ماذا أبقيت لهم يا صاحب الجلالةفايز الماضي
23-04-2021 12:31 AM
لقد كان اليوم يوماً اردنياً هاشمياً بامتياز، حين تجلت حكمة القائد الإنسان الذي كظم غيضه واتسع صدره وتسامى فوق حرارة الجرح والألم، فكان الأب الرحيم، والأخ الكريم، والزعيم الهاشمي النبيل، الذي نفاخر به الدنيا بأسرها، والملك الذي ماخاب ظنُ شعبه به أبداً. |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة