سيكون عندها المؤشر قويا بعدم العدالة قد يسبق تطور مهم وخطير في المجتمع ..
الحكومة برئاسة الرفاعي الابن تنتظر على احر من الجمر قرارات الموافقة على المشاركة من عدمها في الانتخابات النيابية القادمة من كافة الاحزاب والقوى والشخصيات المؤثرين على الساحة لتشكل راي عام قادر على السير بالانتخابات بشكل مقبول وغير باهت ، وهي قلقة الى ابعد الحدود من احجاب البعض المؤثرين من شخصيات واحزاب وقوى وعشائر او ربما اعلانهم او اصدار بيانات بعدم المشاركة اوالمقاطعة لهذه الانتخابات، سيما الاحزاب المؤثرة على غرار جبهة العمل الاسلامي والشخصيات الرمزية التي تكرر خوضها واصبحت مقياسا او القوى الجديدة المؤثرة كالمتقاعدين العسكريين وغيرهم ،ولعل المزعج لها اكثر هو ان يصدر المتقاعدون بيانا يقاطعون به الانتخابات بعد ان اصبحوا تيارا يمثل العزة الوطنية والشجاعة والاقدام غير المسبوق .
الاستاذ عاصم دوما سنكون وطنيين وسوف نذهب الى قاعات الانتخاب لعل وعسى بأن يكون انتخابنا للشخص المناسب / مهما خلت احيانا فأننا سنجد من هم وطنيون
اللبن السيئ لا يفرز الا مخيضا سيئا.
ما الفائدة من انتخابات محسومة اصلا لمن يمتلك نقود اكثر وقادر على شراء اصوات ؟
الشعب الاردني شعب تحت الراية الهاشميه يعني شعب مثقف
كلام حلو ومنطقي احسنت ايها الكاتب الملتزم
العنوان عن 100 مقال من مقالات اللت والعجن. كلامك حكم يا سيد عاصم
فعلا الرئيس في الميدان وحيدا
كل مرة يا عاصم بطلعلنا نواب شفط ولهط وقحط
وجود نواب سيئين في البرلمان ينفر الناس ويزعزع ثقتهم باليرلمان
اذن، النائب الجيد يصنعه الناخبون الجيدون الذين يذهبون الى صناديق الاقتراع...منطق
الانتخاب واجب وطني والرجاء الانتخاب على اساس الكفاءة
اترشح للانتخابات يا اخ عاصم العابد والله لأنتخبك واحشدلك. بدنا نواب بفهموا نواب ناضجين مش نواب دغدغ
مقال جيد وفعلا نتمنى منك الترشح الى الانتخابات القادمه فنحن بحاجه لمن له القدره على التكلم ومن عنده الثقافه.
اما الرد رقم 10اقول له السيد عاصم لم يترشح من قبل
وهو معروف بالنزاهه ويكفي.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة