الدكتور خلف جربوع التايه-جامعة نيكاراغوا

لا يجب تعميم الحالات الفرديه--ثم ان قله من طالباتنا عندما لا يحصلن على العلامه العاليه يتحججن بان الدكتور طلب منها كذا وكذا___

استاذ جامعي مغترب

شكرا للاستاذ حلمي فقد وضع النقاط على الحروف بما يخص رسالة الطالبة الجامعيّة المقهورة المعبّرة عما يدور في جامعاتنا من بؤس وقهر. بالفعل اصبحت جامعاتنا مخيفة ومرعبة لما تحتويه من متناقضات فهي تعج بالكثير من الطلبة الذين لا يستحقون ان يكونوا طلبة وانحدر مستوى التعليم فاصبح لا يحقق المخرجات المرجوّة منه واستبد وللاسف الشديدالبعض من اعضاء هيئة التدريس الغير ناضجين فكريّا او حتّى عاطفيّاواصبح للعلامة مقاييس كثيرةمنها العشائريّة والواسطة وامور اخرى والتهافت على التدريس الاضافي وما لذلك من انعكاسات سلبيّة على المستوى فاصبحت الجامعات كالمدارس مع احترامي للمدارس التي ايضا ينقصها الكثير لتحقيق معايير الاعتماد العالميّة.

انا كان على زمني من هذا الكلام المؤسف.. قبل حوالي 15 سنه

دكتور جامعة

شكرا لك على طرح هذا الموضوع الهام استاذ حلمي.

1. المسالة ليست في التحرش الجنسي فقط من قبل اعضاء هيئة التدريس:
أ. بعض اعضاء هيئة التدريس يصنفون الطلاب بناء على الانتماءات العرقية او الدينية او العشائرية وهكذا تاتي العلامات.
ب. بعض اعضاء هيئة التدريس من قبل بعض الطلاب او اولياء امورهم او مرعوبون من نفوذ بعض اولياء امور بعض الطلاب.
ت. بعض اعضاء هيئة التدريس محبطون من تدني الرواتب وعدم الاحترام من الادارات بحيث اصبحوا لا يهتمون بتطوير انفسهم او طلابهم.
ث. اهم النقاط ان ادارات الجامعات غير الكفؤة وهي موجودة في كل الجامعات الرسمية لا تتقيد باي قوانين او انظمة او تعليمات بحيث وصلت الرسالة للطلاب ان من لا واسطة له فلا يلومن الا نفسه. ولدي في الجامعات الكثير من القصص التي يندى لها الجبين من تغول الرئيس ونوابه على تعليمات الجامعة بتغيير علامات طلاب لعلامة لا يستحقونها او الغاء حرمان طلاب من الدخول للامتحان النهائي او الغاء عقوبات تاديبية على طلاب يستحقون اشد منها.

2. الحل يكمن في وجود ديوان مظالم في الجامعات لا يرتبط بادارتها كي يتم تجنب التاثير عليه وعلى قراراته من الرئساء ونوابه وتكون له صلاحية الغاء القرارات الادارية وايقاع العقوبات التاديبية على اي شخص في الجامعة سواء كان طالبا ام عضو هيئة تدريسية ام رئيسا للجامعة.

هذا حديث ذو شجون ويستحق ان يتم مناقشته من قبل هيئة من الحكماء النزيهين في البلد .

جامعية

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
إذا كانت الصروح العلمية البحتة هي أماكن مقدسة وتنبعث منها رائحة كريهة فأين يتجه لتلقي العلم...
حسبنا الله و نعم الوكيل
يا دكاترة الهوى و ...... دقة بدقة و لو زدت لزاد السقا!!!!!
قصة حكاها التاريخ للعبرة
فلتجعلوا التاريخ يحكي عنكم كل طيب...

أستاذ جامعي

بدأت هذه الحالات بشكل نادر، وكانت سياسة الجامعات التستر على ذلك.
ثم بدأت تزداد شيئا فشيئا، حتى وصل الأمر ببعضهم أن يمارس بعض الممارسات أمام الطلبة بحجة أنه مثل والد الطالبة فيضمها أمام الطلبة.
ووصل الأمر ببعضهم أن يقول (اللي مش عجبه يشتكي، أنا مدعوم)
أقول: حتى الآن يمكن السيطرة على الأمر إن كان هناك جدية، وإلا فسيفوت الآوان، وما ذلك ببعيد.

أستاذ جامعي

بدأت هذه الحالات بشكل نادر، وكانت سياسة الجامعات التستر على ذلك.
ثم بدأت تزداد شيئا فشيئا، حتى وصل الأمر ببعضهم أن يمارس بعض الممارسات أمام الطلبة بحجة أنه مثل والد الطالبة فيضمها أمام الطلبة.
ووصل الأمر ببعضهم أن يقول (اللي مش عاجبه يشتكي، أنا مدعوم)
أقول: حتى الآن يمكن السيطرة على الأمر إن كان هناك جدية، وإلا فسيفوت الآوان، وما ذلك ببعيد.

أستاذ

لا حول ولا قوة الا بالله

الدكتور سلطان الطراونه - ابو ظبي

اولا لا يجب التعميم على كل اساتذة الجامعات الاردنيه اذا لا يجوز هذا التشويه وهذا التعميم على الجميع . وممكن يكون هناك حالات فرديه لضعاف النفوس ولكن الغالبيه العظمى من الاساتذه الاردنيين مشهود لهم بالاخلاق العاليه ولكن لكل قاعده شواذ .

وفي المقابل هناك العديد من الطلاب والطالبات المتجنيون على الاساتذه ويلجؤون الى شتى الطرق للحصول على مبتغاهم طبعا من خلال ضعاف النفوس واستطيع التاكيد بان الطيور على اشكالها تقع مع كل الاحترام للطالبه صاحبة التجربه والتي ممكن ان تكون مظلومه ونسأل الله لها الانصاف وان ييسر لها ابنلء الحلال لاخذ حقها من اي استاذ سفيه حقير اضر بالجميع قبل الاضرار بنفسه وحسبي الله ونعم الوكيل .

د عماد الشمري

الاصل ان لايعمم هذا الامر وان يتحرى الصدق قبل إلقاء الكلام وهذه الحالة إن وجدت فهنالك جهات رقابية في كل جامعة والدكتور مسؤول أمام الله وأمام المجالس التأديبية

وضع غير طبيعي

بداية اتمنى ان يكون هذا التصرف حادثا فرديا وليس ظاهرة وانا هنا أوكد بانة عمل فردي وليس ظاهرة ليس دفاعا عن أعضاء هيئة التدريس ولكن هذا ما اعرفة انا شخصيا بحكم عملي الطويل في احدى الجامعات الرسمية كنت اتمنى من الاستاذ حلمي الاسمر فتح ملف مستوى الخرجين والكم الهائل من الخريجين وخاصة في التخصصات الانسانية وحملة الدراسات العليا في تلك التخصصات اصبح لدينا عشرات الاف من حملة الدكتوراة في التربية وعلم النفس وعلم الادارة والكثير الكثير من التخصصات الغير منتجة لا صناعيا ولا زراعيا ولا تكنولوجيا بس عبارة عن القاب نتفاخر بها نعم هناك تحرشات او احتككات بين القليل من المدرسين وبعض الطالبات ولكن هناك موضوع اهم وهو الكم الهائل من الجامعات والتخصصات التي هي حسب معلوماتي المتواضعة عبئ على الوطن وموازنتة نعم نحن بحاجة الى مراجعة جريئة لمستوى التعليم العالي في كل الوطن العربي وتنويع مخرجات التعليم الصناعي والزراعي والتكنولوجي وحصر التعليم العالي وليس الجامعي للطلبة المميزين علميا وليس عائيليا او ماديا نتمنى التقدم ولازدهار لهذة الامة وان تاخذ مكانتها بين الامم المتقدمة واللة من وراء القصد

أماني عودة

إلى أبي الرائع حلمي الأسمر....
ما ورد في الرسالة صحيح مئة في المئة دون أي مبالغة نهائيا...
أبي....
أنا خريجة من إحدى الجامعات الرسمية الحكومية أو ما تسمى "جوهرة الجامعات"....عانيت من العنصرية والإقليمية والعشائرية...
عانيت من عدم وجود عشيرة تسندني في حال تغول علي دكتور وتعسف وتجبر!!!
عانيت من الأبحاث التي تصب في مصلحة بحث دكتور المادة الحصري والمسيطر على مواد بعينها-إن جاز لي تسميته بالدكتور أصلا!!-ما رأيك بخوفنا من الشكوى على أي دكتور لأننا وببساطة الحلقة الأضعف في هذه المسيرة البشعة...
ما رأيك بتعنت دكاترة معينين بعدم إرجاع الواجبات المنزلية وعدم إطلاعنا حتى على العلامة!!أو حتى على أخطائنا لكي نتعلم منها!!يمنع علينا معارضة دكتور وإلا كنا من المغضوب عليهم والمهمشين في المادة وصاحبي أضعف العلامات!!!
ما رأيك بدكتور المادة الذي أجرم فينا في أسئلة الامتحانات الفصلية وعندما اشتكينا جاء إمتحان النهائي مريخيا!!!ولا رقيب ولا حسيب!!!وأخضعنا لتحقيق واف وقال لنا بالحرف الواحد:
"من الذي اشتكى إعترفوا.... وإذا لم تعترفوا سأعلم من العميد أسماء من إشتكى!!!الدكتور الجامعي ملك نفسه,ولا أحد سيد عليه!!!"ولا أبلغ بالقول إن سحقنا سحقا في العلامات وكنت أنا الناجية الوحيدة بعلامة 80 والباقي خمسينات ورسوووووووب!!!
ما رأيك بإمتحانات التعويض والتي ينص القانون على أن تكون مناسبة لمستوى الطلبة وتضاهي الإمتحان الأصيل في المستوى ولكن.......تأتي الإمتحانات بما لا تشتهي السفن!!!حيث الأسئلة تكون خرافية!!!والحجة أن الطالب المتغيب لعذر قاهر-كوني من أوائل دفعتي,أفترض ذلك-قد أخذ فرصة أكثر من غيره!!!!
ما رأيك بالعلامة التي تحصل عليها على حسب العشيرة والعلاقات العامة وحسب كونك هلاميا ومغنجا ومدلعا أو حسب كونك مطابقا لمواصفات ومقاييس الدكتور المعني!!سواء من إنتماءات دينية أو عقائدية أو سياسية!!!
على الفيس بوك الموقع الإجتماعي المعروف...سئلنا سؤالا بسيطا:
أيهما أجمل أيام الجامعة أم بعد التخرج!!؟؟؟
أجبت بعد التخرج...وإعترض البعض فأجبت بالتالي:
إلى كل من لم يعجبه تعليقي عن الجامعة ....
أولا:مساء الخير....
ثانيا:إختلاف الاراء لا يفسد للود قضية
:ثالثا وهو الأهم
أنا لم ولن أتجن على الجامعة ولكن
أنتم لم تعانوا كما عانيت في قسم الفيزياء التطبيقية-قولا لا فعلا-كما أنا عانيت
أنتم لم تركضوا وراء الدكاترة في الممرات كي يشرحوا لكم مسألة إستعصى فهمها عليكم وذلك أثناء دراسة الفصل المعني بالكتاب وليس ليلة الإمتحان!!
وتفاجأ بجميع الأسئلة التي سألتها في ورقة الإمتحان!!!!!!!
أنتم لم تذللوا للدكاترة ليس من أجل Bonus
وإنما من أجل إجابة سؤال والسبب أنك الأول على الدفعة!!!!
مع العلم أنا من أوائل دفعتي ولله الحمد ولكنني عانيت ما عانيت لأنني أريد أن أفهم وأتفوق!!!
أنتم لم تعانوا من عنصرية دكتور ضيق الأفق لا يرى أبعد من أنفه -وذلك بسبب كوني غير محجبة ولأنني لم أكن هلامية في تعاملاتي كي أحصل على ما أريد!!!
أنتم لم تعانوا من وقاحة وصفاقة دكتور حين يخرج عليكم ويقول:"الإمتحان النهائي وقته خلص....بس كرمال عيون فلانة .....رح أمدده وأول ما تسلم فلانة بتسلموا!!!!
أنتم لم تبدل المسودات في الإمتحان أمام أعينكم وأعين الدكتور الذي يغض البصر عن ذلك لأن الشلة "من حبايبه"!!!!
أنتم لم توضع لكم علامة في إمتحان جزافا دون أي تصحيح لأنه الدكتور مو جاي على باله يصحح!!!وإذا راجعت بالعلامة لأنك متأكد تمام التأكد من أداءك المفضي لعلامة كاااااااااااااملة بإذن الله وتكون النتيجة فقط جمع العلامات دون النظر للتصحيح وحتى لو الدكتور صحح سؤال وكان تصحيحه خطأ وإنت حلك صح لا تأخذ العلامة وذلك بحجة العدالة!!!!!فكيف يتعدل الخطأ عندك وما يتعدل عند زملاءك!!!!
وبعد هيك بدكم إياني أفقد الجامعة وأذكرها بخير!!!!عجبي!!!!!؟؟؟؟؟؟
وبالمناسبة أنا دخلت الجامعة وصورة الدكتور كما ذكرت الطالبة وعندما خرجت كرهت التعليم كله لأنهم قتلوا في داخلي أي حب للتعلم!!ولقد ذهبت للرئيس وأخبرته بالوضع المقيت وقلت نصا:
"دكتور....أنا أتعجب من ولاء طلاب جامعة اليرموك لجامعتهم...وأتمنى أن يكون لدي مثل هذا الإنتماء ولكنني للأسف سأخرج من الجامعة وليس لدي أدنى إنتماء لها...لإإذا ذكرها أحد بسوء لن أدافع لأنني متخمة بالجراح منها"!!!
وأتمنى إلغااااااااااء إستقلالية الجامعات وربطها مباشرة بالوزير....
وهذا غيض من فيض...وكاسك يا وطني...
أعتذر عن الإطالة...