إسرائيل تزود الأردن بمياه ملوثة وتسرق 700 مليون م3 سنوياً13-05-2010 02:06 PM
عمون - ارتكزت الاستراتيجية الصهيونية منذ البداية حتى قبل تأسيس دولة اسرائيل، على الحصول على اكبر كمية من المياه عبر السيطرة على مصادرها، ما جعل الاردن من اكثر المتضررين جراء ذلك، وبعد مرور ستين عاما على تأسيس الدولة العبرية اصبح الاردن افقر دولة في العالم مائيا، وفقا لما يراه امين عام سلطة وادي الاردن م. موسى الجمعاني، فحسبه تعتبر الدول التي تسبقه في قائمة الفقر المائي هي دولة غنية ومشاطئة لبحار، ولديها الملاءمة الكافية للحصول على ماء عذب عبر تحلية مياه البحر ولكن الاردن مع كل ذلك تمكن من توفيق اوضاعه المائية في العقود الماضية خاصة العقد الاخير، الذي اتسم بشدة جفافه عبر ادارة كفؤة لمصادر المياه وادارة الطلب عليها، ففي اصعب الظروف وأقساها ظلت المياه تصل الى خزانات منازل المواطنين، وظلت الزراعات المروية تحظى باحتياجاتها من مياه الري، حتى لو بالحد الادنى.
|
اهلا ...واهلا حقوقنا بالمياه....واهلا ...واهلا وسهلا
انا بستغرب لما ناس تقول البحر الميت ينشف!!! او نهر الاردن يجف !!! ولازم ننقذه!!!!!!!!!مين اللي لازم ينقذه احنا؟!!!!!!!!!!1 وشو دخلنا اسرائيل بتسرق مية النهر من منابعه وجففت كل موارد تغذية البحر الميت وفوق هذا بتلقي بمجاريها بنهر الاردن فأنا بقول خله ينشف هو والبحر الميت ولا نقطة تضل فيه لانه هذه مش مشكلتنا احنا مش مستفيدين ولا نقطة منه على العكس متضررين منه فاللي بخرب هو يصلح
لا حول ولا قوة لا بالله
ربنا يجعلة عليهم سم
صباح الخير يا عرب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعنه الله علا اليهود
يدري؟؟؟
بالله عليكوا يدري؟؟؟؟
ايش فيه جديد بالموضوع ما طول عمرنا ونحن نسمع بالقصه يعني مش جديد سم عليهم
اخشا
الله لا يوفقهم ........
هؤلاء
تبادل الشطائر!!
لا تعليق
عمرنا ما بنتعلم
المشكله
من الناحية المنطفية
احنا
هذا عدوكم الحقيقي أيها الأردنيون
تحية اجلال
مليون متر مكعب رقم مبالغ فيه ولو كان للادرن حقوق مائية عند اسرائيل لطالب فيها ولن يستحي منهم
أسفي ....
يجب تعزيز ثقافة العشيرة الواحده
صحتين عالشاطر... بدكوا ولاد عمنا يعطشوا يعني هههه
هي وقفت على هاي
ليس غريبا
مش مشكله
مين الكشف الموضوع؟
هاي مش اول مره
هو
معقول
الله اكبر ولا مافي حل انا متاكد ولازم نحاربهم
اسرائيل من زمان تسرق المياه ليش هسى بتعرفوا ان اسرائيل تسرق المياه وتعطينا المياه الملوثه اعداء الامه معررف عنهم من زمان اهل الغدر والخيانه ولا
اسرائيل من زمان تسرق المياه ليش هسى بتعرفوا ان اسرائيل تسرق المياه وتعطينا المياه الملوثهااعداء الامه معررف عنهم من زمان اهل الغدر والخيانه ولا
//////??????
ايش بتحكو
رقصني
وين الجديد بالموضوع
" بسم الله الرحمن الرحيم "
أولا : "الحقيقية الواضحة للجميع والتي يحاول صناع القرار في الأردن أخفاها بحسب وجهة نظري أن اتفاقية المياه بين الأردن وإسرائيل لم تعد للأردن أيا من حقوقها المائية وقبل 1948م لم يكن لدي الأردن أي مشكلة في مصادر المياه إلي أن قامت إسرائيل في 1964 بتحويل مجرى نهر الأردن نحو صحراء النقب بالإضافة إلي أن حجم المياه العذبة التي كانت تتحقق في نهر الأردن قبل أن تحول إسرائيل لمجراه كانت ما بين 500 مليون متر مكعب سنويا إلي مليار مكعب وهو ما أضر كثيرا ببيئة وادي الأردن والبحر الميت المهدد بالجفاف.
ثانيا : سوف أقوم باستعراض نصوص الاتفاقية المائية الموقعة بين الأردن وإسرائيل بموضوعية لعل صناع القرار يأخذون بما سوف اضمنها من توضيحات :لقد جاء في المادة 6 من معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل (26 أكتوبر/تشرين الأول 1994)
حول المياه بما يلي:-
" يتفق الطرفان بشكل متبادل علي الاعتراف بتخصصات عادلة لكل منهما وذلك من مياه نهري الأردن واليرموك ومن المياه الجوفية لوادي عربة، وذلك بموجب المبادئ المقبولة والمتفقة عليها، وبحسب الكميات والنوعية المبينة في الملحقة رقم 2 التي سيصار إلي احترامها والعمل بموجبها علي الوجه الأكمل"
"انطلاقا من اعتراف الطرفين بضرورة إيجاد حل عملي وعادل ومتفق عليه لمشاكلهما المائية، وبالنظر إلي كون موضوع المياه يمكن أن يشكل أساسا لتطوير التعاون بينهما، فإن الطرفين يتعهدان بالعمل علي ضمان عدم تسبب إدارة تنمية الموارد المائية لأحدهما، بأي شكل من الأشكال، بالإضرار بالموارد المائية للطرف الآخر،"
وجاء في الملحق (2) من هذه الاتفاقية ما يلي:
أ- "فترة الصيف من 15 مايو/أيار حتى 15 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، تضخ إسرائيل 12 م.م3، ويحصل الأردن على باقي التدفق".
ب- "فترة الشتاء 16 أكتوبر/تشرين الأول حتى 14 مايو/أيار من كل عام، تضخ إسرائيل 13 م.م3 وللأردن الحق في باقي التدفق مع مراعاة الترتيب المبين أدناه:
"(1/ب) يوافق الأردن على أن تضخ إسرائيل كمية إضافية مقدارها 20م.م3 من نهر اليرموك شتاءً مقابل موافقة إسرائيل على النقل للأردن ما هو مبين في الفقرة (2/أ) خلال فترة الصيف":
"فترة الصيف من 15 مايو/أيار حتى 15 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام... مقابل موافقة الأردن لإسرائيل بضخ الكمية الإضافية شتاء المبينة في الفقرة (1/ب) أعلاه، توافق إسرائيل على نقل مياه للأردن خلال فترة الصيف مقدارها 20م.م3 من نهر الأردن من مكان يقع مباشرة قبل بوابات دجانيا على النهر ويدفع الأردن نفقات التشغيل والصيانة لهذا النقل عبر أنظمة النقل القائمة -ولا يشمل ذلك الكلفة الرأسمالية- ويتحمل الأردن كامل الكلفة لأي نظام نقل جديد، وينظم شؤون هذا النقل بروتوكول منفصل".
كما نصت المادة (1/ج) من الملحق رقم 2 المتعلق بمياه نهر اليرموك على ما يلي "ومن أجل تقليل ضياع المياه إلى أدنى مستوى يجوز للأردن ولإسرائيل استعمال الفيضانات الزائدة التي يتعذر استعمالها وتكون بالتأكيد ذاهبة للضياع دون استعمالها، وذلك إلى الغرب من تحويله العدسية-النقطة 121".
توضيحات على نصوص الاتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل (26 أكتوبر/تشرين الأول 1994)
والملحق رقم "2" :
1- تكرس الاتفاقية والملحق حق الكيان الصهيوني في المياه الأردنية وإعطاء الكيان الإسرائيلي الحق في المطالبة بأي كميات مياه تصل إلى الأردن من أي مصدر ،وحصل الجانب الإسرائيلي بموجبها على ما مقداره 45 م.م3 سنوياً من مياه نهر اليرموك بالإضافة إلى مياه فيضان هذا النهر التي سمحت لها الاتفاقية بضخها من نقطة غرب العدسية المادة (1/ج) من الملحق رقم 2 ، مما زاد حصة إسرائيل من المياه إلى 70 م.م3 سنويا
2-• الفقرة الثالثة من المادة 6 المشار إليها نصت علي ما يلي يعترف الطرفان بأن مواردها المائية غير كافية للإيفاء باحتياجاتهما، الأمر الذي يتوجب من خلاله تجهيز كميات إضافية بغية استخدامها وذلك عبر وسائل وطرق مختلفة بما فيها مشاريع التعاون علي الصعيد الإقليمي والدولي فمن الملاحظ أن هذه الفقرة تحدثت عن العدالة في قسمة المياه وتناست أو تجاهلت الحق الأردني في مياه طبريا، كما تجاهلت حق الأردن في مياه نهر الأردن العلوية التي حولتها إلى النقب، واعتبرت إسرائيل التغييرات التي أجرتها على روافد النهر الرئيسية من الأمور الطبيعية التي لا يجوز التفاوض عليها، مع عدم اكتراثها بالآثار البيئية المدمرة التي أحدثتها في وادي الأردن والبحر الميت، وكأن البند الثاني من المادة السادسة الخاصة بالمياه والذي ينص على أن يعترف الطرفان بأن مواردهما المائية غير كافية للإيفاء باحتياجاتهما، يغفر لها هذا التدمير، وبموجب هذه الفقرة أصبحت إسرائيل شريكا في أي نشاطات عربية أو إقليمية لتنمية الموارد المائية صراحة بأن إسرائيل تعاني شح المياه، علما بأن ذلك مشكوك فيه علي الأقل في المواضيع المتعلقة بالمياه.
3- علي الرغم من وجود الاتفاقية وبخاصة النص الذي يمنع أي طرف من تلويث مياه الطرف الآخر، فقد قطعت إسرائيل بعض مخصصات الأردن المائية في بداية عام 1999 بل لوثت مياه الشرب التي تروي مدينة عمان اقتباس في عام 2008"احتجت الحكومة رسميا لدى إسرائيل على تلوث المياه الواردة إلى نهر اليرموك من الوادي المقابل لمخفر الشق البارد على الجانب الإسرائيلي.وقال مصدر حكومي لجريدة الرأي أن وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود خاطب مسؤولين إسرائيليين واحتج على تلوث المياه الواردة من جانبهم إلى نهر اليرموك، ما لوث آلاف المتران المكعبة من مياه قناة الملك عبدا لله التي تستخدم مياهها للزراعة وللشرب من خلال محطة زى.إلى ذلك أظهرت نتائج فحوصات مشتركة بين سلطة وادي الأردن و الجمعية العلمية الملكية سلامة المياه في قناة الملك عبدا لله بعد أن انتهت كوادر وزارة المياه والري "
4- كيف ورد النص المتعلق بعدم الأضرار بمخصصات إسرائيل المائية في الاتفاقية فطالما أن حق الأردن في استعمال مياه نهر الأردن مشروط بعدم الإضرار بمخصصات إسرائيل لقد كان من المنطقية أن يوضح هذا الشرط علي إسرائيل وليس علي الأردن فهي التي تتحكم بالمجرى الأعلى للنهر.
5-هذه الاتفاقية تحدثت عن العدالة في قسمة المياه وتناسب أو تجاهلت الحق الأردني في مياه طبريا، كما تجاهلت حق الأردن في مياه نهر الأردن العلوية التي حولتها إلي النقب، واعتبرت إسرائيل التغيرات التي أجرتها علي روافد النهر الرئيسية من الأمور الطبيعية التي لا يجوز التفاوض عليها، استنادا على المادة السادسة التي اعترفت لإسرائيل بحقها في أيجاد مصادر جديدة للمياه كونها تعاني شح في المياه.
ونحن في الأردن نملك ورقة بيضاء في مواجهة إسرائيل كما يقول أستاذ القانون الدولي في الجامعة الأردنية الدكتور غسان الجندي ويوجه كلامه إلى صناع القرار في الأردن ويقول بإمكانية مطالبة الأردن إسرائيل بحقه في مياه طبريا وإمكانية إحراج إسرائيل في المحافل الدولية وترتيب المسؤولية الدولية ضد إسرائيل ويمتلك الأردن يمتلك ورقة ضغط واستفزاز ضد إسرائيل .
6- باختصار الاتفاقية تخدم مصالح إسرائيل وحتي تلك البنود التي يمكن تفسيرها في صالح الأردن تتحكم إسرائيل بها لكونها تحتل موقعا مسيطراً في حوض مجرى النهر عدا إمكانياتها الفنية والاقتصادية الكبيرة
7- استنادا على نص (2/أ) فقد أضافت اتفاقية السلام أعباء إضافية على الحكومة الأردنية وذلك بدفع ملايين الدولارات تكلفة ضخ 20 م.م3 من محطة دجانيا الواقعة على بحيرة طبريا إلى قناة الغور الشرقية عند الحاجة إلى ذلك في أوقات الصيف. ولم تحترم إسرائيل بنود الاتفاقية التي نصت على المحافظة على مصادر المياه من التلوث، وذلك بخرقها لهذا النص كما حدث في العامين الماضي والجاري.
8-وفي هذه المعاهدة وافق الأردن على أن تكون إسرائيل هي المتحكمة في المياه، إلى جانب الاتفاق على القيام بمشاريع مشتركة من أجل تنمية المصادر المائية، وبذلك تكون الحركة الصهيونية قد حققت أهدافها التي خططت لها في السابق.
9-والسؤال الذي اطرحه كمواطن أردني أريد الحصول على الحد الأدنى من مياه الشرب للمسؤولين هو: ماذا سيتبقى للأردن من نهر اليرموك -خاصة في بعض المواسم المطرية السيئة- بعدما تأخذ سوريا 209 م.م3 وتأخذ إسرائيل 45 م.م3 من هذا النهر؟
10- إسرائيل لم تلتزم بالاتفاقية المذكورة ؟ والسؤال المنطقي: ماذا جلبت للأردن اتفاقية السلام التي وقعها مع إسرائيل؟ مع العلم أن موضوع المياه كان يحتل المربع الأول من وراء عقد الاتفاقية ؟
"معلومة للتوضيح تبلغ مساحة حوض نهر الأردن 18464كلم2، ويطلق على الجزء الذي يشمل بحيرة طبريا والحولة وروافده الشمالية (الحاصباني، بريغيت، والدان، وبانياس) حوض نهر الأردن الأعلى، كما يطلق حوض نهر الأردن الأسفل على باقي المساحة التي تقع جنوب بحيرة طبريا بما فيها حوض اليرموك والأحواض الجانبية على الطرفين الشرقي والغربي من نهر الأردن"
" أتمنى أن يتم النظر إلى ملاحظاتي بعين الاعتبار والمطالبة بحقوقنا المائية لان المياه اغلي مانملك وان السكوت يعلم إسرائيل مزيدا من اغتصاب الحقوق وسرقتها "
وشكرا
محمد نجم إبراهيم عليات
الجامعة الأردنية
ماجستير قانون
ابعثولهم
ياطالب
يعني
كلها سرقة اخ على الناس الله بعين
يعني
طيب وبعدين يعني بعد كل هذي الحقائق والمعلومات ممكن يكون في نهاية لهذا الحال والوضع يعني حل
الي بده اياه
اتفقية
يعني
محنا
هذا يذكرني
الله يجعلها
اخوت القردة والخنازير
تخريج مهندسين وطلب وظايف المهم الراتب وامتيازات الوظيفه أما تنفيذ ومعالجة مشاكل مالنا دخل ياحسره علينا
الله يستر من تاليها
الله يستر
المياه
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة