هل استبدلت النازية بالارهاب ؟03-06-2010 01:25 PM
الدارس للتاريخ يجده مليئا بالدروس والعبر الهامة، مما يوجب دراسة جديدة متأنية وبعناية.
|
كم جميل قلمك يا كاتبتنا الكبيرة سلمتي ..... نعم اسرائيل هي الوجه الجديد لنازية
لعنة الله على المستوطنين الخنازير لا سلام معهم
رائعه يا رندا
نفهم من سياق حديثك هنا بأن مشروع الوطن البديل كان قائما قبل النكبة و قبل تقسيم فلسطين بعد التفاف الصهيونية على الامم المتحدة ومهما سمى الصهاينة احداث 1948 تصفية عرقية ام حرب على العرب فالنتيجة واحدة بقاء اسرائيل وسيطرتها على القانون الدولي الانساني و المحاكم ذات العلاقة و شكرا
والله يا ست رندا ما بتتصوري قديش تاثرت بهالمقال واسرائيل بعدها بتستعد وماشيه على نفس المنوال واحنا بدنا نحول سيل الزرقا لمسابح نزرع حواليها المشمش والرمان وسلامه تسلمكوا
سلمت يا ست رندا وسلم قلمك
مقال محترم شكرا للكاتبة. انهم يستعدون ويخططون ويتعنجهون ويتطاولون على الانسانية ايمانا منهم بان كل من ليس يهودي فهو عبد لهم كما يذكر بتوراتهم المحرفة. اما نحن فليس لنا حيلة سوى تنظيم احتشادات ومهرجانات جعجعة اما تحت اسم الاسلام او تحت شعارات حزبية أخرى ونتشابك بالايدي والكراسي خلالها والصهاينة تراقبنا وتدرسنا وتزرع الفتن بيننا وتضحك علينا ولا يحسبون لنا اي حساب.
والله انكي نشمية يا رندا
لا يمكن لعاقل أن يصدق أن إسرائيل ستسعى يوما للسلام والجقائق والتاريخ أكبر شاهد منذ عام 1890 وحتى يومنا هذا الذي ترتكب فيه جريمة إسرائيلية منظمة بحق "أسطول الحرية"، واجب علينا إن كان حبنا صادق لوطننا وأرضنا أن نستعد لما هو آت، فلنعمل لتحقيق السلام بنفس الجهد الذي نستعد فيه لأي حرب مقبلة..فالخطط الممنهجة تشمل حلم الصهيونية بإنشاء دولة اسرائيل العظمى..وعلينا أن نعمل على تعزيز وحدتنا والنظر الى ما يجمعنا لا ما يفرقنا لندافع عن وجودنا وأرضنا وعرضنا...لما لا نعيد خدمة العلم؟ والجيش الشعبي؟ نحن نثق في قدرة قوتنا المسلحة الباسلة وأجهزتنا الأمنية لكن لنكون كلنا واحد في الدفاع عن بلدنا الغالي
روح وطنية صادقه وتحذير وتنبيه قوي في مقال معمق ذو ابعاد كثيرة وكبيره من الاستاذه رندا حبيب, فالكاتبة الكبيره تعيد الى الاذهان وبشهادة المخططين والمنفذين ما قامت به اسرائيل من جرائم لتهجير الفلسطينيين من وطنهم الى هذا البلد, وهو نفس الاسلوب ونفس المخطاطات والتي ما زالت اسرائيل تستعملهاو بكافة السبل والوسائل لتهجير الفلسطينيين من وطنهم ومستهدفة هذا البلد الابي, وعلى اسرائيل ومن معها من دعاة الوطن البديل, عليهم ان يعلموا تمام العلم ان الاردن وبقيادته الهاشميه لن يكون وطناٌ يستباح, وان اسواره عالية منيعه وستتتكسر على صخرته كل المؤمرات. استاذه رندا سلمت يداك واعزك الله.
ابدعت الالمعيه رندا حبيب لهذا المقال القوي ووضعت النقاط على الحروف لكل ما جرى في السابق و يجري الان. المقال بحاجة الى قراءة معمقه لاستيعاب مراميه وابعاده فسلمت ايادي الكاتبه وحمى الله الوطن وقيادته الهاشميه.
النازية والفاشية هما الوجه الاخر للصهيونية واسرائيل دولة نازية وحكامها من مجرمي الحرب
شكرا للمقال يا ست رندا ، نعم اعتقد ان النازية استبدلت بالصهيونية .لست ادري ما الفرق بينهما وتلك تقول بتفوق الجنس الآري ، وهذه تقول "شعب الله المختار " تلك ترتكب المجازر بحق الاخرين ، وهذه تفعل نفس الشيئ وتسميهم الغويم ، لا فرق بينهما ابدا.
ببراعتك المعهوده, استاذه رندا, ربطت الماضي بالحاضر وقلتي لنا ما اشبه اليوم بالأمس, ودعوة لكل الاردنيين والاردنيات للتنبه والتيقظ وعدم الركون الى التصريحات والاحاديث التي تدعوا للاستكانة والاطمئنان الغير موجود. رندا حماك الله.
"الكثير من التطورات تحدث من حولنا هذه الأيام، الأمر الذي يتطلب منا أن نوليها عظيم الاهتمام. على كل عاقل أن يتعلم من التاريخ ويبذل قصارى الجهد لإستخلاص العبر، أحيانا يظهر اليوم وكأنه يشبه الأمس. هل استبدلت النازية بالإرهاب ؟"
وتعليقي هو ان التاريخ يعيد نفسه
نعم صحيح اسرائيل هي الدولة الارهابية في كل العالم
الامة العربية واعية وتستند في بناء المستقبل على الماضي والحاضر ان الاسلحة المدجج بها الجيوش العربية لوزعت اثمانها على الشعوب لن يبقى فقير قط كما هذه الاسلحه ماعادت تنفع في كل التطورات . الامه تتعظ من ماحدث فلسطين والعراق وفلسطين هاهم فتحوا معبر رفح من الساعة 7 الىالساعة7 مساء
كلام جميل وياريت نقراء هذا الكتاب
أين تعليق
مقال مميز بأدلة دامغه على نية اسرائيل لتهجير الفلسطينيين الى الاردن, فهل يعي ويتعظ أولئك اللذين يقللون من خطر إقامة الوطن البديل. حمى الله الوطن وقيادته وشكرا للكاتبه المميزه.
أنصح كل مواطن عربي قراءة الكتاب " التطهير العرقي في فلسطين" لمعرفة الحقيقة
ولي مداخلة: لماذا لم يتم نشر الصورة أعلاه في النسخة الانجليزية، سوف تكون القيمة التعبيرية أكبر
كل التقدير لقلمك
كلام منطقي ومهم شرا لك
لك المحبة والتقدير والاحترام.
يا لها من سخرية وكم هذا الغازي كريم يفسح للضعاف طريقا ويمنحهم ورقة الأمان للخروج وها نحن خارجون واليكم يا اشقائنا قادمون فأفتحوا لنا الأبواب في عيوننا عتاب وعلى لساننا سؤال ومن خلفنا طلقة رصاص...........
ابدعت
سيدتي رندا دائما الشعوب تطبّق ما تعلمته أو ما عانت منه في السابق , وكل ما يقوم به جيش الإحتلال ليس سوى ما تعلموه من النازيه . ولأنّ هؤلاء الجنود تدربوا على يدي عصابات الهاجانا فليس غريبا أن يكونوا ارهابيين وقتله . لأنّهم يعتقدون أو هكذا علّموهم أنّ العرب أعدائهم علماً بأن الغرب هم الذين يكرهونهم كثيراً ؟ حتّى أنّ الأوروبيين إذا أرادوا شتم شخص ما يقولون له ( yow josh ) أي أنت يهودي .
سلمتي على هذا المقال رغم انني من قراء عمون وزميل صحفي الا انني لاول مرة اقرا لرنده حبيب واعترف بان هذا موضوع هام ويدل على براعتك وتالقك في الكتابة واتوجه لك بالشكر .
انا اعتقد .عدم الرد على الارهاب الصهيوني الوحيد في العالم ..هو (ارهابي متمثلا .(بالويلات المتحده الامريكيه ..(والعملاء في المنطقه او ازلامهم الاكثر ارهاب.بحرق وتدمير غزة وتجويع اهلها .حتى بقاء (دولة الارهاب اسرائيل .(.قويه ولحاجة بعض العرب لها عند الحاجه..كما حصل في الحرب على غزه .وما وقع على اسطول الانسانيه ..وما سيقع غدا ..وبعد غد ..في النهاية الفت انتباه اختنا واستاذتنا الفاضله رندا حبيب ..من يقبل الاهانه (والبصق بوجهه من قبل (دولة الارهاب وزعمائها .هذا ارهابي وجبان وسيبقى طيلة حياته (تحت الاهانه مهما قدم من عماله لتلك العصابه المسماه عند العرب بدولة وحكومة اسرائيل !!!
ان مخطط شراء الاراضي مستمر واصبح علني وواضح .
واعطاء الجواز الامريكي او الاجنبي لمئات الاشخاص مستمر
والاجراءات الحصار والظلم والقهر والتجويع لتهجير
الالاف مستمر .واصدار القرارات التسفير ايضا مستمر.
هدم المنازل والاعتقالات والحواجز .كل ما ذكر اكبر من
الارهاب واكبر من النازية واعظم شان من الاجرام .
ولا زالت اسرائيل واعوانها في العالم وعلى راسهم امريكا يدعون ان اسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة
هي دولة ديموقراطية .
يجب ضرب الديموقراطية في الاحذية .كما ضرب راس الديموقراطية في العراق بلحذاء .
ست رندا كم رائعة انتي دائما تضعي يدكي على الجرح سلمتي
سوف يعود الحق لأصحابة يوما ما
مقال على الوجع نعم ست رندا النازية والفاشية والصهيونية هم وجهين لعملة واحدة
الكاتبة الكبيرة رندا حبيب يا ريت يكون المقال القادم عن الدور التركي في العالم العربي وهل عبدالله غول عمل ما بوسعه ؟؟؟؟ لأنكي دائما تكشفي لنا اشياء غائبة عنا وشكرا
دائما مبدعة سلم القلم الذي يضع النقاط على الحروف
بأن الفلسطينيين العرب ليس لديهم قائد حقيقي ينظم أمورهم سيدتي هذا لب الموضوع
ويل قلبي علينا وقعنا ضحية مخطاطات ولسه بندور على السلام والاستسلام
الكاتبة الرائعة رنده من خلال متابعتي لمقالاتك التي تحاكي فئة من المثقفين لا مجال لي الا الانحناء امام هذا الكم من الابداع
صهاينة نازيون لافرق بينهم قتلة الاطفال والشيوخ نعم يستخدمون كل الاساليب الحقيرة في تحقيق اهدافهم لكن السؤال الذي يطرح نفسه اين نحن من كل هذا
مقالتك هذه ست رندا يجب ان تدرس بالجامعات ........ سلمتي وسلم قلمك ولسانك
ممن تريد كاتبتنا استخلاص العبر من الشعوب النائمة التي لا تطالع حاضرها حتى تعود لماضيها
استاذتي لاحياة لمن تنادي
ابدعت استاذة رندا ....الى 40 من المهجر ما زالت امه محمد بخير وانا على ثقة بانها ستستعيد امجادها ذات يوم
إنما تطبيق لخطة مدروسة وممنهجة للتطهير العرقي لعرب فلسطين كاتبتنا العزيزة تناقشت قبل فترة مع صديق لي حول نازية الصهاينة وكان لي راي مشابه لمقالتك التي جاءت لتدعم كلامي حول تلك الخطة التي لا تبحث عن ارض بقدر ما تسعى الى تطهير عرقي
في تعمق وقراءة لمرات عدة للمقال ادركت حجم الماساة التي تعرض لها ابناء الشعب الفلسطيني فهي لم تقتصر على الاحتلال والتهجير بل كانت خططة مبرمجة بالفعل للتطهير العرقي
وفيما يتعلق (بتعليق 41 هناء )اعتقد بانك تعيشين في حلم لن تستعيد الامة امجادها لو جائها النصر على طبق من فضة .
الدارس للتاريخ يجده مليئا بالدروس والعبر الهامة مما يوجب دراسة جديدة متأنية وبعناية كلام رائع لكن لمن هو موجه بالتحديد ؟؟؟ لعربك النائمون الغارقون بال....
مقال مميز,ولا عجب, فهو من رندا حبيب.استقرئت بدقة متناهية التاريخ لنقارن مع الحاضر,وبجلا يتبين لنااساليب الصهيونية الارهابيه التي تفوق النازية بوحشيتها بالتطهير العرقي وطرد الفلسطينيين شرق النهر لاقامة الوطن البديل في هذا البلد الابي, والامر لا يقتضي التراخي والسكينه بل يقتضي المواجهة الشجاعه والحاسمه بحيث تكون نقطة الارتكاز هو بالحفاظ التام على الهوية الاردنيه وتثبيت وتعزيز الهوية الفلسطينيه, وبغير ذلك فاننا نكون ومن حيث لاندري نعزز الاطماع الصهيونيه. الكاتبه الكبيره تلفت الانتباه ايضا الى "التطورات التي تحدث من حولنا" في إشارة واضحه الى ان الصهيونية ما زالت وستبقى تدس العملاء وتتأمر في الليل ووضح النهار لاقامة الوطن البديل, وما زلنا نذكر ذلك الذي سقط على هذا الوطن وكاد ان يعيث في البلاد خرابا لولا عناية الله ووعي القياده الفذه وحكمتها, وشجاعة الشجعان من ابناء الوطن. وسلمت يداك استاذه رندا.
مقال مميز وتنبيه قوي من الاستاذه رندا حبيب للاساليب الوحشية والعرقيه الصهيونيه لتفريغ فلسطين من شعبها العربي وترحيلهم من ديارهم, هذه السياسه التي تمارسها الصهيونيه منذ مطلع القرن الماضي وما زالت تمارسها بكل قوة وعنف لحد الان. شكرا استاذه رندا.
مقال اكثر من رائع ويحمل في طياته الكثير من المعاني, واللبيب من الاشارة يفهم.
حياك الله استاذه رندا على هذا المقال البالغ الاهميه وانت تحاولين ببساله استنهاض همم امة تنام نوم اهل الكهف ولا حياة لمن تنادي.
والله ما قرائت ولم اقرأ اجمل من هذه الكلمات الرائعة
كتبتي فأبدعتي سلمتي
سلمت يا حبيبة الاردن يا رندا
الاخ سائد اليوسف رقم 45: صح لسانك. وشكرا جزيلا للاستاذه رندا على هذا المقال الرائع
الاستاذه رندا وبقلمها الرائع عزفت على عدة الحان بغاية الاهميه والحساسيه وهزت النائمين والسادرين باحلامهم بعنف حتى يستفيقوا للحقيقة المرة المنطوية على مخطاطات الصهيونيه التي بدأت عام 1937 بتهجير الفلسطينيين الى شرقي النهر, وإن هذه المخططات ما زالت قائمة في جوهر العقليه الاسرائيليه ولكن باساليب مختلفه,فإذا كان المخطط "وينجت" البادئ في تخطيط العمليه التهجيريه فإن اسرائيل حاولت وتمكنت لفترة من الوقت من زرع اشخاص بين ظهرانينا لاستكمال تنفيذ المشروع الصهيوني القديم الجديد, ولكن العناية الالهيه ووعي المواطنين بقيادتهم الهاشميه انقذت الموقف, ومن هنا تأتي دعوة الكاتبة الكبيره الى التنبه والتيقظ واخذ الحيطة والحذر مقرونة بإجراءات حاسمه ورادعه وهو ما أجاد وصفه د. سائد اليوسف في تعليقه المعمق. شكرا استاذه رندا, شكرا د سائد اليوسف.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة