مابين الترقية والتقاعدد. بلال السكارنه العبادي
13-06-2010 02:38 PM
نرى ما بين فترة واخرى قوائم متعددة للترقيات او التقاعد في المؤسسات العامة وتأتي ضمن السياسات العامة لهذه المؤسسات نحو تحفيز ومكافأة العاملين بها لما بذلوه من جهد متواصل عبر السنوات الطويلة ،وعلى الرغم قد يكون ترفيع بعضهم جاء تلقائياً وليس لكفاءتهم وانما لعامل الزمن ، فتراه فرحاً مزهواً بترقيته لظنه انه سيكون خالداً في رتبته التي حصل عليها خاصةً عندما يلقى كل الاحترام والتقدير من اقاربه واصدقائه والمتزلفين في الافراح والاتراح ، والجمبع يتسابق للسلام عليه عند الدخول والسؤآل عن احواله ويكثر المهنئين والمباركين سواء في الصحف والهاتف او الحضور الشخصي مع اصفاط الشوكولاته وباقات الورود والهدايا وغيرها .
|
فعلا معك حق دكتورنا العزيز ونتمنى على موظفي الدرجات العليا ان يتواضعوا شوي وانهم لخدمة الوطن وليس للتشخيص عليهم
سلمت يداك دكتور بلال . هذة الانماط من السلوك تعبر عن خلل في التنشئة والتربية حتى تشرب مجتمعنا قيماً زائفة . فاصبح الحكم على الاشخاص من خلال مواقعهم ورتبهم وبصرف النظر عن اخلاقهم وكفاءتهم
سلمت يداك دكتور بلال . هذة الانماط من السلوك تعبر عن خلل في التنشئة والتربية حتى تشرب مجتمعنا قيماً زائفة . فاصبح الحكم على الاشخاص من خلال مواقعهم ورتبهم وبصرف النظر عن اخلاقهم وكفاءتهم
نشكر الدكتور السكارنة بلال العبادى ونسال اللة لة المزيد من التفدم والتفوق فى خدمة الوطن والمواطن فى ظل قيادتنا الهاشمية المبدعة .طبيعة المرحلة وتحديات العولمة تقتضى التغيير والتحديث لخلق مجتمع المعرفة والاقتصاد المعرفى والعمالة الماهرة التى تتسلح بالعلم والمعرفة بغية النهوض واللحاق بركب الدول المتقدمة.اضافة الى اننا بامس الحاجة الى تحريك طاقات الشباب وحفزهم على العمل والابداع فى كافة مناحى الحياة ،وعلينا كذلك التاسى بقدوتنا وبهدى نبينا محمد علية افضل الصلاة والتسليم عندما قال نصرت بالشباب.
ونحن نتطلع الى شبابنا اليوم ونحضهم للانخراط فى الاعمال المثمرة التى تقدم اضافة الى البناء والانجازات الكثيرة التى تحققت فى وطننا الغالى.مشكر عمون الغراء للسماح لنا بالمشاركة.
نشكر الدكتور السكارنة بلال العبادى ونسال اللة لة المزيد من التفدم والتفوق فى خدمة الوطن والمواطن فى ظل قيادتنا الهاشمية المبدعة .طبيعة المرحلة وتحديات العولمة تقتضى التغيير والتحديث لخلق مجتمع المعرفة والاقتصاد المعرفى والعمالة الماهرة التى تتسلح بالعلم والمعرفة بغية النهوض واللحاق بركب الدول المتقدمة.اضافة الى اننا بامس الحاجة الى تحريك طاقات الشباب وحفزهم على العمل والابداع فى كافة مناحى الحياة ،وعلينا كذلك التاسى بقدوتنا وبهدى نبينا محمد علية افضل الصلاة والتسليم عندما قال نصرت بالشباب.
ونحن نتطلع الى شبابنا اليوم ونحضهم للانخراط فى الاعمال المثمرة التى تقدم اضافة الى البناء والانجازات الكثيرة التى تحققت فى وطننا الغالى.مشكر عمون الغراء للسماح لنا بالمشاركة.
احسنت يا دكتور بلال على هذا الكلام الجميل وارجو ان يصل الى المعنيين من المسؤولين في القطاع العام وان يعرف المسؤول ان التقاعد لا بد منه فعليه ان يكون متواضعا لطيفا في التعامل مع الاخرين وان لا يتكبر على اقاربه واصدقائه حتى لا تصيبه الصدمه الكبيره عندما يأتيه خبر التقاعد مثل قدوم عزرائيل من سائقه او مدير مكتبه فيجد نفسه وانه لا شيء تذهب الهيبه والسيارات والسائقين ويصبح وحيدا ثم يبدأ فصل جديد من حياته كله الم وحنين للماضي وتبدأ المشاكل مع زوجته واولاده
مقال رائع ويعكس فكر ناضح وواقعي ،فدورة الحياة مستمرة وعلى كل جيل ان ينفل خبراته وتجاربه الى الجيل الذي يليه ،وهكذا تكتمل المسيرة ويحدث البناء
فشكرا للدكتور العزيز بلال على تناوله لهذا الموضوع
دكتور السكارنة بلال مبدع كعادتة فى انتقاء المواضيع وتحليلها وتقديمها للقارئ بصورة سهلة ومفهومة وموضوعية ونحن بدورنا نحث العاملين على العمل والانجاز فى كافة المواقع والتحرك سريعا للتواصل الالى السريع بغية تخفيض الكلف وتحقيق ميزات تنافسية وتسريع النمو المستدام.نشكر عمون الغراء للسماح لنا بالمشاركة عبر فضاءها الحر.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة