نور

ابدعت

الدكتور الاصيل

لا اعلم كيف سنضحك او نفرح وكل شيء يثير حالة عدم الارتياح

التقاطة جميلة يا سيدة رندا

نخص بالشكر معالي وزير البيئة الذي "فقعنا"من الضحك.

صالح سليم

بس احلى فلم كان من قبل وزير البيئة ليلة ما قال بدي اسبحكم في سيل الزرقاء واطعميكم مشمش من الرصيفة، فعلا ضحك الجمهور كان غير عادي وكانت مضحكة جدا مثل ستاند أب كوميدي

رجب العلي

صدقت واجدت استاذه رندا وبالفعل فقد اضحكنا العديد من المسؤلين بتصريحاتهم الخياليه وشر البلية ما يضحك.

محمد صالح

كل الشكر ست رندا

الطفيلي

والله يا ست رندا انه حكيك بسر القلب وعنا بعض الوزراء حكوا حكي وعملوا عمايل والله عادل امام ما قدر عليها وسلامه تسلمكوا.

عربي أردني

أحلى نهفة فيهم كانت لمعالي وزير البيئة..أسكدنيا ونخيل وسباحة على سيل الزرقاء...خياله واسع.. معالي وزير المالية يطمئننا أن الوضع بخير والاردن بخير والحمدالله رغم ارتفاع المدينوية الى 11 مليار دولار وبيع أرض ميناء العقبة ودابوق وخصخصة معظم الشركات التي كانت تدر دخلا للموازنة...ومؤخرا يجيب وزير الداخلية على سؤال لاحد الصحافيين بسؤال آخر لا علاقة له بما طرحه الصحافي(إنت أردني؟؟) وكأنه يشكك في وطنية هذا الصحافي ويجيب الصحافي ببراءة وللصدفة هو أردني وإبن أحدى العشائر العريقة.....ما يضحك أكثر هو الحديث عن حكومة الكترونية وتحديث للوزارات والدوائر... ولا زال المراجعون يقضون أياما لانجاز معاملة ما ويتعرضون للذل احيانا في انتظار توقيع موظف للأسف شائت الظروف أن يكون في موقع يتمتع من خلاله بسلطة ما.... إن كان هذا هو التطور والتقدم... أتمنى أن نعود الى الوراء عشرة سنوات على الأقل لتعود الشرطة في خدمة الشعب.. والموظف الحكومي الملتزم يعامل اخوته في الوطن بمبدأ "الانسان أغلى ما نملك" و"كبير القوم خادمهم"... وتعود الدولة لممارسة الدور الأبوي والرقابي على المؤسسات والدوائر والشركات وحتى الأسواق لان الجشع والطمع واستغلال السلطة يهدد الوطن والمواطن ان استمر الحال على ما هو عليه...أحبك يا وطني..والله...الوطن.... الملك.

جاسم

والله مقال رائع قرأته بعد ما اكلت اكم حبة مشمش بردن الروح لانه بصراحة كنت تعبان كثير اليوم لانه الجو حار فغطست اكم راس بسيل الزرقاء لكن بعد اكم حبة مشمش زرقاوي صحصحت وقرأت مقالك والحجة قاعدة بالمطبخ من الصبح بتمرس اكم حبة جميد مخصب عشان تساوي النا منسف

جهاد ابو رمان

ان طبيعة الاردنيين (رجال ونساء)تتسم بلجدية ورباطة
الجاش .ومن خلال تجاربي مع الكثيرين اذا ما بدات مبتسما او ممازحا اراة سريع الاستجابة للمرح والضحك
وينبع ذلك من الفطرة النقية والصافية وعمق الاحساس
والمرهف والاشتياق للمرح والفكاهة من كثرة الاحتقان
وكلامك وقع في الصميم . والمسوؤلين في غاية الحرج ,لا يملكون مفاتيح الحلول ,وليس لديهم الاجابة عن الكثير
من الامور وخوفا من الانزلاق في الكلام .اتجهت نخبة من
المسوؤلين الى النكت لاظفاء جو من المرح .ويا ريت ما
نكتوا .

مهاوش الفواز

مقال لأستاذتنا رندا حبيب يعكس ذكائها الحاد ومهنيتها العالية مع خفة ظلها, ودعونا نستذكر بعض المواقف الكوميديه لبعض وزرائنا فمن وزير يريد ان يحول سيل الزرقاء الى جنات عدن تجري من تحتها الانهار والمسابح وتحف بها اشجار النخيل والمشمش ناهيك عن مشروعه للقضاء على الذباب في الاغوار (مع ملاحظة ان معاليه استبدل حرف الذال بحرف الزين) وشبه القضاء على الذباب بأكل الدجاج فالدجاجة, على حد قوله, لا تؤكل دفعة واحده ولكن بالتدريج وهكذا سيكون مشروعه للقضاء على "الذباب"؟؟؟, وكيف ننسى ذلك الوزير الذي يتحدث عن مشاريع كبرى, فلا هو ولا نحن نفقه ما يقول او ما يريد, وذلك الوزير الذي لايهمه الا تصفيف شعره وتليميعه لاخذ صور له "تخلب الالباب", وكذلك ذلك المسؤول الذي يصر على اخذ صورته ويده اليسرى على شكل زاويه ليرينا الساعة الثمينه التي تزين معصمه. استاذه رندا لقد ابدعت.

خلف السكارنة

واللة احتاروا المسؤلين بنا أبناء الشعب الاردني يكذبوا علينا حتى نضحك ويكتسبوا الاثام ويدخلون النار ونحن لايعجبنا وحتى اذاصدقوا القول لايعجبنا عذرا عزيزتي الكاتبةالمثل يقول 0 اللي بيضحكك احسن من البكييك)

سناء الساكت

استاذه رندا مقالك كقطر الندى, وطافت بي الذاكره الى احاديث وتصريحات بعض المسؤولين والتي يمكن جمعها بمسلسل تلفزيوني كوميدي. شكرا رندا فقد ملئت الصباح حبورا.

اردني مكشر

شكلك مش ناويه تنزلي الانتخابات

.. ياي شو مهزووووم

معالي م... بدو نسبح بسيل الزرءا ونلءط مشمش وتمر من عالجر عام 2015-----اليس ذلك مدعاة للامل؟
شكرا معاليك--فقد اضحكتنا مع انه الحكيم مانعنا من الدحك ""على اللحى""

احمد محمود

والله كلام من ذهب لان بعض الوزراء وضعو انفسهم في مواقف لايحسدو عليها واكثر ما يضحك كلام الوزراء عن اللامركزيه التي اصبحت الفكاهه الاردنيه يتكلم الوزير عن اللامركزيه وهو مركزي جدا في قرارته كلام شكل والفعل شكل تاني ومن اراد ان يشاهد العجب ويضحك يذهب الى وزارة البلديات

توفيق ابوسماقة

المشهد السياسي الاردني لسّى بطوره الاول,يعني نحن لم نرى الا القليل من دراما سياسية ضخمة من تأليف واخراج وتمثيل وحتى مونتاج ,حكومات سبقت ولحقت فيما بعد وصولا لهذه الحكومة التي لا تتميز عن غيرها الا بميزه واحده الا وهي.. اجتهدوا بالإجابة !؟

بني حسن

أحاول ان أقرأ بين السطور... ولايوجد الا سؤال واحد: ترى، هل نتعرض لخديعة كبرى، لم يعد يتقن المهرجين اخفاء معالمها، وحجمها، وخطورتها لدرجة اننا هسترنا من هول الخديعة، ومستوى غباء المهرجين المضحك. ام ان المسكنات لم تعد تجدي، وتفاجئنا بحجم المرض وتقدم الحالة، ودور من يدعون انهم اطباء في تصفية وطن، ونفخ روح وطن آخر في جثمانه، مدعين امام اسيادهم انهم قادرون على ذر رماد وطن، واحياء ارواح الموتى، في اجساد اوطانً قتلوها.

سهى عمري

استاذتي العزيزه ..
لك التقدير والمحبة.

منذر العلازنة .وعالمكشوف

استاذتي العزيزه ..يحق لغير العرب والمسلمين الضحك .وخلق اجواءه وفقط لكونهم ليسوا عربا .؟ طيب دخيلك شو في اشي يسر البال .في ضل (..و ..وسرقتهم حتى لابتسامات اطفالنا .وسرقة حليبهم ..؟ من المكن (الضحك على الدقون من قبل البعض ..ولكن ان نضحك (وبترول العرب بسعر عالمي علينا ..وقريب جدا لاسرائيل ..وامريكا .زنزل كنزول احترام البعض .(.نعم علينان ان نضحك ونبكي على عقول (الولدنه ).

فادي

يعني بطلعنا انه نضحك

عادل

شكرا ست رندا مقال رائع وما وراء السطور اروع
المكتوب تاليا ليس له علاقة بما قصد في المقال لكن الشبئ بالشيئ يذكر
طبيعة عملي تقتضي الخروج الساعة السابعة صباحا وارى ان الجميع في ذلك الوقت مسرعا لكي يلحق عمله والكشرة تعم وجوه الجميع ياريت الوجوة تكون مفروده شوي وتكون العصبية اقل شوي
لذلك راح اخترع جهاز للزغزغه بيشغلو الاردني اشوي قبل مغادة المنزل
ومكتوب علية صنع في الاردن خصيصا للاردنين

موسى عربيات

مقال متزن وعلى الحكومة اخذ معانيه المهمة..

عارف سمر

اللي بضّحك أكثر وبشرح النفس وبزيل الإحباط فعلا كسف احنا عايشين بها لبلد من زمان وما بنعرف هذول الوزراء . ولا وين باقيين متخبيين ؟ وبنتحسّر على الأيام اللي ما اعرفناهم فيها ؟ لو أنهم صاروا وزراء من زمان كان البلد ماهو بهالحاله ,, يا خياره ؟

فؤاد إبراهيم

يسعد ربك...

لا يا سيدتي للآن ما جاء وقت البكاء الحقيقي، سيبكون دماً بدل الدمع، سيكون في كل بيت مشروع منتحر أو مشروع سرسري أو هامل بعد أن يتخرج في السنوات القليلة القادمة 294 الف طالب من الجامعات الأردنية و دونما فرصة عمل و لربما سيرتفع سن الزواج للبنتا الى 38 و للشباب الى 40 و ستنتشر الفاحشه فليس للشباب عمل لفتح بيوت ، و نحن نتسائل دوماً من المسؤول، لقد قرعت الجرس يا سيدتي و نبهت أكثر من مره فهل للناس

تغريد خالد

اشكرك جدا انا من وجهت نظري انك من اكثر الكتاب الساخرين وهذا فن لايستطيع اي كاتب ان ينتهجة للاسف الشديد هناك من يمتهنون هذا الفن ولكن بصورة مشوها شكرا لك مرة اخرى

لا حول ولا قوة الا بالله

سائد اليوسف/كندا

رندا حبيب هي فقط القادرة على توصيل رسالتها باسلوب ساخر مغلف بالفطنة والذكاء وبعد النظر, فما من قارئ للمقال الا ويستذكر فورا التصريحات التي اطلقها بعض المسؤلين والتي كانت وما زالت موضع تندر وسخرية المواطنين, والمقال هو دعوة من الكاتبه الكبيره لتصحيح الوضع ليكون المسؤول اهلا للمسؤليه, لا يستخف بعقول المواطنين, ويعني ما يقول, وما يقول يجب ان يكون قابلا للتطبيق على ارض الواقع. شكرا استاذه رندا.

السلطي

تصديق لكلامك مره نسمع من بعض المسوولين انه الاقتصاد الاردني بداء يتعافى منكيف ببلش الواحد يحضر قروشه عاى شان يبدى مشروع عمره ما بخلص عد المصاري الاطالع مسوول ثاني بقول الاقتصاد الاردني بمر بازمه وهذا هو شر البليه مايضحك

طارق ناصر

لها التحية وكتاباتها دائما متقدمة .

آيه / الكرك

الى 26 ..كلامك صح 100% ... والى تعليق رقم 8 ابدعت ..شكرا لك

علي الحجايا

مقال ممتع ومميز بمهنية لايجيدها احد مثل رندا حبيب, أتمنى على دولة رئيس الوزراء ان يطلع عليه ..

عمر الشوشان بني صخر

أبدعتي سيدتي ,, قبل أسابيع إجتمع أحد الوزراء في أحد المناطق النائية (الأقل حظا) مع مواطنيها الوزير لم يأتي بالمشاريع وتحسين مستوى الخدمة بل أتى في كلام أضحك الجميع حتى أن البعض ذهب بأنها وسيلة جديدة أتخذتها الحكومة لإسعاد الناس غادر معاليه وبقيت القرية البائسة (تتعلل) بما قال ويضحكون حتى تتشدق وجوههم,, نعم شكرا أيها الوزير المبجل أتيت بشيء لم يأتي به مسوؤلا قبلك (الضحك)

المحامي يحيى القضاة

التقاطة جميلة أيتها الكاتبة البارعة ........
ومن خلال هذه الالتقاطة أحارني سؤال ........ ؟
لما نحن العرب وعلى ما وكيف نضحك ........ ؟؟؟؟
غيرنا بطبيعة الحال لا يحيرهم هذا السؤال .........
أتعلمون لماذا .... ؟؟؟؟
لأن هناك أمة معينة ضحكت من جهلها الأمم ........
فكيف لا . ؟؟؟؟؟

عبد الحميد العلي

في احدى المناسبات وصل معاليه الذي يهتم- كما قال مهاوش الفواز رقم11- بتصفيف شعره وتلميعه ونزل من سيارته الفارهه ذات الدفع الرباعي يملؤه الغرور والتكبر ويمشي كالطاووس وبالكاد القى التحية على المتواجدين ثم فتح فاهه ببعض الكلمات وليته لم يفعل, الى متى سنبقى نعاني من هؤلاء المسؤولين؟

الى سيده رندا من ام احمد

التقاط جميل