بدأ دولة الرئيس بشر الخصاونة جولاته في المحافظات وهي جولات تعتبر نوافذ يطل منها الرئيس على واقع الناس ويتلمس احتياجاتهم وهي تشكل رؤى نادى بها صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين اعز الله ملكه.
ومن المفيد ان يرافق الرئيس فريق يكتب كل صغيرة وكبيرة من اجل ان يتم متابعة كل القضايا والمشاكل ليشعر الناس بان جولات الرئيس مثمرة ولها نتائج باهرة على ارض الواقع.
ما اريد ان اقوله ان جولات الرئيس مبرمجة من المعنين بالأمر وهم كثر.. لكن اتمنى ان يخرج الرئيس عن النص ويفاجئ أحياء ومواقع لم تكن مذكورة على البرنامج حتى لا تظهر وكان ان هناك ترتيب وإعداد مسبق ومظاهر براقة تخفي خلفها الكثير.
شكرا دولة الرئيس على جولاتك ونأمل ان نراك ايضا في مؤسسات المجتمع المدني وهي دعوة مني اليك لزيارة جمعيتنا الفتية: الجمعية الثقافية للشباب والطفولة..الصغيرة بمكانها والكبيرة بنشاطاتها..وفرصة للتعرف على مشاكل الشباب على الواقع ودون اي تجميل..ودائما لكل مجتهد نصيب.